مِن طبيب جراح للانتخابات الإيرانية.. معلومات عن الإصلاحي مسعود بزشكيان؟
تاريخ النشر: 30th, June 2024 GMT
شهدت الانتخابات الإيرانية الجارية، صعود الإصلاحي مسعود بزشكيان، محققًا تقدمًا على منافسه المحافظ سعيد جليلي، وذلك رغم غياب الإصلاحيين في إيران عن المشهد السياسي منذ انتهاء ولاية حسن روحاني ومعارضتهم للعديد من السياسيات الإيرانية، وفي الخامس من يوليو المقبل، ستشهد انتخابات الرئاسة الإيرانية جولة إعادة بين الإصلاحي والمحافظ.
وتم تبكير الانتخابات الإيرانية والتي كان مقرر لها عام 2025، وذلك بعد مصرع الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي في حادث تحطم مروحيته الشهير في وقت سابق من شهر مايو الماضي.
وتستعرض «الوطن»، في السطور التالية، أبرز المعلومات عن الإصلاحي مسعود بزشكيان، وفقًا لوسائل إعلام إيرانية، ومجلة فورين بوليسي الأمريكية:
- مسعود بزشكيان هو طبيب جراح، ولد في 29 سبتمبر عام 1954.
- حصل على دبلوم في مجال الصناعات الغذائية.
- أصبح طبيبًا بعد انتهاء خدمته العسكرية، وتم قبوله محاضرا بجامعة مدينة تبريز للعلوم الطبية.
- شارك في الحرب العراقية الإيرانية عام 1980، وكان «بزشكيان»، مسؤولًا عن الفرق الطبية وإرسالها إلى مناطق القتال.
- شارك في علاج الجرحى أثناء الحرب.
- حصل على تخصص الجراحة العامة من جامعة تبريز عام 1990.
- عام 1993، أصبح متخصصًا في جراحة القلب من جامعة إيران للعلوم الطبية بالعاصمة الإيرانية طهران.
- كان رئيسًا لجامعة تبريز الطبية حتى عام 2000.
- أثناء ولاية الرئيس الإيراني الإصلاحي محمد خاتمي، كان وزيرًا للصحة، وذلك حتى عام 2005.
- تم رفض ملفه بعد أن ترشح في الانتخابات الإيرانية عام 2013.
- استمر منذ 2016 محافظًا على مقعد أساسي في البرلمان الإيراني.
- عُرف عنه انتقادات سياسات إيران، كما أن الإصلاحيين، هم مَن يطالبون ببعض من الحرية والديمقراطية داخل إيران.
- لن يُغيِّر من سياسات طهران تجاه الولايات المتحدة والغرب، بحسب توقع المجلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسعود بزشكيان بزشكيان الانتخابات الإيرانية الإصلاحي بزشكيان إيران طهران مسعود بزشکیان
إقرأ أيضاً:
هل ترغبون في عيش حياة صحية حتى سن الشيخوخة؟ إليكم ما يفعله طبيبٌ بارز
دبي ،الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- من منا لا يرغب بأن يعيش حياة طويلة حتى سن التسعين، خاصة إذا كان بوسعنا أن نفعل ذلك من دون أمراض والحفاظ على روح الدعابة والنشاط.
لكن، هل نحتاج إلى جينات جيدة لنعيش هذه المدة الطويلة؟ "ليس بالضرورة" بحسبما أجاب الدكتور إريك توبول، المدير المؤسس لمعهد سكريبس للأبحاث الانتقالية في لا جولّا، بولاية كاليفورنيا الأمريكية، والرئيس السابق لقسم أمراض القلب والأوعية الدموية في مستشفى "كليفلاند كلينيك".
على مدى قرابة 20 عامًا، تابع توبول مجموعة مكوّنة من 1400 شخص يُعرفون باسم "المعمّرين الأصحاء" (Super Agers) في إطار دراسة تُعرف باسم "ويلدرلي" (Wellderly)، بلغوا من العمر 80 عامًا وما فوق، من دون أن يُصابوا بثلاثة أمراض مزمنة وشائعة ترتبط بالتقدم في السن:
السرطانأمراض القلبالأمراض التنكسية العصبيةعندما أجرى فريقه تسلسلًا كاملًا لجينوم جميع المشاركين في الدراسة، لم يجد الباحثون أي عامل جيني مشترك يمنح ميزة في العمر أو الصحة.
برلماني يطالب بإجراء تعديل تشريعي شامل في قانون الضريبة على العقارات المبنية