تعرف على تفاصيل حفل أصالة بألمانيا
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تستعد المطربة أصالة نصري لإحياء حفلًا غنائيًا في ألمانيا، يوم السبت 22 يونيو الجارى، ومن المقرر أن تقدم باقة متميزة من أشهر أغنياتها للجاليات العربية، وذلك ضمن الحفلات التي يحييها نجوم الغناء والطرب في مختلف الدول في موسم الصيف.
والجدير بالذكر آخر أعمال المطربة المطربة أصالة أغنية إنسان، التي حصدت على نسب مشاهدات مرتفعة فور نزولها، وحازت على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
والأغنية من كلمات محمد الترك، ألحان كرار شريف، توزيع علي روني.
وتقول كلمات الأغنية: "وسط هذا الضجيج وضهر انسان التفاصيل الشفتهن بي خطيره.. كلبه بنصه لوحه واني عنوان احس وياه صرت مثل الاميرة.. دخل كلبي حرب بسلوب فنان واخذني البيتهم مثل الاسيره.. وعدني بعمري ابد ماشوف خذلان واني ادري سند ماعندي غيره.. عمري العشته قبله هموم واحزان فرحتي بجيته صارت فد جبيره.. كلام الغزل ماله يصير ديوان سمعته بجسمي صارت قشعريره.. هو كبالي يحجي وبالي سرحان بهاي رموش عينه التسوى ديره.. رسم بيده طريقي اشكال والوان وكل هذا الاعيشه بجال خيره
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اصالة الفجر الفني نجوى كرم
إقرأ أيضاً:
علماء: إنسان نياندرتال كانت لديه قدرات فنية
إسبانيا – أفادت قناة NBC أن فريقا إسبانيا اكتشف أقدم دليل فني معروف لإنسان نياندرتال حتى الآن، حيث عثروا على حجر منقوش عليه رسومات في أحد مواقع استيطان إنسان نياندرتال الأثرية.
كشف الباحثون عن تفاصيل مذهلة للرسم المكتشف، حيث وُجد منقوشا على حجر ذي انحناءات طبيعية تشكّل ملامح تشبه الوجه البشري. وفي مركز هذه “القطعة الفنية البدائية”، لاحظ الفريق وجود نقطة حمراء داكنة وضعت بدقة في موضع الأنف. وأظهر التحليل المخبري أن هذه النقطة صُممت باستخدام أصبع مغموس بالمغرة (صبغة أرضية طبيعية كانت شائعة في عصور ما قبل التاريخ)، وهو ما يستبعد أي احتمال لتشكلها بشكل عشوائي أو طبيعي.
وباستخدام تقنيات تحليل البصمات الدقيقة، استنتج الباحثون أن الفنان النياندرتالي كان على الأرجح ذكرا بالغا. ويفترض الفريق العلمي أن هذا الإنسان القديم قد لاحظ التشابه بين شكل الحجر والوجه البشري، مما ألهمه لإضافة لمسة فنية متعمدة تكمل التشابه. وقد وصف الخبراء هذه القطعة بأنها تمثل “أحد أقدم الأمثلة المعروفة على التجريد الفني والتعبير الرمزي في السجل الأثري”، مما يقدم دليلا جديدا على التطور المعرفي والمعقد لإنسان نياندرتال.
يقلب هذا الاكتشاف المفاهيم السائدة عن تاريخ الفن البشري رأسا على عقب، حيث يُفند الفرضية القائلة بأن الإنسان العاقل (Homo sapiens) كان أول من أبدع أعمالًا فنية. كما يشير إلى وجود قدرات تجريدية متطورة لدى إنسان نياندرتال، مما يدفعنا لإعادة تقييم التطور المعرفي للإنسان القديم.
في سياق متصل، كشفت بحوث أثرية حديثة النقاب عن أدوات عظمية يعود تاريخها إلى 1.5 مليون سنة، تم اكتشافها في الخامس من مارس الماضي. هذا الاكتشاف يؤخر زمن بداية استخدام الأدوات العظمية بمليون سنة عن التقديرات العلمية السابقة، مما يوسع آفاق فهمنا لتطور المهارات التقنية للإنسان البدائي.
المصدر: صحيفة “إزفيستيا”