الحريق امتد لساعات متواصلة نظراً لطبيعة المواد المحترقة وارتفاع درجات الحرارة حصر الحريق والسيطرة عليه من قبل طواقم الاطفاء ساعد بعدم امتداده للمصانع المجاوره للهنجر
تعاملت طواقم الإطفاء المتخصصة والعاملة في مديرية دفاع مدني الزرقاء اليوم مع حريق شب في هنجر يستخدم للصناعات البلاستيكية، وساحة خارجية تابعه له تحتوي على أخشاب ومواد بلاستيكية بمساحة إجمالية بلغت (1000)م2 في منطقة وادي العش .
واستطاعت فرق الإطفاء وبكل حرفية عالية من إخماد الحريق والسيطرة عليه بالكامل ومنع انتشاره للمصانع المجاوره على الرغم من طبيعة المواد المحترقة وتزامن مع ارتفاع درجات الحرارة .
هذا وقد شارك في إخماد الحريق العشرات من آليات الدفاع المدني المتخصصة وعدد كبير من الكوادر البشرية، ولم ينتج عن الحريق أي إصابات بالأرواح، وتم فتح تحقيق لمعرفة أسباب الحريق .
أخبار ذات صلة

مهم من "البحوث الزراعية" لمربي الثروة الحيوانية للتقليل من .... مهم من "البحوث الزراعية" لمربي .... مهم من "البحوث الزراعية" .... مهم من "البحوث الزراعية" لمربي الثروة ....
منذ 40 دقيقة

القوات المسلحة: اسقاط طائرة مسيرة على واجهة المنطقة .... القوات المسلحة: اسقاط طائرة .... القوات المسلحة: اسقاط طائرة .... القوات المسلحة: اسقاط طائرة مسيرة على ....
منذ 48 دقيقة
الأمن العام يواصل تسهيل استقبال
الحجاج الأردنيين والعرب - .... الأمن العام يواصل تسهيل استقبال .... الأمن العام يواصل تسهيل .... الأمن العام يواصل تسهيل استقبال الحجاج ....
منذ ساعتين

إعلان من الخارجية بشأن الحجاج الأردنيين المفقودين .... إعلان من الخارجية بشأن الحجاج .... إعلان من الخارجية بشأن الحجاج .... إعلان من الخارجية بشأن الحجاج الأردنيين ....
منذ ساعتين

مصدر لـ"رؤيا": انفجار اسطوانة غاز بمنزل في ماركا يتسبب .... مصدر لـ"رؤيا": انفجار اسطوانة .... مصدر لـ"رؤيا": انفجار اسطوانة .... مصدر لـ"رؤيا": انفجار اسطوانة غاز بمنزل ....
منذ ساعتين

الأمن: 90 ألف اتصال تلقاها هاتف الطوارئ في أول ثلاث أيام من .... الأمن: 90 ألف اتصال تلقاها هاتف .... الأمن: 90 ألف اتصال تلقاها .... الأمن: 90 ألف اتصال تلقاها هاتف الطوارئ ....
منذ 6 ساعات
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً
الأمن: فتح تحقيق لمعرفة أسباب حريق هنجر مصنع بلاستيك في الزرقاء
الأردن | منذ دقيقة
مهم من "البحوث الزراعية" لمربي الثروة الحيوانية للتقليل من الإجهاد الحراري
الأردن | منذ 40 دقيقة
القوات المسلحة: اسقاط طائرة مسيرة على واجهة المنطقة الشمالية محملة بمواد مخدرة
الأردن | منذ 48 دقيقة
جيش الاحتلال: الحديث عن تدمير حماس ذر للرماد وهي فكرة لا يمكن القضاء عليها
فلسطين | منذ ساعة
تعذيب وبتر أطراف دون تخدير.. أسير من غزة يروي ظروف الاعتقال في معسكر "سديه تيمان"
فلسطين | منذ ساعة
طقس العرب: هذه تطورات الموجة الحارة في الأردن وموعد انتهائها
طقس | منذ ساعة للمزيد
خبير في قطاع الحج يتكهن لـ"رؤيا" عن مصير الحجاج المفقودين "فيديو"
الأردن
متى تبدأ الأجواء الحارة بالانحسار عن الأردن؟
طقس
الأمن العام يخلي أشخاصا علقوا داخل لعبة في مدينة ملاهي
الأردن
ما هو الإجهاد الحراري الذي تسبب بوفاة مئات الحجاج؟
هنا وهناك
أعلى المناطق تسجيلا للحرارة في الأردن الثلاثاء
الأردن
السعودية تكشف أسباب الانقطاع المتكرر للكهرباء عن مخيم حجاج البعثة الأردنية
الأردن الطقس
طقس العرب: هذه تطورات الموجة الحارة في الأردن وموعد انتهائها
طقس العرب: درجة حرارة عالية جدا سجلت في إحدى مناطق العاصمة عمان الأربعاء
متى تبدأ الأجواء الحارة بالانحسار عن الأردن؟
المزيد من الطقس كاريكاتير

المزيد من الكاريكاتير وفيات

المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري
موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنا
مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
تواصلوا معنا

سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2024 رؤيا
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية:
البحوث الزراعیة
انفجار اسطوانة
القوات المسلحة
اسقاط طائرة
مصدر لـ
مهم من
إقرأ أيضاً:
حول قضية الأسلحة الكيميائية والعقوبات الأمريكية
خالد عمر يوسف أصدرت الخارجية
الأمريكية عقوبات على
السودان إثر اتهامات باستخدام
القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في العام ٢٠٢٤ خلال الحرب الدائرة بينها وقوات الدعم السريع، وتشمل العقوبات قيوداً على الصادرات الأمريكية للسودان إضافة لعقوبات اقتصادية أخرى. اتخذ الفريق الداعم للقوات المسلحة وجهة نفي هذه الاتهامات جملة وتفصيلاً دون تثبت، واستعار بعضهم تعبيرات المخلوع البائسة مثل “امريكا تحت جزمتي”، وقال وزير إعلام بورتسودان أن أمريكا قد نحت هذا المنحى لتخفي آثار استخدام الدعم السريع لأسلحة أمريكية خلال الحرب الحالية. هذه الوجهة ليست مفيدة وضررها أكبر من نفعها، حيث أن الأمر أكثر خطورة ويحتاج لتناول موضوعي من كافة جوانبه، يضع حياة البشر وكرامتهم وأمانهم أولاً وفوق كل شيء، وهنا أريد أن أتحدث عن جانبين من هذه القضية، هما الاتهام نفسه والعقوبات المترتبة عليه. الحقيقة هي أن هذه ليست المرة الأولى
التي تصدر فيها تقارير تتهم القوات المسلحة باستخدام أسلحة كيميائية، فقد صدرت من قبل تقارير عديدة منها تقرير منظمة العفو الدولية في سبتمبر 2016، تحت عنوان “الأرض المحروقة، الهواء المسموم”، والذي أورد أدلة على استخدام القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في منطقة جبل مرة خلال الفترة من يناير إلى سبتمبر 2016، أدناه رابط التقرير: https://www.amnesty.org/…/sudan-credible-evidence…/ إضافة لتقارير أممية وحقوقية عديدة في الفترة منذ العام ٢٠٠٥، وأخيراً جاء تقرير نيويورك تايمز في ١٦ يناير الماضي، والذي أشار لاستخدام القوات المسلحة لأسلحة كيميائية في بعض المناطق الطرفية ضد قوات الدعم السريع، ووجود مخاوف من استخدامه في مناطق مكتظة بالسكان في الخرطوم، كما هو موضح في رابط الخبر ادناه: https://www.nytimes.com/…/sudan-chemical-weapons… الغريب حقاً أن بعض من يقفون إلى جانب القوات المسلحة الآن وحاولوا التشكيك في الحادثة، هم ذات من تولى كِبر التسويق لتقرير منظمة العفو آنذاك، وهو سلوك مثير للغثيان إذ أنه يفتقر للحد الأدنى من الأخلاق للتعاطي مع قضية بهذه الخطورة، فلا يمكن أن تدعم اتهام استخدام هذه الأسلحة حين يوافقك سياسياً وتنبري للتشكيك فيه حين تغير موقعك السياسي! السودان دولة عضو في اتفاقية حظر الأسلحة الكيميائية منذ العام ١٩٩٩ وهذه القضية خطيرة ولها عواقب مستقبلية وخيمة، ووفقاً للمؤشرات العديدة التي استندت عليها هذه الاتهامات سابقاً والآن فإن المطلب الصحيح هو ضرورة ابتدار تحقيق دولي مستقل وشفاف ومهني للتحقق من هذه الاتهامات وتمليك الرأي العام نتائجه دون أي تدخلات سياسية. الجانب الثاني من هذه القضية هو العقوبات التي فرضتها الولايات المتحدة الأمريكية على السودان، وهي تمثل انتكاسة كبيرة للبلاد التي قطعت مشواراً طويلاً للتخلص من تركة نظام الإنقاذ الذي كبل السودان بالحصار الدولي جراء سياساته الإرهابية الإجرامية. حققت الحكومة المدنية الانتقالية نجاحات مهمة في فك الحصار عن السودان وتطبيع علاقاته مع المجتمع الدولي، توجت ذلك برفع السودان من القائمة الأمريكية للدول الراعية للإرهاب خلال الولاية الأولى للرئيس ترامب، ونجحت في تأهيل السودان لبرنامج إعفاء قسط وافر من ديونه وتسوية متأخراته، والحصول على دعم تنموي دولي وانفتاح البلاد على السوق العالمي، مما يسهم مباشرة في تحسين معاش الناس وحياتهم. قطع الانقلاب هذه المسيرة وعكس مجرى الإصلاحات التي جاءت بعد ثورة ديسمبر المجيدة، وتوالت العقوبات على قادة الدعم السريع والقوات المسلحة ومؤسساتهم، ولكن الفرق النوعي في العقوبات الأمريكية الأخيرة هي انها فرضت على البلد نفسها وليس على الأفراد، وهو ما يعيد السودان تدريجياً لظلام سنوات حكم الإنقاذ. إن هذا الأمر يتطلب انتباهة حقيقية وجهد وطني مخلص لمخاطبة الأسرة الدولية لاتخاذ مقاربات أكثر إحكاماً، بحيث لا تضر العقوبات بسائر أهل السودان الذين يعانون الأمرين جراء الحرب وتبعاتها. أخيراً فإننا لن نمل من تكرار ما هو معلوم بالبداهة. هذه الحرب ستقود بلادنا كل يوم من سيء لأسوأ. الخير في ايقافها اليوم قبل الغد، وهو أمر متاح متى ما توافرت الإرادة الوطنية لذلك. أرجو أن نبلغ ذلك قبل فوات الأوان، فكل يوم يمضي يزيد من تعقيد المشهد بصورة أكبر بكثير. الوسومخالد عمر يوسف