خاص.. موقف مجلس إدارة الزمالك من الإستمرار بعد قرار مرتضى منصور
تاريخ النشر: 6th, August 2023 GMT
كشف مصدر في مجلس إدارة نادى الزمالك رفض ذكر إسمه، موقف اعضاء المجلس بعد الموقف الأخير لمرتضى منصور بالإبتعاد عن نادى الزمالك خلال الفترة المقبلة وحتى اقامة الإنتخابات التكميلية المقرر اقامتها في اخر اكتوبر المقبل.
أخبار متعلقة
ارتباك داخل الزمالك.. الأبيض ينتظر رد سبورتنج لشبونة بخصوص غرامة شيكابالا
تفاصيل الصفقات الجديدة داخل نادى الزمالك
كواليس جلسة «خال» فتوح مع مسؤولى الزمالك لتجديد العقد
وقال المصدر، أن المجلس مستمر في مهام عمله بعد تصريحات مرتضى منصور الأخيرة التي اكد فيها ابتعاده عن إدارة نادى الزمالك.
وأضاف المصدر، أن المجلس مستمر في مهام عمله ولن يؤثر عليه قرار مرتضى منصور، لحين عقد انتخابات على مقاعد رئيس مجلس الإدارة ونائب الرئيس ومقعدين للاعضاء، والتي من المقرر أن تكون في نهاية أكتوبر المقبل، وان المجلس بالفعل لديه قائم بأعمال رئيس النادى.
واختتم المصدر، أن هناك اكثر من عضو في مجلس الغدارة يرفض سياسة «النط» من المركب ويرغب في الإستمرار حتى اكتمال المجلس بالإنتخابات المقبلة ثم الإستمرار حتى 2025.
الزمالك مجلس ادارة الزمالك مجلس الزمالك مرتضى منصور انتخابات الزمالكالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الزمالك مجلس ادارة الزمالك مجلس الزمالك مرتضى منصور انتخابات الزمالك زي النهاردة نادى الزمالک مرتضى منصور
إقرأ أيضاً:
شيخ الأزهر يضم رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا الاتحادية إلى مجلس الحكماء
أصدر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف رئيس مجلس حكماء المسلمين، قرارًا بضمِّ الشيخ راوي عين الدين، رئيس الإدارة الدينية لمسلمي روسيا، إلى عضوية مجلس حكماء المسلمين.
أعرب سماحة الشيخ راوي عين الدين، عن امتنانه الكبير لقرار فضيلة الإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، باختياره عضوًا في مجلس حكماء المسلمين، مؤكدًا أنَّ هذا الاختيار يمثل شرفًا وفخرًا كبيرًا لسماحته وجميع علماء روسيا الاتحادية، موجِّهًا الشكر لشيخ الأزهر وجميع أعضاء المجلس على الثِّقة التي أولوها إياه، بتعيينه عضوًا في هذه الهيئة الدولية المرموقة، مشيرًا إلى أنه سيبذل قصارى جهده لتحقيق أهداف المجلس الرامية إلى خدمة قضايا الأمة وتعزيز السِّلم ونشر وتعزيز الحوار والتعايش المشترك.
يُذكر أن مجلس حكماء المسلمين هو هيئة دوليَّة مستقلَّة، تأسَّست بأبوظبي في 21 رمضان من عام 1435 هـ، الموافق 19 يوليو عام 2014 م، برئاسة فضيلة الإمام الأكبر أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، وذلك بهدف تعزيز السِّلم ونشر قيم الحوار والتسامح والتعايش الإنساني. ويعد المجلس أوَّل كيان مؤسَّسيٍّ، يهدف إلى توحيد الجهود في لمِّ شمل الأمَّة الإسلاميَّة، وتجنيبها عوامل الصراع والانقسام والتَّشرذم، وإطفاء الحرائق التي تجتاح جسدها، وتهدِّد القيم الإنسانيَّة ومبادئ الإسلام السَّمحة، ويضم المجلس في عضويته ثلة من علماء الأمة وحكمائها ووجهائها ممن يتسمُّون بالحكمة والوسطية والاستقلال، ويحظون بتأثير كبير ومكانة مرموقة في مجتمعاتهم.