إبراهيم عيسى: أزمة الكهرباء هي عرض لمرض
تاريخ النشر: 24th, June 2024 GMT
أكد الإعلامي إبراهيم عيسى، أن عدم الكذب والمصارحة يعني أننا نضمن للبلد الاستقرار، موضحًا أن أي هزة تتعرض لها البلاد هي "خطر" شديد على مصر، مشددًا على أنه لا يجب أن يسمح أي طرف في مصر أن تهتز الدولة المصرية.
. والعودة لما قبل 7 أكتوبر “خبل”
وأشار إبراهيم عيسى، خلال برنامجه"حديث القاهرة"، المُذاع على فضائى "القاهرة والناس"، إلى أن حدوث أي هزة للدولة هو شيء في منتهى الخطورة في ظل واقع مضطرب على كافة المستويات من ليبيا والسودان وغزة والوطن العربي كاملًا.
وقال: "لم تصنع الحشود الأمنية أمنًا، ولم يكن التضييق والخناق صانع للاستقرار، وليس أمامنا إلا حل وهو القبول والرضا والتشارك من أجل الاستقرار"، مشيرًا إلى أن الرضا والقبول أحد أهم عوامل استقرار المجتمعات، موضحًا أن كل الإشارات تقول أننا أمام نفس المنهج للحكومة الجديدة على الحكومة المستقيلة، حريصين أن تستمر مصر على درجة من الأمن والأمان والانشغال بالمستقبل أكثر من تدخل في حالة من الضبابية ولابد أن يكون التعامل من خلال الوضوح وقبول بشيء مهم وهو التواضع للشعب.
حالة الوصايا على المواطنين وامتلاك القرار والاستخفاف بالأخر أمر مرهق جدًاوأشار إلى أنه على دولة يونيو أن تتواضع للشعب، مؤكدًا أن حالة الوصايا على المواطنين وامتلاك القرار والاستخفاف بالأخر أمر مرهق جدًا، متابعًا: "أزمة الكهرباء هي عرض لمرض".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إبراهيم عيسى الكهرباء الحكومة قطع الكهرباء بوابة الوفد إبراهیم عیسى
إقرأ أيضاً:
تعيين الدكتور إبراهيم نجم مستشارا عاما لـ مفتي الجمهورية
أصدر الدكتور نظير عياد مفتي الجمهورية، قرارا رقم 97 لسنة 2025 بتعيين الدكتور إبراهيم نجم مستشارا عاما لمفتي جمهورية مصر العربية.
شهادات علمية للدكتور إبراهيم نجمفي السابع عشر من أكتوبر عام ٢٠١٦ اختير الدكتور إبراهيم نجم، أمينًا عامًا لدور وهيئات الإفتاء في العالم بإجماع الأعضاء المؤسسين.
وحصل الدكتور إبراهيم نجم على الشهادات الابتدائية والاعدادية والثانوية عام
١٩٩١م، في الأزهر الشريف وكان من العشرة الأوائل على جمهورية مصر في الثانوية الأزهرية عام ١٩٩١ م .
كما حصل على الإجازة العالية ( الليسانس ) عام ١٩٩٥، من جامعة الأزهر قسم الدراسات الاسلامية باللغة الانجليزية بدرجة جيد جدا مع مرتبة الشرف وكان ترتيبه الأول على الدفعة عام ١٩٩٥ م .
وابتعث إلى جامعة هارفارد بالولايات المتحدة الأمريكية ١٩٩٦، كباحث زائر في كلية القانون بقسم دراسات الفقه الإسلامي وقد قام بإلقاء المحاضرات وعقد السيمنارات المتعلقة بدراسة الفقه الإسلامي عام ١٩٩٦.
وحصل على شهادة الدكتوراه ٢٠٠٥م في مجال " الدراسات الدينية " من جامعة إنديانا (Graduate Theological Seminary) بالولايات المتحدة الامريكية ٢٠٠٥ م. أستاذ زائر بجامعة أكسفورد عام ٢٠٠٣ م
هل يجوز المسح على الجورب إذا كان قصيرا؟.. الإفتاء تحسم الجدل
بمشاركة عياد وداود.. إنشاء جامعة سنغافورة الإسلامية بخبرات الأزهر ودار الإفتاء
الإفتاء: يجوز شرعًا التطوع بصيام أول يوم من شهر المحرم
الإفتاء توضح مسؤولية الوالدين شرعًا تجاه الأولاد فيما يتعلق بالعبادات
اختير من بين ٥٠٠ من مسلمي الولايات المتحدة الامريكية في موسوعة " Who is Who among American Muslims " والذي نشرته جامعة " Georgetown University " بواشنطن والذي يلقى الضوء على السيرة الذاتية للشخصيات التي كان لها نشاط بارز في الولايات المتحدة الامريكية.
ظهر في العديد من البرامج التليفزيونية والاذاعية الأمريكية كمحاضر وخبير في الشئون الاسلامية خاصة بعد احداث ١١ سبتمبر وكتب العشرات من المقالات في الصحف الامريكية الشهيرة مثل الواشنطن بوست والنيويورك تايمز والنيوزداي.
عضو بالأكاديمية الامريكية للأديان وهي مجمع أكاديمي يهتم بقضايا الحوار بين الأديان والحضارات.
نظم العديد من المبادرات في مجال الحوار بين الاديان وأسس وحده الحوار بين الأساقفة الكاثوليك ومسلمي الساحل الشرقي للولايات المتحدة.
اختير كأفضل قيادة إسلامية في نيويورك الذكري العاشرة لأحداث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠١١م.
اختير سفيرا للسلام بولاية نيويورك ٢٠١٣ وتم تكريمه رسميا هناك من حاكم الولاية.
حضر العديد من المؤتمرات الدولية حول العالم ممثلا لدار الإفتاء ولفضيلة المفتي السابق والحالي.
ألف ستة كتب باللغة الإنجليزية في مجال الدراسات الإسلامية والحوار بين الأديان.