خطاب وأسماء عيسى يبلغان بارالمبيك (باريس 2024)
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
تأهلت اللاعبة أسماء عيسى إلى بارالمبيك باريس بعد أن حلت في المركز الخامس في المنافسات، ونجحت في رفع 125 كغم.
تأهل لاعبا المنتخب الوطني لرياضة رفع الأثقال البارالمبية، عبدالكريم خطاب وأسماء عيسى، اليوم الإثنين، إلى دورة الألعاب البارالمبية (باريس 2024).
اقرأ أيضاً : الوحدات يطالب بحكام أجانب لقيادة مواجهته أمام الحسين اربد
حقق عبدالكريم خطاب التأهل إلى الألعاب البارالمبية بعد أن نال الميدالية الذهبية في منافسات وزن 97 كغم في بطولة كأس العالم التي أقيمت في العاصمة الجورجية تبليسي.
من جانبها، تأهلت اللاعبة أسماء عيسى إلى بارالمبيك باريس بعد أن حلت في المركز الخامس في المنافسات، ونجحت في رفع 125 كغم.
أخبار ذات صلةمنذ ساعة
منذ ساعة
منذ ساعتين
منذ 14 ساعة
منذ 18 ساعة
منذ 18 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًخطاب وأسماء عيسى يبلغان بارالمبيك (باريس 2024)
رياضة | منذ دقيقةمهم للأردنيين في الكرك حول التزويد المائي
الأردن | منذ 3 دقائقالأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية
طقس | منذ 21 دقيقةحوافز مالية من أمانة عمان للموظفين الراغبين بالتقاعد المبكر
الأردن | منذ ساعةانخفاض إجمالي الدخل السياحي في الأردن بنسبة 6.5 بالمئة لنهاية أيار الماضي
اقتصاد | منذ ساعةمصر.. القبض على مئات السماسرة ممن تسببوا بوفاة الحجاج بالسعودية
عربي دولي | منذ ساعة للمزيدخبير أمني: هذا ما جرى في ماركا الجنوبية - فيديو
الأردنقبيل ساعات من عقدها.. مهم من "التربية" لطلبة التوجيهي في الأردن - فيديو
الأردنبـ"نعش فارغ".. تفاصيل مثيرة لعملية احتيال 3 شبان على مصلين في عمان - فيديو
الأردنبيان صادر عن الجيش العربي.. تفاصيل
الأردنالتربية تعلن موعد بدء امتحانات التوجيهي 2024 وتنشر جدول الامتحانات
الأردنتعرف إلى مواعيد العطل الرسمية المتبقية في الأردن لعام 2024
الأردن الطقسالأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية
طقس حار في الأردن الاثنين - فيديو
توقعات مبشرة عن حالة الطقس في الأردن خلال الأيام القادمة
المزيد من الطقس كاريكاتيرموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: فی الأردن منذ ساعة باریس 2024
إقرأ أيضاً:
أطباء أجانب يوثقون قصص أهل غزة مع القتل والجوع
في قلب حصار خانق ومجاعة تضرب كل بيت في غزة، تتحول رحلة البحث عن لقمة العيش إلى مغامرة مميتة. مدنيون يخرجون فجرا على أمل العودة بكيس طحين أو بعض المؤن، لكن كثيرين لا يعودون إلا جثثا أو جرحى.
وفي تقرير يعكس حجم المعاناة الإنسانية ويوثّق أبعادها، نقلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية شهادات أطباء ومتطوعين أجانب حول أوضاع القطاع الصحي المنهك في غزة الذي يواجه سيلا من الإصابات يفوق طاقته، وكيف أصبح إطلاق النار على الحشود الجائعة مشهدا يوميا.
أطباء ومتطوعون أجانب: نقص أسطوانات الأكسجين أجبر الأطباء على اختيار من يتوجب إنقاذه، وشح الكراسي المتحركة والعكازات أرغم بعض العائلات على حمل أقاربهم المعاقين بأذرعهم
ويكشف التقرير الصحفي، استنادا إلى شهادات أولئك الأطباء والمتطوعين الأجانب الذين عملوا في قطاع غزة، عن واقع مأساوي يتكرر بشكل شبه يومي منذ أواخر مايو/أيار 2025، حيث يتعرض مئات الفلسطينيين لإطلاق نار أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، في ظل حصار خانق ومجاعة متفاقمة.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ليبراسيون: نتنياهو يواصل هروبه إلى الأمام وسيحترق في النهايةlist 2 of 2باحثان: هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائهاend of listيقول هؤلاء إن قصف الجيش الإسرائيلي للمرافق الطبية في غزة خلال الحرب المستمرة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى جانب الحصار شبه الكامل المفروض على القطاع منذ الشتاء، جعل في كثير من الأحيان من المستحيل تقديم العلاج المناسب للمرضى.
وأوضحوا أن نقص أسطوانات الأكسجين أجبر الأطباء على اختيار من يتوجب إنقاذه، وأن شح الكراسي المتحركة والعكازات أرغم بعض العائلات على حمل أقاربهم المعاقين بأذرعهم لنقلهم.
