تأهلت اللاعبة أسماء عيسى إلى بارالمبيك باريس بعد أن حلت في المركز الخامس في المنافسات، ونجحت في رفع 125 كغم.

تأهل لاعبا المنتخب الوطني لرياضة رفع الأثقال البارالمبية، عبدالكريم خطاب وأسماء عيسى، اليوم الإثنين، إلى دورة الألعاب البارالمبية (باريس 2024).

اقرأ أيضاً : الوحدات يطالب بحكام أجانب لقيادة مواجهته أمام الحسين اربد

حقق عبدالكريم خطاب التأهل إلى الألعاب البارالمبية بعد أن نال الميدالية الذهبية في منافسات وزن 97 كغم في بطولة كأس العالم التي أقيمت في العاصمة الجورجية تبليسي.

بالإضافة إلى ذلك، تمكن خطاب، حامل ذهبية بارالمبيك طوكيو السابقة، من تحطيم الرقم القياسي العالمي المسجل باسمه، محققًا رقمًا قدره 260 كغم.

من جانبها، تأهلت اللاعبة أسماء عيسى إلى بارالمبيك باريس بعد أن حلت في المركز الخامس في المنافسات، ونجحت في رفع 125 كغم.

أخبار ذات صلة الاتحاد المجري يؤكد استقرار الحالة الصحية للاعب فارغا الاتحاد المجري يؤكد استقرار .... الاتحاد المجري يؤكد استقرار .... الاتحاد المجري يؤكد استقرار الحالة ....

منذ ساعة

الوحدات يطالب بحكام أجانب لقيادة مواجهته أمام الحسين اربد الوحدات يطالب بحكام أجانب .... الوحدات يطالب بحكام أجانب .... الوحدات يطالب بحكام أجانب لقيادة ....

منذ ساعة

برشلونة يحدد سعر نجمه رافينيا برشلونة يحدد سعر نجمه رافينيا برشلونة يحدد سعر نجمه رافينيا برشلونة يحدد سعر نجمه رافينيا

منذ ساعتين

الحسين والوحدات إلى نهائي كأس الأردن الحسين والوحدات إلى نهائي كأس .... الحسين والوحدات إلى نهائي كأس .... الحسين والوحدات إلى نهائي كأس الأردن

منذ 14 ساعة

اختيار العداء معاذ الخوالدة للمشاركة في أولمبياد باريس 2024 اختيار العداء معاذ الخوالدة .... اختيار العداء معاذ الخوالدة .... اختيار العداء معاذ الخوالدة للمشاركة في ....

منذ 18 ساعة

الأمير فيصل بن الحسين يرعى حفل افتتاح بطولة آسيا للمصارعة .... الأمير فيصل بن الحسين يرعى حفل .... الأمير فيصل بن الحسين يرعى .... الأمير فيصل بن الحسين يرعى حفل افتتاح ....

منذ 18 ساعة

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

خطاب وأسماء عيسى يبلغان بارالمبيك (باريس 2024)

رياضة | منذ دقيقة

مهم للأردنيين في الكرك حول التزويد المائي

الأردن | منذ 3 دقائق

الأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية

طقس | منذ 21 دقيقة

حوافز مالية من أمانة عمان للموظفين الراغبين بالتقاعد المبكر

الأردن | منذ ساعة

انخفاض إجمالي الدخل السياحي في الأردن بنسبة 6.5 بالمئة لنهاية أيار الماضي

اقتصاد | منذ ساعة

مصر.. القبض على مئات السماسرة ممن تسببوا بوفاة الحجاج بالسعودية

عربي دولي | منذ ساعة للمزيد

خبير أمني: هذا ما جرى في ماركا الجنوبية - فيديو

الأردن

قبيل ساعات من عقدها.. مهم من "التربية" لطلبة التوجيهي في الأردن - فيديو

الأردن

بـ"نعش فارغ".. تفاصيل مثيرة لعملية احتيال 3 شبان على مصلين في عمان - فيديو

الأردن

بيان صادر عن الجيش العربي.. تفاصيل

الأردن

التربية تعلن موعد بدء امتحانات التوجيهي 2024 وتنشر جدول الامتحانات

الأردن

تعرف إلى مواعيد العطل الرسمية المتبقية في الأردن لعام 2024

الأردن الطقس

الأردن.. حالة الطقس تقلل استهلاك الطاقة ومناسبة للجلسات الخارجية

طقس حار في الأردن الاثنين - فيديو

توقعات مبشرة عن حالة الطقس في الأردن خلال الأيام القادمة

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2024 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: فی الأردن منذ ساعة باریس 2024

إقرأ أيضاً:

أطباء أجانب يوثقون قصص أهل غزة مع القتل والجوع

في قلب حصار خانق ومجاعة تضرب كل بيت في غزة، تتحول رحلة البحث عن لقمة العيش إلى مغامرة مميتة. مدنيون يخرجون فجرا على أمل العودة بكيس طحين أو بعض المؤن، لكن كثيرين لا يعودون إلا جثثا أو جرحى.

