مكاسب سوقية 43.4 مليار جنيه.. صعود جماعي لمؤشرات البورصة بختام تعاملات الأحد
تاريخ النشر: 23rd, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
ارتفعت مؤشرات البورصة بصورة جماعية في نهاية تعاملات جلسة اليوم الأحد - أولي جلسات الاسبوع، وزاد رأس المال السوقي بنحو 43.4 مليار جنيه، مدعومة بمشتريات المستثمرين المصريين، ليسجل في الختام 1.837 تريليون جنيه.
وصعد المؤشر الرئيسي للسوق "EGX30" بنسبة 2.44%، ليغلق عند مستوى 27,062.
وارتفع أيضا مؤشر EGX 33 Shariah بنسبة 2.6%، ليغلق عند مستوى 2,677.59 نقطة
كما ارتفع مؤشر "EGX30 Capped" بنسبة 2.73% ليغلق عند 33,267.21 نقطة وكذلك مؤشر EGX30-TR بنسبة 2.4%، ليغلق عند مستوى 11,689.67 نقطة، وصعد أيضا مؤشر EGX SP بنسبة 2.63%، ليغلق عند مستوى 5,562.07نقطة.
كما سيطر على تعاملات المستثمرين الأجانب والعرب الاتجاه البيعي، مسجلين صافي بلغ 103,2 مليون جنيه، و38,9 مليون جنيه على الترتيب، بينما اتجهت تعاملات المستثمرين المصريين نحو الشراء مسجلين صافي بلغ 142,2 مليون جنيه.
وسجلت قيم التداولات اليوم لتسجل نحو 2.8 مليار جنيه، وذلك بعد التداول على مليار سهم، من خلال 85,5 ألف صفقة منفذ.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البورصة ختام التعاملات مؤشرات اسهم لیغلق عند مستوى
إقرأ أيضاً:
تباطؤ نمو القطاع الخاص غير النفطي في دبي خلال مايو لأدنى مستوى له منذ 3 سنوات
استقر مؤشر مدراء المشتريات في دبي عند 52.9 نقطة في شهر مايو الماضي، وهو أدنى مستوى له منذ بداية عام 2022.
وظلت قراءة المؤشر أعلى من المستوى المحايد بين النمو والانكماش.
والمستوى المحايد للمؤشر عند 50 نقطة الذي يعكس حجم انكماش أو نمو أداء القطاع الخاص.
وأظهر مؤشر مديري المشتريات، الصادر عن ستاندرد آند بورز جلوبال (S&P Global)، توسع قوي في ظروف التشغيل على مستوى القطاع الخاص غير المنتج للنفط. واستمرت الشركات في تلقي المزيد من الطلبات الجديدة، مع ارتفاع معدل النمو إلى أعلى مستوى له في أربعة أشهر.
وربطت الشركات المشاركة هذا التحسن بتحسن ثقة العملاء والتأثيرات الإيجابية لاستراتيجيات التسويق والأسعار التنافسية.
ارتفاع النشاط التجاري بشكل حاد
وارتفع إجمالي النشاط التجاري بشكل حاد، على الرغم من أن وتيرة التوسع كانت من بين الأضعف في نحو أربع سنوات. وفي الوقت نفسه، انخفض مخزونات المشتريات لأول مرة في عام 2025 حتى الآن، وكان معدل خلق فرص العمل معتدلا وساعد انخفاض الطلب على المخزون في تخفيف معدل تضخم تكاليف مستلزمات الإنتاج إلى أضعف مستوى له في 17 شهرا.