مليون ونصف فلسطيني دون مأوى.. الاحتلال يواصل تدمير الأحياء السكنية في رفح
تاريخ النشر: 26th, June 2024 GMT
واصلت قوات الاحتلال الإسرائيلي تدمير أحياء سكنية كاملة في مدينة رفح جنوب قطاع غزة، التي تتوغل دباباتها في جميع المحاور الرئيسية فيها.
وأفادت مصادر محلية فلسطينية بأن الاحتلال دمر مئات المنازل في الحي السعودي الذي يقع غرب مدينة رفح، ويُعد من أكبر الأحياء السكنية في المدينة وأكثرها تطورًا.
أخبار متعلقة الاحتلال يهدم منازل في الضفة الغربيةارتفاع كبير.
استمرار جرائم الاحتلال.. قصف قوافل المساعدات بـ #رفح وحرق الحقول بالضفة#اليوم | #غزة | #فلسطينhttps://t.co/bYYUu7ImUt pic.twitter.com/Juiq29uZod— صحيفة اليوم (@alyaum) June 18, 2024
وأكدت أن الاحتلال الإسرائيلي تعمد خلال اليومين الماضيين استهداف الطواقم الطبية، ما أدى لاستشهاد 3 من بينهم مدير الإسعاف والطوارئ في وزارة الصحة الفلسطينية.التوغل في خان يونسوتوغلت دبابات الاحتلال الإسرائيلي مجددًا اليوم الأربعاء، شرق مدينة خان يونس جنوب قطاع غزة.
وأفادت مصادر فلسطينية بأن دبابات الاحتلال توغلت في بلدة خزاعة شرق خان يونس معززة بالجرافات وبغطاء جوي من الطائرات، وسط قصف مكثف أدى إلى إصابة العديد من الفلسطينيين، نقلوا على إثر ذلك إلى مستشفى ناصر الطبي.
وفي سياق متصل، واصلت طائرات ومدفعية الاحتلال قصفها لوسط وغرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة، وطال القصف كذلك منطقة المواصي التي يوجد فيها آلاف النازحين، الذين تلاحقهم قذائف وصواريخ الاحتلال في خيامهم، ما أدى لاستشهاد وإصابة العشرات منهم خلال الأيام الماضية.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: واس رفح غزة الأراضي الفلسطينية المحتلة قطاع غزة توغل الاحتلال في رفح جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد المدنيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي ضد الفلسطينيين جرائم الاحتلال الإسرائيلي في رفح قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
Lilo & Stitch يواصل صدارته للبوكس أوفيس.. ويحقق 800 مليون دولار
لا يزال فيلم «Lilo & Stitch» في نسخته الحيّة الجديدة من إنتاج ديزني، يتصدر شباك التذاكر المحلي والعالمي، محافظًا على زخم جماهيري كبير جعله أحد أنجح أفلام 2025 حتى الآن.
ونجح الفيلم هذا الأسبوع في إضافة إيرادات جديدة، ليرتفع مجموع دخله العالمي إلى 810 مليون دولار، وسط توقعات بمواصلة الارتفاع خلال الأسابيع المقبلة.
في السوق الأمريكية، جمع الفيلم نحو 34 مليون دولار في عطلة نهاية الأسبوع الأخيرة، ليصل إجمالي إيراداته المحلية إلى ما يزيد عن 350 مليون دولار.
على الصعيد الدولي، واصل الفيلم تحقيق أرقام قوية في العديد من الأسواق الكبرى مثل المملكة المتحدة، فرنسا، اليابان، والبرازيل، ليرتفع إجمالي إيراداته العالمية إلى 810 مليون دولار.
وبهذا، يقترب من دخول نادي المليار دولار، وهو إنجاز لم تحققه ديزني في النسخ الحية منذ عام 2019.
يعود الفضل في نجاح الفيلم إلى مزيج من الحنين العاطفي المرتبط بالنسخة الأصلية من عام 2002، إضافة إلى الأداء البارز للطفلة مايا كيالوها في دور “ليلو”، والتقنيات الحديثة التي جمعت بين المؤثرات البصرية والدمى المتحركة لتجسيد شخصية “ستيتش” بشكل واقعي وجاذب للجمهور من جميع الأعمار.
مع غياب منافسين كبار في فئة أفلام العائلة خلال الأسابيع المقبلة، تشير التوقعات إلى إمكانية أن يصل الفيلم إلى مليار دولار عالميًا خلال شهر يوليو، مما سيجعله أحد أبرز أفلام ديزني في العقد الأخير.
تدور أحداث الفيلم حول “ليلو”، فتاة صغيرة يتيمة تعيش في جزيرة هاواي مع أختها الكبرى “ناني”، بعد فقدان والديهما في حادث.
تكافح ناني للاعتناء بليلو وتوفير حياة مستقرة لها، بينما تعاني ليلو من الشعور بالوحدة والانعزال عن الأطفال الآخرين بسبب طبيعتها الغريبة وحبها لكل ما هو غير مألوف.
في لحظة مؤثرة، تقرر ناني أن تسمح لليلو بتبني حيوان أليف من ملجأ الحيوانات، لكن ما لا تعرفانه هو أن “الكائن” الذي تختاره ليلو ليس كلبًا عاديًا، بل هو تجربة فضائية معدّلة جينيًا تُعرف باسم “التجربة 626”، والذي هرب من مختبرات كونية وسقط على الأرض… ليُعرف لاحقًا باسم “ستيتش”.