حلت الفنانة ميسرة ضيفة ببرنامج "شاي بالياسمين" تقديم الإعلامية ياسمين الخطيب والذي يعرض على قناة "النهار"، وتطرقت الفنانة خلال حديثها بالحلقة عن مشاهد الإغراء التي عُرفت بها حيث كشفت أنها رفضت العديد من الأعمال بسبب عدم رغبتها في تقديم أدوار الإغراء مجددًا.

وعن مشاهد العري سألتها ياسمين الخطيب: "لو مشهد فيه عري وفيه بوسة بس متوظف صح في القصة توافقي عادي؟".

ردت ميسرة قائلة: "آه ممكن عادي لكن ما أعتقدش أنا مرة واحدة عملت البوسة دي ومش هعملها تاني، كانت في فيلم بوبوس مع الأستاذ عادل إمام ومندمتش أبدًا.. مبرضاش أتباس، وأتباس ليه؟ ممكن نعمل المشهد من غير بوس .. من غير ما نبين البوس".

سبب عدم زواج ميسرة

وعن سبب عدم زواجها، قالت: "متجوزتش ولا مرة ،طبعًا فيه رجالة كتير كويسة بس انتي مابتحكميش أن الراجل ده كويس ولا وحش وانتي بتحكمي عليه أن الراجل ده شخصيته هتناسبك ولا لأ، ومكنش فيه ولا واحد مناسب وشغل الميديا والإعلام بياخد من الوقت كتير جدًا ووقت ما كنت بشتغل كتير ماكنش فيه حياة اجتماعية اللي تأهلك تشوفي أكتر من حد وأكيد مش هتجوز واحد شافني في السينما وأعجب بيا".

وأضافت: "اتدهولت مرة في قصة حب وكنت بحب واحد لبناني بس فوقت مكملتش يعني بعد 6 شهور سيبته، لأني لقيته مش هو ده الراجل اللي هيبقى أب كويس لولادي وده أهم حاجة عندي، لأني شوفتله مواقف كتير مش حلوة ووقفت في وشه فيها رفضتها كأخلاقيات وتصرفات رفضتها وقولت وقتها إزاي ده حتى لو بحبه واتجوزت وخلفت اسمح أن الحاجات دي تحصل وولادي ممكن يشوفوها، وشوفته ظلم ناس، شوفته تجرأ على حد أضعف منه، والراجل كان مدلعني مقدرش أنكر".

 سبب طلب ميسرة الزواج من وائل الدحدوح

وعن طلب زواجها من الصحفي الفلسطيني قالت: "عشان وائل دحدوح هو رمز للرجل الغزاوي أو الرجل الفلسطيني عمومًا في كل قطاع غزة وفلسطين أن هو مؤمن بقضيته حتى لو كان تمنها عياله، مؤمن بقضيته حتى لو كان تمنها مراته أو بنته، ووائل دحدوح كان بالنسبة لي الرمز وهم رمز فخر لينا كلنا على إيمانهم بقضيتهم وإيمانهم بربنا وبيستودعوا نفسهم وأولادهم ومفيش حاجة أغلى من الإنسان إلا ابنه، وبعدين كلنا نفسنا يفتحوا لنا باب الجهاد وكلنا هنروح".

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: ميسرة بالياسمين ياسمين الخطيب تصريحات ميسرة أخبار الفن أخبار المشاهير سبب عدم

إقرأ أيضاً:

“يديعوت أحرونوت” تتحدث عن معركة لاحتواء عملاء “الموساد” في إيران

إسرائيل – نشرت صحيفة “يديعوت أحرونوت” الإسرائيلية تقريرا سلطت فيه الضوء على الحملة التي شنتها السلطات الإيرانية لإلقاء القبض على عملاء جهاز “الموساد” الإسرائيلي في البلاد.

وقالت إنه بعد نحو 24 ساعة من بدء وقف إطلاق النار وانتهاء “حرب الأيام الاثني عشر”، أعلنت إيران صباح اليوم الأربعاء أن عدد المعتقلين المشتبه بتعاونهم مع إسرائيل، وبخاصة مع جهاز استخباراتها “الموساد”، بلغ 700 شخص.

