مطار مانشستر: إلغاء رحلات بسبب إنقطاع الكهرباء
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
أعلن المتحدث بإسم مطار مانشستر في بريطانيا، إن الرحلات المغادرة شهدت إلغاءات وتأخيرات كبيرة، اليوم الأحد، بسبب انقطاع الكهرباء.
وقال المتحدث باسم المطار، أنه من المتوقع تأخير أو إلغاء عدد كبير من الرحلات المغادرة، خصوصا من صالتي السفر واحد واثنين.
وأورد المتحدث: “من الأفضل أن يتواصل الركاب المقرر أن يغادروا من صالتي واحد أو اثنين مع شركات الطيران قبل التوجه إلى المطار”.
وأضاف: “على الركاب المقرر أن يغادروا من الصالة ثلاثة الحضور إلى المطار بشكل طبيعي. ما لم تنصحهم شركات الطيران بغير ذلك، لكن يمكن أن يتأثروا بالتأخيرات”.
وجاء في تقرير لشبكة “سكاي نيوز”، إن مشكلة في إمدادات الكهرباء أثرت على مطار مانشستر وعدد من المباني.
وأشار التقرير إلى أن التيار الكهربائي عاد لكن تأثير الانقطاع سيؤثر على الخدمات على مدار اليوم.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
شركات الطيران تدرس تعليق رحلاتها إلى الشرق الأوسط بعد هجمات أميركية على إيران
صراحة نيوز- تدرس شركات الطيران، الاثنين، مدة تعليق رحلاتها إلى الشرق الأوسط بعد تصاعد التوتر إثر الضربات الأميركية على مواقع نووية إيرانية رئيسية، وتعهد طهران بالدفاع عن نفسها.
وشهدت الأيام الأخيرة إلغاءات واسعة في محاور جوية مهمة مثل مطار دبي ومطار حمد في الدوحة، في مؤشر على تصاعد المخاوف الأمنية في قطاع الطيران.
ظل المجال الجوي من إيران والعراق إلى البحر المتوسط شبه مغلق أمام الرحلات التجارية منذ عشرة أيام، مما اضطر الشركات إلى تحويل وإلغاء وتأجيل رحلاتها بسبب إغلاق الأجواء ومخاوف السلامة.
أعلنت شركة الخطوط الجوية السنغافورية إلغاء رحلاتها إلى دبي حتى الثلاثاء، فيما ألغت مجموعة IAG رحلاتها من وإلى الدوحة يومي الأحد والاثنين، ولم تتخذ قراراً بشأن الرحلات المقبلة.
كما ألغت «إير فرانس-كي إل إم» رحلاتها إلى دبي والرياض، و«فين إير» رحلاتها من الدوحة، و«إير أستانا» رحلاتها إلى دبي يوم الاثنين.
في المقابل، من المتوقع أن تستأنف بعض الشركات مثل «بريتيش إيرويز» رحلاتها إلى دبي والدوحة الاثنين بعد إلغاء الأحد.
مع إغلاق المجالين الجويين الروسي والأوكراني، أصبح الشرق الأوسط ممراً حيوياً بين أوروبا وآسيا، لكن التوترات الأمنية أجبرت شركات الطيران على استخدام مسارات بديلة شمالاً عبر بحر قزوين أو جنوباً عبر مصر والسعودية، ما زاد من تكاليف الوقود والأطقم، وسط توقعات بارتفاع أسعار الوقود النفاث مع صعود أسعار النفط إثر الهجمات الأميركية.