عاجل| انسحاب رئيس رومانيا من المنافسة لمنصب أمين عام الناتو
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
أعلن رئيس رومانيا كلاوس يوهانيس، انسحابه من المنافسة لمنصب أمين عام الناتو، ودعمه لرئيس الوزراء الهولندي مارك روته، وفقًا لنبأ عاجل لفضائية "القاهرة الإخبارية".
ستولتنبرغ: لا يوجد إجماع على عضوية أوكرانيا في الناتو حتى اليوم الكرملين بشأن تقرير الناتو عن محادثات لنشر المزيد من الأسلحة النووية: هذا تصعيد للتوتروقالت المتحدثة باسم وزارة الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا، الأربعاء، إن تعيين أمين عام جديد لحلف شمال الأطلسي "الناتو" لن يغير السياسات الداخلية للحلف.
وقالت زاخاروفا لراديو سبوتنيك، تعليقا على تقارير عن تغيير الأمين العام والتغييرات المحتملة في سياسة الحلف: "لن يتغير شيء في الناتو مع قدوم شخص جديد، لن تتغير الوثائق العقائدية".
وأوضحت المتحدث باسم الخارجية الروسية، أن الأمين العام لحلف شمال الأطلسي "اسمي من حيث نفوذه السياسي".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رئيس الوزراء الهولندي حلف شمال الأطلسي رئيس رومانيا كلاوس يوهانيس الأمين العام لحلف شمال الأطلسي أمين عام الناتو حلف شمال الأطلسي الناتو فضائية القاهرة الإخبارية
إقرأ أيضاً:
عاجل. وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل
وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل اعلان
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن العلاقات بين سوريا وروسيا تمر اليوم بـ"منعطف حاسم وتاريخي"، مشددًا على "أهمية التعاون الصادق والكامل بين البلدين لدعم مسار العدالة الانتقالية في سوريا".
وشدد الشيباني، في مؤتمر صحفي مشترك عقد في موسكو عقب لقائه بنظيره الروسي سيرغي لافروف، على أن "الاعتراف بالجراح التي يعاني منها الشعب السوري هو شرط أساسي للعبور إلى مرحلة البناء والاستقرار"، معتبرًا أن "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تُغذي مناخات العنف وتعيق أي تقدم نحو السلام الداخلي".
وأكد الوزير أن التعاون بين دمشق وموسكو "لا يستند إلى إرث الماضي فقط، بل إلى الاحترام المتبادل وسيادة الدول"، لافتًا إلى أن بلاده تسعى لتوظيف علاقاتها الخارجية بما يخدم الشعب السوري ومشروع بناء "سوريا الجديدة" بعد سنوات طويلة من الحرب والمعاناة.
وأوضح الشيباني أن الجانبين السوري والروسي اتفقا على "إعادة النظر في كل الاتفاقيات السابقة" في ضوء المرحلة الجديدة، مؤكدًا أن السياسة الخارجية السورية ستُبنى على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.
وفي ما يخص الشأن الداخلي، شدد وزير الخارجية على أن الدولة السورية وحدها تتحمّل مسؤولية حماية مكوّناتها، ومن ضمنها الطائفة الدرزية، رافضًا أي تدخل خارجي، ولا سيما من إسرائيل، في الشؤون السورية الداخلية أو "استغلال ورقة الأقليات".
كما جدد الشيباني التزام بلاده بالحوار الوطني كوسيلة أساسية لإعادة بناء الثقة بين السوريين، مؤكدًا رفض دمشق لوجود "أي سلاح خارج إطار مؤسسات الدولة".
وختم الوزير بتأكيد أن بلاده "لا تحمل أي نية عدوانية تجاه إسرائيل"، مشددًا على أولوية التهدئة والاستقرار في الإقليم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة أخبار
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم