“المملكة المغربية الهاشمية”.. موقف محرج لـ محمد رمضان في موازين
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: تعرض الفنان محمد رمضان لموقف محرج أثناء حديثه في المؤتمر الصحفي الذي أقيم اليوم السبت استعدادًا لحفله الغنائي المقرر إقامته على هامش حفل ختام مهرجان موازين الموسيقي في المغرب.
وحرص محمد رمضان على إلقاء كلمة بمناسبة حفله الغنائي الأول في مهرجان موازين وعلق: “سعيد بوجودي في البلد العظيم والبلد الغالي وصاحب فضل عليا، المملكة المغربية الهاشمية” في خلط بين دولتي المغرب والأردن، وقام الجمهور بإحراجه: “اسمها المملكة المغربية العلوية”.
وكشف محمد رمضان خلال الساعات القليلة الماضية عن زيارته لضريح الملك الحسن الثاني والملك محمد الخامس، ونشر مقطع فيديو عبر حسابه على “انستجرام”، ظهر خلاله وسط عدد من المواطنين المغاربة الذي استقبلوه بالترحاب وحرصوا على التقاط عدد من الصور التذكارية معه.
كما كشف الفنان محمد رمضان مؤخرًا عن إحياء حفلًا غنائيًا في لبنان لأول مرة يوم 17 أغسطس المقبل.
يذكر أن محمد رمضان يشارك ببطولة فيلم “أسد” ويمثل التعاون الأول بينه وبين السيناريست والمخرج محمد دياب وسط مشاركة نخبة من نجوم السينما المصرية وهم الفنان خالد الصاوي، الفنان ماجد الكدواني، الفنان شريف سلامة والمقرر عرضه خلال الفترة المقبلة.
main 2024-06-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: محمد رمضان
إقرأ أيضاً:
مقتل 19 شخصاً على الأقل في انهيار مبنيين بمدينة فاس المغربية
أفادت وكالة الأنباء المغربية الرسمية بمقتل 19 شخصًا على الأقل وإصابة 16 آخرين جراء انهيار مبنيين في مدينة فاس المغربية فجر الأربعاء.
كانت الأوضاع المعيشية المتدهورة في المغرب قد أشعلت شرارة احتجاجات في سبتمبر الماضي بسبب الفقر وتدهور الخدمات العامة.
وأفادت وكالة الأنباء المغربية الرسمية بمقتل 19 شخصًا على الأقل وإصابة 16 آخرين بجروح، فجر الأربعاء، جراء انهيار مبنيين في مدينة فاس، العاصمة السابقة، شمال شرق المغرب.
وذكرت الوكالة أن السلطات المحلية في ولاية فاس أفادت بانهيار مبنيين متجاورين من أربعة طوابق خلال الليل.
كان المبنيان يقطنهما ثماني عائلات، ويقعان في حي المستقبل.
وأضافت الوكالة أنه فور تلقي البلاغ، توجهت السلطات المحلية والأجهزة الأمنية ووحدات الحماية المدنية إلى الموقع وبدأت على الفور عمليات البحث والإنقاذ.
ونُقل المصابون إلى المركز الاستشفائي الجامعي في فاس، بينما استمرت عمليات البحث والإنقاذ على مدار الساعة للعثور على أي ناجين محتملين تحت الأنقاض.
يُذكر أن معظم سكان المغرب ومراكزه المالية والصناعية وبنيته التحتية الحيوية تتركز في شمال غرب البلاد، بينما يعتمد باقي البلاد على الزراعة وصيد الأسماك والسياحة.