«حكاية عنوانها عمار يا مصر».. فيلم تسجيلي في مهرجان العلمين (فيديو)
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
عرض المؤتمر الصحفي لإعلان تفاصيل النسخة الثانية من مهرجان العلمين، فيلما تسجيليا عن مدينة العلمين الجديدة.
وجاء في الفيلم: «بين صورة قديمة عمرها سنين لمدينة منهارة، وصورة جديدة عمرها 4 سنوات لمدينة ساحلية مبهرة، 100 قصة وحكاية عنوانها عمار يا مصر، العلمين اللي سموها مدينة الألغام اتغيرت واتحولت لمدينة البهجة».
وأضاف الفيلم: «خطط كتير درست إزاي تغير العلمين وتبنيها وتطور أرضها، خطط خلت العلمين مكان العالم يبصله بانبهار، واحنا نشوفه بعين أولاد البلد ولسان حالنا بيقول ما احنا قادرين نعملها.. 4 سنين بإيدين المصريين غيرنا شكل العلمين وبنينا مدينة من أجمل مدن العالم، وبقينا فخورين بنتيجة مجهودنا وبقى العالم علمين».
وتابع: «مهرجان العلمين في نسخته الأولى كان أسطوري، وفي سنة واحدة بس حجز مكان بين أهم المهرجانات في الشرق الأوسط بشهادة كل اللي حضروه، أجانب أو مصريين، من أول ما خططنا من فكرة المهرجان وكنا متأكدين إننا هننجح لأننا واثقين في قدرة العلمين على إبهار كل ضيوفها».
وواصل: «النجاح محصلش بضربة حظ، كل حاجة كانت متخططة ورسمها على الورق ونفذها عشرات الآلاف من العمال والمنظمين في وقت قياسي، والشركة المتحدة للخدمات الإعلامية بتشكر كل فرد اشتغل وكل شركة خططت أو مؤسسة أو جهة ساعدت في المهرجان بالشكل ده».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العلمين الجديدة
إقرأ أيضاً:
حكاية الحاجة عزة السيد أكبر طالبة ثانوية عامة .. فيديو
قالت الحاجة عزة السيد حسن، أكبر طالبة ثانوية عامة هذا العام، إنها أخيرًا حققت حلم عمرها بعد سنوات طويلة من التوقف عن التعليم، حيث حصلت على 65% في نتيجة الثانوية العامة عن عمر 57 سنة، وشاركت رحلتها الدراسية مع ابنتها يارا التي حصلت على 78% في نفس المدرسة.
أوضحت خلال مداخلة هاتفية، ببرنامج أنا وهو وهي، المذاع على قناة صدى البلد، تقديم آية شعيب أنها التحقت بالصف الأول الإعدادي مع ابنتها، واستمرت حتى الثانوية رغم التحديات، مضيفة: كان نفسي أكمل تعليمي من وأنا صغيرة، لكن الظروف منعتني، وبعد ما كبر أولادي قررت أرجع.
أضافت: سمعت كلام سلبي كتير من الناس، بس كنت حاطة قدامي هدف ومشيت عليه، وجوزي دعمني ماديًا ومعنويًا، وبنتي يارا كانت بتذاكر لي بعض الدروس، معربة عن أملها في دخول كلية الحقوق لمساندة ابنها الذي يطمح للعمل بالنيابة، قائلة: ابني دخل حقوق وعايز يدخل النيابة، وأنا كمان نفسي أدعمه.
وأكدت أن ما حققته رسالة لكل من ظن أن الوقت فات، مشددة: العلم مالوش سن.. والحلم عمره ما بيموت.