شبانة: أحداث مؤسفة في لقاء سبورتنج والحدود تستوجب عقوبات قوية
تاريخ النشر: 27th, June 2024 GMT
أعرب الإعلامي محمد شبانة عن استيائه الشديد من الأحداث الغريبة التي شهدتها مباراة حرس الحدود وسبورتنج في ختام دورة الترقي، حيث تم إقامة السلام الوطني دون حضور أحد الفرق الذي تأخر في غرفة الملابس.
وصف شبانه في تصريحاته عبر برنامجه "بوكس تو بوكس" الذي يُبث على فضائية etc، ما حدث بأنه "مهزلة كبيرة"، مشيرًا إلى المشاجرات الكبيرة التي اندلعت بين لاعبي الفريقين عقب نهاية اللقاء، بعدما أعلن صعود فريق حرس الحدود بفوزه على سبورتنج بنتيجة 2-1.
وأضاف:"أحداثًا مؤسفة" وقعت في ملعب المكس بعد انتهاء المباراة، حيث شهدت مشاجرات بين اللاعبين بشكل يستوجب إصدار عقوبات قوية، حيث أوضح أن هذه المشاهد كانت مؤسفة للغاية.
قائمة غيابات الأهلي أمام فاركو في دوري نايل ريال مدريد يستثمر في "الجوهرة"وتابع: "لا يوجد أحد في اتحاد الكرة لديه الجرأة لمواجهة الرأي العام وسط كمية الأزمات التي نواجهها في الفترة الأخيرة. الأمور تسير بشكل عشوائي، وهو ما شاهدناه خلال لقاء الحدود وسبورتنج".
واختتم:" هناك أمورًا غريبة تحدث داخل اتحاد الكرة، ولا يتم التعامل معها بشكل جيد في الأزمات، مما يزيد من تفاقم الأوضاع".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اتحاد الكرة حرس الحدود محمد شبانة فريق حرس الحدود الإعلامي محمد شبانة بوكس تو بوكس غيابات الأهلي أمام فاركو قائمة غيابات الأهلي
إقرأ أيضاً:
منظمة إنسان: قصف الموانئ اليمنية جريمة حرب تستوجب المساءلة الدولية
يمانيون../
أدانت منظمة إنسان للحقوق والحريات، بأشد العبارات، جريمة استهداف طيران العدو الصهيوني للموانئ اليمنية، معتبرةً ذلك انتهاكًا صارخًا للقانون الدولي الإنساني وجريمة حرب مكتملة الأركان.
وأوضحت المنظمة في بيان، أن استهداف منشآت مدنية حيوية محمية بموجب اتفاقيات جنيف، وفي مقدمتها موانئ الحديدة والصليف، يعد سلوكًا عدوانيًا ممنهجًا يرتكب بشكل متعمد، ويستدعي تحركًا دوليًا عاجلًا لمحاسبة مرتكبيه.
وأكدت منظمة إنسان أن خطورة هذا التصعيد تتضاعف في ظل التهديدات العلنية التي أطلقها الاحتلال الإسرائيلي بتنفيذ عمليات اغتيال ضد شخصيات يمنية، معتبرة ذلك انتهاكًا خطيرًا لسيادة اليمن، وخرقًا لقواعد الاشتباك والقانون الدولي، يتوجب إدراجه ضمن ملفات الجرائم المعروضة أمام محكمة العدل الدولية.
ودعت المنظمة في بيانها، المجتمع الدولي، ومجلس حقوق الإنسان، والأطراف السامية المتعاقدة في اتفاقيات جنيف، إلى التدخل العاجل لحماية المدنيين في اليمن، وفتح تحقيق دولي مستقل لمحاسبة المتورطين في هذه الجرائم التي راح ضحيتها مدنيون أبرياء.
كما حذّرت من استمرار سياسة الإفلات من العقاب التي يتبعها الاحتلال، مؤكدة أن التغاضي عن هذه الجرائم يشجع على المزيد من الاعتداءات والانتهاكات بحق الشعوب في المنطقة.