ومع اندلاع الحرب، وفي ظل التوثيقات التي نشرها الموساد من داخل الأراضي الإيرانية، أطلق النظام الإيراني حملة مضادة تستهدف الأنشطة الإسرائيلية التي أسفرت عن جمع معلومات استخباراتية واسعة، واغتيال عدد كبير من كبار قادة الجيش الإيراني والحرس الثوري، إلى جانب علماء نوويين.

وقد أعلنت طهران صباح اليوم تنفيذ حكم الإعدام بثلاثة من المتعاونين مع الموساد، والذين يُزعم أنهم هرّبوا معدات وساهموا في إحدى عمليات الاغتيال. ووفقاً لوكالة “ميزان”، التابعة للسلطة القضائية الإيرانية، لم يُذكر من هو الشخص المستهدف بالاغتيال أو نوعية المعدات التي تم تهريبها.

وقد نُفّذ حكم الإعدام بحق الثلاثة، وهم إدريس علي، آزاد شجاعي، ورسول أحمد، في مدينة أورميا القريبة من الحدود التركية. كما كانت طهران قد أعلنت قبل يومين عن تنفيذ حكم إعدام بحق شخص آخر بتهمة التعاون مع الموساد.

وفي الأيام الأخيرة، أكدت إيران أنها ستسرّع الإجراءات القضائية ضد المتعاونين مع إسرائيل، في ظل الحرب التي ألحقت بالنظام خسائر فادحة، طالت حتى قمة القيادة الأمنية.

وبحسب ما نشرته وسائل إعلام في إيران قبل يومين، فقد تم اكتشاف أكثر من عشرة آلاف طائرة مسيرة استخدمت من قبل عملاء إسرائيل في عمليات تجسس وتخريب منذ بداية الحرب.

وذكرت صحيفة “وول ستريت جورنال” أن جهاز الموساد كان قد هرب مئات الطائرات المسيرة إلى إيران قبل بدء الضربة الأولى، وذلك على مدى أشهر، عبر حقائب سفر، وشاحنات، وصهاريج، إلى جانب شحنات إضافية من الذخائر.

وقد تم تهريب هذه الطائرات عبر قنوات تجارية، وجمعها عملاء ميدانيون وزعوها على فرق شاركت في الهجمات. ووفقا للتقارير، قامت إسرائيل بتدريب قادة هذه الفرق في دولة ثالثة، ثم تولى هؤلاء تدريب الفرق الميدانية داخل إيران.

وتُعد الطائرات المسيّرة، أو “الدرونز” كما تصفها إيران، جزءا من الأنشطة الإسرائيلية داخل الجمهورية الإسلامية خلال السنوات الأخيرة. ففي عام 2022، استخدمت إسرائيل هذه الطائرات لضرب منشأة لإنتاج الدرونز في مدينة كرمنشاه، وفي العام التالي استخدمتها لمهاجمة مصنع ذخيرة في أصفهان.

المصدر: Ynet

مقالات مشابهة

  • مصادر إسرائيلية تتحدث عن قتال صعب وإجلاء جنود جرحى بخان يونس
  • هتاكل كتير ربنا ينزّل عليك غضبه| فيديو غريب لـ حسام موافي يثير الجدل
  • "العمليات الحكومية" تتحدث عن نجاح تأمين وصول مساعدات محدودة إلى غزة
  • الثانوية العامة.. تباين أراء طلاب علمي عن امتحان الفيزياء.. والأدبي:" التاريخ صعب وفيه تريكات كتير"
  • دبي تعزز موقعها العالمي كوجهة أولى للسفر.. والأرقام تتحدث
  • صحة غزة تتحدث بشأن آخر مستجدات الوضع الصحي في القطاع
  • “يديعوت أحرونوت” تتحدث عن معركة لاحتواء عملاء “الموساد” في إيران
  • بعد الخروج المبكر .. ناقد رياضي: «الأهلي صرف فلوس كتير من غير فايدة» | فيديو
  • الراجل ومراته ضربوا البنت| فستان سهرة يشعل حي السلام بـ خناقة عنيفة
  • «هنرجع تاني والتطلعات بقيت مختلفة».. محمد الدماطي يوجه رسالة جديدة لجماهير الأهلي