وفي تقرير يعكس حجم المعاناة الإنسانية ويوثّق أبعادها، نقلت صحيفة واشنطن بوست الأميركية شهادات أطباء ومتطوعين أجانب حول أوضاع القطاع الصحي المنهك في غزة الذي يواجه سيلا من الإصابات يفوق طاقته، وكيف أصبح إطلاق النار على الحشود الجائعة مشهدا يوميا.

أطباء ومتطوعون أجانب: نقص أسطوانات الأكسجين أجبر الأطباء على اختيار من يتوجب إنقاذه، وشح الكراسي المتحركة والعكازات أرغم بعض العائلات على حمل أقاربهم المعاقين بأذرعهم

ويكشف التقرير الصحفي، استنادا إلى شهادات أولئك الأطباء والمتطوعين الأجانب الذين عملوا في قطاع غزة، عن واقع مأساوي يتكرر بشكل شبه يومي منذ أواخر مايو/أيار 2025، حيث يتعرض مئات الفلسطينيين لإطلاق نار أثناء محاولتهم الحصول على الغذاء، في ظل حصار خانق ومجاعة متفاقمة.

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2ليبراسيون: نتنياهو يواصل هروبه إلى الأمام وسيحترق في النهايةlist 2 of 2باحثان: هذه 6 استراتيجيات تستخدمها واشنطن للتبرؤ من فظائع حلفائهاend of list

يقول هؤلاء إن قصف الجيش الإسرائيلي للمرافق الطبية في غزة خلال الحرب المستمرة مع حركة المقاومة الإسلامية (حماس)، إلى جانب الحصار شبه الكامل المفروض على القطاع منذ الشتاء، جعل في كثير من الأحيان من المستحيل تقديم العلاج المناسب للمرضى.

وأوضحوا أن نقص أسطوانات الأكسجين أجبر الأطباء على اختيار من يتوجب إنقاذه، وأن شح الكراسي المتحركة والعكازات أرغم بعض العائلات على حمل أقاربهم المعاقين بأذرعهم لنقلهم.

ووفقا لوزارة الصحة في غزة، فقد قُتل أكثر من 1778 فلسطيني وأصيب أكثر من 12 ألفا 894 آخرين بهذه الطريقة منذ أواخر مايو/أيار، من دون تمييز بين المدنيين والمقاتلين.

منذ بداية الحرب ومستشفيات غزة تستقبل أعدادا كثيرة من جثث من يقتلون في الغارات أو يموتون من الجوع (غيتي إيميجز)

وتشير وكالات الإغاثة الدولية إلى أن حجم إراقة الدماء هذه دفع المنظومة الصحية المتداعية أصلا إلى حافة الانهيار، في حين يسابق العاملون الطبيون الزمن لمعالجة موجات متلاحقة من الإصابات -أحيانا على أرضيات المستشفيات- بينما يستغل الطاقم الطبي أوقات فراغه القليلة لتجهيز أسرّة إضافية أو تشكيل فرق جراحية استعدادا للتدفق القادم من الجرحى.

إعلان

وأكد شهود وأطباء للصحيفة أن القوات الإسرائيلية كثيرا ما تطلق النار على الأشخاص قرب مواقعها العسكرية، بينما تقول إسرائيل إنها تطلق "طلقات تحذيرية" ضد "مشتبه بهم" وأصدرت تعليمات جديدة للقوات بعد تقارير عن إصابات مدنية.

الطواقم الطبية تضطر إلى معالجة الجرحى على الأرض وسط برك الدماء، في وقت تعاني فيه المرافق من نقص حاد في الأكسجين والأدوات الطبية وحتى الكراسي المتحركة

داخل المستشفيات، تبدو الصورة أكثر قسوة. فالأطباء يروون مشاهد لضحايا مصابين برصاص في الرأس أو الصدر أو العمود الفقري، بينهم أطفال ونساء. وفي بعض الأيام، تجاوز عدد الإصابات 100 حالة في المستشفى الواحد، مما دفع الطواقم الطبية إلى معالجة الجرحى على الأرض وسط برك الدماء، في وقت تعاني فيه المرافق من نقص حاد في الأكسجين والأدوات الطبية وحتى الكراسي المتحركة، طبقا لواشنطن بوست.

