شواطئ حقل تُشعل تنافس محال بيع المستلزمات والأدوات البحرية
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
المناطق_واس
شهدت محال مستلزمات وأدوات الرحلات والنزهات البحرية بمحافظة حقل، إقبالاً لافتاً وانتعاشاً ملحوظاً في المبيعات، وذلك تزامناً مع ارتفاع حرارة الطقس الذي تشهده المحافظة هذه الأيام.
ورصدت “واس” خلال جولة على محال بيع المستلزمات البحرية، حركةَ نشطة من أهالي المحافظة وزائريها لاختيار المستلزمات والمعدات الخاصة بالسباحة والصيد، حيث أكد مالك أحد متاجر لوازم والمعدات البحرية، أن الإقبال كبير في الموسم الحالي، الذي بدأ مع إجازة نهاية العام ، خاصة على نظارات السباحة والجلسات الأرضية الخارجية، ولوازم التخييم والزعانف، وخيوط وسنانير الصيد، والكراسي البرية والبحرية، والحقائب المجهزة بلوازم الرحلات.
من جانبه قال أحمد العطوي أحد هواة الرحلات والسفر: “نسعد في بداية فصل الصيف من كل عام بالتنقل بين شواطئ محافظة حقل الجميلة والمتنوعة ، خاصة مع ارتفاع درجات الحرارة، الأمر الذي يريح النفس بمشاهدة الغروب من الشواطئ وقضاء أوقات من الاسترخاء والتأمل وممارسة السباحة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: شواطئ حقل
إقرأ أيضاً:
مفارقة الذهب في ليبيا: أرباح للمركزي وركود في محال التجزئة
التركي: المركزي يربح من قفزة الذهب عالمياً… ومحال الداخل تشهد ركوداً لافتاً
مفارقة بين وفرة الاحتياطي وركود السوق المحلي
قال المحلل الاقتصادي محمد التركي إن مصرف ليبيا المركزي يراكم مكاسب من ارتفاع أسعار الذهب عالمياً بما يعزز قدرته على تغطية عجز ميزان المدفوعات، غير أن المشهد داخل البلاد يبدو مختلفاً إذ يركد الذهب في واجهات المحال وتتباطأ حركة الشراء، لتبرز مفارقة ذهب ينعش الاحتياطيات في الخارج بينما يتراجع الطلب في السوق المحلي.
الذهب «ملاذ العائلات» وادخار العوز
أوضح التركي في تصريح لـ«العربي الجديد» أن الذهب ما زال ملاذاً آمناً لمدخرات الأسر الليبية، سواء للاستعمال الشخصي أو للتخزين، باعتباره عرفاً متجذراً يعرف بـ«ذهب لعازة الزمان»، لافتاً إلى أن مقتنيات الأسر تُحتفظ بها عادة خارج دورة البيع اليومية، ما يقلص المعروض القابل للتداول ويُبقي المحال أمام حركة بطيئة.