هنا الزاهد تتلقى جواب غرامي من معجب سري..فكيف كان تعليقها ؟
تاريخ النشر: 20th, June 2024 GMT
تلقت الفنانة هنا الزاهد جواب غرامي من معجب سري لها لم تفصح عن اسمه لكنها اكتفت فقط بذكر التقاءها به لآخذ هذا الجواب.
كيف كان تعليق هنا الزاهد على هذا ؟
وعلقت هنا الزاهد من خلال حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات إنستجرام صورة الجواب من خلال خاصية إستوري معلقة:"رسالة من أجمل قلب التقيته أمس".
ماذا قال المعجب السري خلال رسالته ؟
وأكد المعجب السري لـ هنا الزاهد الذي أطلق عليها لقب «حياتي كلها» في رسالته، أنه سيبقى دائمًا إلى جانبها ويتابعها في جميع نجاحاتها وتألقها، خاتمًا رسالته قائلًا:"أحبك وأعشقك جدًا"
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنانة هنا الزاهد فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة، والذي حاز على إعجاب الجمهور في الوطن العربي.
أحداث فيلم فاصل من اللحظات اللذيذة
والعمل يدور في إطار اجتماعي فانتازي كوميدي، يظهر خلاله هشام ماجد بشخصية مهندس معماري اسمه صالح، يعيش حياة فقيرة مع زوجته هنا الزاهد، التي تلعب دور دُرية وهي ربة منزل وتدخل معه في خلافات، وفجأة يجد هشام وهنا عالم افتراضي يعيشان به ويصبحان أغنياء، ويظهر كل منهما بشخصيتين بالعمل.
والفيلم من بطولة هشام ماجد، هنا الزاهد، محمد ثروت، بيومي فؤاد، والطفل جان رامز، مع عدد من ضيوف الشرف، منهم طه دسوقي وغادة إبراهيم، والعمل من تأليف شريف نجيب وجورج عزمي وإخراج أحمد الجندي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: هنا الزاهد أبرز تصريحات هنا الزاهد أحدث أعمال هنا الزاهد هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
اتخذ في اللحظات الأخيرة.. تفاصيل قرار إسرائيل بمهاجمة إيران
في خطوة وصفت بأنها جاءت بعد استنفاد كافة البدائل الدبلوماسية، كشف وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر أن قرار شن الهجوم الإسرائيلي على إيران، والذي حمل الاسم الرمزي "الأسد الصاعد"، تم اتخاذه في اللحظات الأخيرة.
ووفقا لما نقلته شبكة "NBC News"، جاء تصريح ساعر خلال اتصالات أجراها مع عدد من وزراء خارجية الدول، بينهم نظيره الألماني يوهان فاديفول.
وقال ساعر في بيان نُشر على موقع وزارة الخارجية الإسرائيلية: "اتُّخذ القرار في اللحظات الأخيرة، بعد استنفاد جميع الطرق الممكنة".
وأضاف: "العالم بأسره فهم أن الإيرانيين لم يكونوا مستعدين للتوقف، وكان علينا أن نوقفهم"، مشيرًا إلى أن "أيامًا صعبة تنتظرنا، لكن لا خيار آخر أمامنا".
سرية مطلقة ومفاجأة غير متوقعة
وبحسب تقرير لقناة "i24 News" الإسرائيلية، عُقد الاجتماع الحاسم للمجلس الوزاري المصغر (الكابينت) مساء الخميس، تحت غطاء من السرية المشددة. ورغم أن الوزراء استُدعوا بدعوى مناقشة تطورات المفاوضات مع حركة حماس، إلا أن الاجتماع لم يتطرق إلى هذا الموضوع مطلقًا.
وبحسب القناة، تم سحب هواتف الوزراء عند دخولهم القاعة، ولم تُعاد إليهم إلا في حدود الساعة الثالثة فجرًا. وخلال الجلسة، طُلب من كل وزير أن يعلن صراحة إذا كان يعارض تنفيذ الهجوم على إيران، وذلك لضمان اتخاذ القرار بالإجماع.
التصويت والهجوم الوقائي
في نهاية الاجتماع، صادق "الكابينت" بالإجماع على تنفيذ "هجوم وقائي ضد البرنامج النووي الإيراني".
وقد استمر النقاش حول العملية – التي أطلق عليها اسم "الأسد الصاعد" – حتى ساعات متأخرة من الليل، قبل أن ينقسم الاجتماع إلى جزئين: الأول خُصص للتصويت على تنفيذ العملية، والثاني نُوقشت فيه الاستراتيجيات التالية للهجوم.
وفي ختام الاجتماع، وقّع الوزراء على وثيقة تلزمهم بـ"حفظ السرية"، بشأن ما جرى الاتفاق عليه خلال الجلسة.
مخاوف ما قبل الضربة
بحسب نفس التقرير، عبّر عدد من الحاضرين في اجتماع "الكابينت" عن قلقهم من احتمال اكتشاف طهران للخطة الإسرائيلية قبل تنفيذها، وهو ما كان من شأنه أن يفسد العملية أو يُضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها.
ورغم هذه المخاوف، مضت إسرائيل في تنفيذ العملية العسكرية التي شكلت تصعيدا خطيرا في الصراع مع إيران.