في مستشفى ناصر -وهو أكبر مركز طبي لا يزال يعمل في جنوب غزة- قال الأطباء والممرضون إنهم يستيقظون مرارا على صوت صافرات إنذار تُنبِّه بوصول موجة كبيرة من الجرحى.

وقال عزيز الرحمن، أخصائي العناية المركزة وهو أميركي من مدينة ميلووكي في ولاية ويسكونسن زار غزة ضمن بعثة طبية مع منظمة "رحمة حول العالم" ومقرها ولاية ميشيغان: "كل يوم تقريبا تُفتح فيه مواقع المساعدات، كنا نشهد إطلاق نار".

وأضاف أن أحد مرضاه كان طفلا عمره 9 سنوات أُصيب برصاصة في العمود الفقري في 24 يونيو/حزيران.

وفي عيادة الهلال الأحمر في جنوب غزة، قالت ريكه هايز، وهي متطوعة أيرلندية في العلاج الطبيعي، إن مرضاها أصيبوا في الأرجل أو الأذرع، وأحيانا في الظهر.

وأردفت قائلة إن بعض الضحايا كانوا فتيانا مراهقين أُطلق عليهم النار بينما كانوا يغادرون مراكز توزيع المساعدات بعد أن تبين لهم أن الغذاء قد نفد.

وكشفت هايز للصحيفة أنه "إذا كان مركز توزيع الغذاء سيفتح عند السادسة صباحا، فإن حوادث الإصابات الجماعية تبدأ عند الرابعة والنصف. وإذا كان سيفتح عند الساعة 12 منتصف النهار، فإن الإصابات تبدأ بالوصول حوالي العاشرة صباحا".

وتروي المتطوعة الأيرلندية للصحيفة أن أحد مرضاها كان شابا عمره 18 سنة، يُدعى أحمد، أصيب إصابة بالغة في انفجار قبل أسابيع، فقد على إثرها القدرة على استخدام جميع أطرافه باستثناء طرف واحد. وكان يرافقه يوميا شقيقه محمد، البالغ 20 عاما، الذي أصبح مقدم رعايته.

"كان إخراجه من السرير تحديا، لكنه كان ينجح. كان يضع ذراعه السليمة حول شقيقه ويقفز على قدمه".

طبيبة أميركية: كان أسوأ يوم هو 20 يوليو/تموز. فقد استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة الذي أعمل فيه 1024 مريضا في ذلك اليوم، والكثير منهم كانوا يعانون من سوء التغذية

بالنسبة إلى نور شرف، وهي طبيبة طوارئ من مدينة دالاس الأميركية، كان أسوأ يوم هو 20 يوليو/تموز. فقد استقبل مستشفى الشفاء في مدينة غزة -حيث كانت تعمل- 1024 مريضا في ذلك اليوم.

"لا يوجد لديك وقت كافٍ لرؤية هذا العدد من المرضى"، قالت نور، مضيفة أن كثيرين منهم كانوا يعانون سوء التغذية، حتى إنها كانت تستطيع أن تتحسس عظام كل مريض.

ونقلت واشنطن بوست عن "تصنيف مراحل الأمن الغذائي المتكامل" -وهو نظام عالمي لتقييم وتصنيف شدة انعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية- أن الوضع الغذائي في غزة بلغ مرحلة المجاعة الكاملة، مع وفاة ما لا يقل عن 217  شخصا بسبب الجوع أو سوء التغذية.

مقالات مشابهة

  • حالة الطقس.. أمطار رعدية وسماء غائمة على مختلف المناطق
  • اعترافات طاقم سفينة السلاح الإيراني بالساحل الغربي تكشف عن 3 مسارات للتهريب وأسماء القيادات الحوثية المتورطة
  • أصعب 48 ساعة في أغسطس.. احذروا ذروة الموجة الحارة خلال ساعات
  • أطباء أجانب يوثقون قصص أهل غزة مع القتل والجوع
  • حالة الطقس المتوقعة اليوم الإثنين
  • عملية اختطاف في قلب باريس.. السلطات الفرنسية تطارد مسؤولاً سابقاً في السفارة الجزائرية
  • عيسى بيومي يكتب: الذكاء الاصطناعي الفائق.. طموح أو وهم
  • الأردن الأول إقليمياً في مساهمة الصناعة بالناتج المحلي وفق مؤشر الأمم المتحدة 2024
  • الجميّل التقى درايل عيسى
  • الجغبير: الأردن الاولى في المنطقة من حيث مساهمة القطاع الصناعي في الناتج المحلي الاجمالي