الأرصاد: بلاد الشام ستشهد حرارة أعلى من المعتاد بتموز وآب المقبلين
تاريخ النشر: 21st, June 2024 GMT
#سواليف
اعتبر مدير إدارة #الأرصاد_الجوية، رائد رافد آل خطاب، أن #الموجة_الحارة التي شهدها #الأردن غير معتادة. وبالنسبة للتساؤلات حول الأجواء في تموز وآب المقبلين، أوضح أن بلاد الشام وشبه الجزيرة العربية، والجزء الغربي من المغرب العربي ستشهد #درجات_حرارة أعلى من المعتاد بنسبة تتراوح بين 70 إلى 80 في المئة.
وقال آل خطاب إن آخر موجة حر ضمن شهر حزيران /يونيو كانت في عام 2019 لمدة 3 أيام، بينما شهد العام الماضي شهر حزيران هطولات مطرية.
وأضاف أن ظواهر #الموجات_الحارة والموجات الغبارية المتطرفة تأتي كجزء من #التغيرات_المناخية، مما يؤثر على الأنظمة الجوية.
مقالات ذات صلة رسالة قاسية من والدة أسير: نتنياهو في حالة حرب مع الجميع 2024/06/21واستذكر آل خطاب التغيرات المناخية التي تأثر بها الأردن في الشتاء الماضي، حيث شهد الأردن هطولات للبرد كبيرة الحجم.
وأشار إلى أن خلال عام 2024، تم تسجيل ارتفاع درجات الحرارة بمستويات قياسية.
ويذكر أن الموجة الحارة تبدأ بانخفاض تدريجي ابتداء من الجمعة، ويزداد انخفاض درجات الحرارة بشكل ملموس يومي السبت والأحد.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف الأرصاد الجوية الموجة الحارة الأردن درجات حرارة الموجات الحارة التغيرات المناخية
إقرأ أيضاً:
مستشار الرئيس للشؤون الزراعية: التغيرات المناخية لم تكن مفاجئة
كتب- حسن مرسي:
قال الدكتور هاني الكاتب، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الزراعية وأستاذ علم الغابات، إن زراعة الأشجار في المناطق الصحراوية تُعد حلاً فعالاً لمواجهة التغيرات المناخية العالمية.
وأضاف، خلال مداخلة مع برنامج "حضرة المواطن" على قناة الحدث اليوم، أن هذا المشروع يعزز تكوّن السحب ويزيد فرص هطول الأمطار عند تنفيذه في مواقع مدروسة.
وأوضح الكاتب أن التغيرات المناخية، مثل الأمطار الغزيرة غير المعتادة وارتفاع درجات الحرارة، لم تكن مفاجئة، بل كانت متوقعة منذ عقود.
وأشار إلى أن تجارب دولية أظهرت هطول أمطار خلال ساعة تعادل ما كان يسقط في سنتين، مما يستدعي تدابير عاجلة للتكيف مع هذه الظواهر.
وأكد أن غياب الأشجار في المدن المصرية الحديثة يُفاقم الجريان السطحي، وهو سبب رئيسي للفيضانات والكوارث البيئية.
وأضاف أن مصر تفتقر إلى غابات حقيقية، مشيرًا إلى أن المشروعات السابقة أُهدرت بسبب نقص الخبرة. وأوضح أن مشروعًا رائدًا في التسعينيات استخدم مياه الصرف الصحي لزراعة أشجار خشبية، وحقق نجاحًا كبيرًا.
وأشار إلى أن ري الأشجار بمياه الصرف الصحي، مع استغلال مغذياتها مثل النيتروجين والفوسفور، أدى إلى نمو استثنائي وإنتاج كتلة حيوية عالية تفوق التوقعات العالمية.
وأكد أن إعادة إحياء هذه المشروعات يمكن أن يقلل الانبعاثات الكربونية ويعزز الاستدامة البيئية.
وأضاف أن زراعة الغابات في الصحراء لن تُحسّن المناخ فحسب، بل ستخلق فرصًا اقتصادية عبر شهادات الكربون.
وأكد أن نجاح هذه المبادرات يتطلب خبرات متخصصة وتخطيطًا دقيقًا لضمان استدامتها، داعيًا إلى توسيع المشروع في مناطق مثل الإسكندرية والوادي الجديد لمواجهة التحديات المناخية المتزايدة.
لمعرفة حالة الطقس الآن اضغط هنا
لمعرفة أسعار العملات لحظة بلحظة اضغط هنا
زراعة الأشجار التغيرات المناخية هاني الكاتبتابع صفحتنا على أخبار جوجل
تابع صفحتنا على فيسبوك
تابع صفحتنا على يوتيوب
فيديو قد يعجبك:
الخبر التالى: نجوم في عزاء والد رئيس دار الأوبرا المصرية.. 25 صورة الأخبار المتعلقة