ووفقا لوزارة الصحة في غزة، فقد قُتل أكثر من 1778 فلسطيني وأصيب أكثر من 12 ألفا 894 آخرين بهذه الطريقة منذ أواخر مايو/أيار، من دون تمييز بين المدنيين والمقاتلين.
وتشير وكالات الإغاثة الدولية إلى أن حجم إراقة الدماء هذه دفع المنظومة الصحية المتداعية أصلا إلى حافة الانهيار، في حين يسابق العاملون الطبيون الزمن لمعالجة موجات متلاحقة من الإصابات -أحيانا على أرضيات المستشفيات- بينما يستغل الطاقم الطبي أوقات فراغه القليلة لتجهيز أسرّة إضافية أو تشكيل فرق جراحية استعدادا للتدفق القادم من الجرحى.
إعلانوأكد شهود وأطباء للصحيفة أن القوات الإسرائيلية كثيرا ما تطلق النار على الأشخاص قرب مواقعها العسكرية، بينما تقول إسرائيل إنها تطلق "طلقات تحذيرية" ضد "مشتبه بهم" وأصدرت تعليمات جديدة للقوات بعد تقارير عن إصابات مدنية.
الطواقم الطبية تضطر إلى معالجة الجرحى على الأرض وسط برك الدماء، في وقت تعاني فيه المرافق من نقص حاد في الأكسجين والأدوات الطبية وحتى الكراسي المتحركة
داخل المستشفيات، تبدو الصورة أكثر قسوة. فالأطباء يروون مشاهد لضحايا مصابين برصاص في الرأس أو الصدر أو العمود الفقري، بينهم أطفال ونساء. وفي بعض الأيام، تجاوز عدد الإصابات 100 حالة في المستشفى الواحد، مما دفع الطواقم الطبية إلى معالجة الجرحى على الأرض وسط برك الدماء، في وقت تعاني فيه المرافق من نقص حاد في الأكسجين والأدوات الطبية وحتى الكراسي المتحركة، طبقا لواشنطن بوست.
في مستشفى ناصر -وهو أكبر مركز طبي لا يزال يعمل في جنوب غزة- قال الأطباء والممرضون إنهم يستيقظون مرارا على صوت صافرات إنذار تُنبِّه بوصول موجة كبيرة من الجرحى.
وقال عزيز الرحمن، أخصائي العناية المركزة وهو أميركي من مدينة ميلووكي في ولاية ويسكونسن زار غزة ضمن بعثة طبية مع منظمة "رحمة حول العالم" ومقرها ولاية ميشيغان: "كل يوم تقريبا تُفتح فيه مواقع المساعدات، كنا نشهد إطلاق نار".
وأضاف أن أحد مرضاه كان طفلا عمره 9 سنوات أُصيب برصاصة في العمود الفقري في 24 يونيو/حزيران.
وفي عيادة الهلال الأحمر في جنوب غزة، قالت ريكه هايز، وهي متطوعة أيرلندية في العلاج الطبيعي، إن مرضاها أصيبوا في الأرجل أو الأذرع، وأحيانا في الظهر.
وأردفت قائلة إن بعض الضحايا كانوا فتيانا مراهقين أُطلق عليهم النار بينما كانوا يغادرون مراكز توزيع المساعدات بعد أن تبين لهم أن الغذاء قد نفد.
وكشفت هايز للصحيفة أنه "إذا كان مركز توزيع الغذاء سيفتح عند السادسة صباحا، فإن حوادث الإصابات الجماعية تبدأ عند الرابعة والنصف. وإذا كان سيفتح عند الساعة 12 منتصف النهار، فإن الإصابات تبدأ بالوصول حوالي العاشرة صباحا".
وتروي المتطوعة الأيرلندية للصحيفة أن أحد مرضاها كان شابا عمره 18 سنة، يُدعى أحمد، أصيب إصابة بالغة في انفجار قبل أسابيع، فقد على إثرها القدرة على استخدام جميع أطرافه باستثناء طرف واحد. وكان يرافقه يوميا شقيقه محمد، البالغ 20 عاما، الذي أصبح مقدم رعايته.
"كان إخراجه من السرير تحديا، لكنه كان ينجح. كان يضع ذراعه السليمة حول شقيقه ويقفز على قدمه".
طبيبة أميركية: كان أسوأ يوم هو 20 يوليو/تموز. فقد استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة الذي أعمل فيه 1024 مريضا في ذلك اليوم، والكثير منهم كانوا يعانون من سوء التغذية
بالنسبة إلى نور شرف، وهي طبيبة طوارئ من مدينة دالاس الأميركية، كان أسوأ يوم هو 20 يوليو/تموز. فقد استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة -حيث كانت تعمل- 1024 مريضا في ذلك اليوم.
"لا يوجد لديك وقت كافٍ لرؤية هذا العدد من المرضى"، قالت نور، مضيفة أن كثيرين منهم كانوا يعانون سوء التغذية، حتى إنها كانت تستطيع أن تتحسس عظام كل مريض.
ونقلت واشنطن بوست عن "تصنيف مراحل الأمن الغذائي المتكامل" -وهو نظام عالمي لتقييم وتصنيف شدة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية- أن الوضع الغذائي في غزة بلغ مرحلة المجاعة الكاملة، مع وفاة ما لا يقل عن 217 شخصا بسبب الجوع أو سوء التغذية.