جنايات المنيا.. الإعدام شنقاً لعامل قتل زوجته وابنته بآلة حادة
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أصدرت محكمة جنايات المنيا الدائرة الثالثة، اليوم الإثنين، حكمًا بالإعدام شنقًا على عامل بتهمة قتل زوجته وابنته بآلة حادة العام الماضي، برئاسة المستشار شريف أحمد سعيد الزاوي، وعضوية المستشارين، وائل محمد فريد، ومحمد احمد الشحات، ومحمد كمال ضيف الله، وأمانة سر ماهر محمد حسن، ومحمد مصطفي هارون، وخالد محمد عبد الغني، عقب الاطلاع على رأى مفتي الجمهورية.
تعود تفاصيل الجريمة الي العام الماضي، عندما أقبل راشد- ر، 45 سنة، عامل، مقيم بإحدى قري مركز بني مزار، بقتل زوجته لشكه في سلوكها، وقتل ابنته خوفا من فضح أمره، تم القبض على المتهم وإحالة للنيابة العامة للتصرف
ملابسات القضيةتلقى مدير أمن المنيا إخطارًا من عمليات النجدة بوقوع جريمة قتل في إحدى قرى مركز بني مزار، انتقلت قوة من البحث الجنائي إلى مكان الواقعة، وتبين أن عاملًا قد قتل زوجته وابنته.
ألقي القبض على المتهم، وبالتحقيق معه اعترف بارتكاب الجريمة، مدعيًا أنه قتل زوجته بسبب شكوكه في سلوكها، وقتل ابنته خوفًا من فضحه.
الإجراءات القانونيةأحالت النيابة العامة المتهم للمحاكمة الجنائية بتهمة القتل، نظرت المحكمة القضية، وأحالت أوراقها إلى فضيلة المفتي الشهر الماضي، عقدت المحكمة جلسة اليوم للنطق بالحكم، حيث أصدرت حكمها بالإعدام شنقًا على المتهم.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعدام شنقا محافظة المنيا جنايات المنيا قتل زوجته وابنته قتل زوجته
إقرأ أيضاً:
محمد أبو العينين: الإدارة تبدأ من الانضباط.. وكل عامل يجب أن يعرف واجباته وحقوقه
أكد النائب محمد أبو العينين، وكيل مجلس النواب، أن الإدارة الحقيقية تبدأ من إدارة الوقت والانضباط، مشددًا على أهمية أن يعرف كل فرد في منظومة العمل ما هو مطلوب منه، وما سيتحاسب عليه، وأن يكون ذلك جزءًا من نظام شامل تتبعه المؤسسة.
وقال أبو العينين خلال حوار تليفزيوني عبر قناة «الشرق» تقديم الإعلامي معتز الدمرداش : "لازم كل عامل يعرف هو هيُسأل في إيه ويجهز نفسه، لأنه هيتقيم على أساس شغله، وهيتحاسب عليه، لازم يكون فيه سيستم واضح، العامل عارفه، والمدير عارفه، ورئيس المصنع كمان.
وكل فرد عنده تارجت بيتابع فيه زميله، وفي النهاية أنا بيهمني اللي بيوصلني من نتائج".
وشدد على أهمية الولاء المؤسسي، موضحًا أن العامل لن يُظهر انتماءً حقيقيًا إلا إذا حصل على حقوقه، ومنها الرعاية الصحية، والدعم في المناسبات، وحتى بعد وفاته.
وأردف: "عندنا نظام بيضمن لأسر العاملين مبالغ مالية حتى بعد وفاتهم، وناس بتاخد معاشات تكميلية غير معاش التأمينات لحد ما أولادهم يخلصوا الجامعة.. إحنا مبنسبش حد، وكل عامل عارف إن في حد واقف معاه".
أبو العينين يكشف عن تفاصيل جذب الاستثماراتوفيما يخص ملف الاستثمار، أوضح أبو العينين أن التعامل مع المستثمرين يجب أن يكون مرنًا ومبنيًا على فهم طبيعة البشر واختلافاتهم، مشيرًا إلى أن بعض التصرفات الفردية قد تعطل الاستثمار بسبب "اختلاف الاتجاهات" أو سوء التقدير، ما يزعج المستثمرين ويؤثر سلبًا على المناخ الاستثماري.
وتابع: "الرقمنة سهلت كتير في التعامل مع الدولة، والجهات الإدارية كان ليها تأثير في تعطيل بعض الأمور.
و الرخصة الذهبية كانت حلا ممتازا، لكن إحنا محتاجين حلول أكتر،معلقا: أنا عايز أشوف انفراجة حقيقية ويتضاعف الاستثمار عشرات المرات".