أستاذ هندسة بترول: إقامة 50% من فعاليات مهرجان العلمين رسالة مهمة للجميع
تاريخ النشر: 1st, July 2024 GMT
كشفت الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، خلال مؤتمر الإعلان عن تفاصيل النسخة الثانية من مهرجان العلمين، مساء اليوم، بمدينة العلمين الجديدة، إقامة 50% من الفعاليات نهارا، مع الاعتماد على الطاقة الشمسية، في إطار توجهات الشركة لترشيد الطاقة، علاوة على استمرار تنفيذ خطة الجذب السياحى لتلك المنطقة خلال فترة الصيف.
أشاد الدكتور رمضان أبو العلا، أستاذ هندسة البترول والطاقة، بمبادرة الشركة المتحدة، لترشيد الطاقة في مهرجان العلمين، قائلا: «كلنا في مركب واحد، ومبادرة ترشيد الطاقة في المهرجان رسالة مهمة في توقيتها، ولها أبعاد إيجابية جدا، وتدخل في إطار المبادرة الوطنية لترشيد الطاقة في مصر».
وثمن أبو العلا، جهود الشركة المتحدة في اتجاه ترشيد الطاقة، داعيا إلى الاستفادة من هذا التوجه، وإطلاق مبادرة وطنية للأسرة المصرية لترشيد استهلاك الطاقة في جميع أنحاء الجمهورية، وعلى المسؤول التنفيذى سواء كان وزيرالكهرباء أو البترول، أن يوضح للمواطن مدى إنتاجنا من الغاز واستهلاكنا للطاقة، وتأثير ذلك على الأزمة التي يعاني منها العالم أكمل في الوقت الراهن.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ازمة الطاقة استهلاك الطاقة الاسرة المصرية الدورة الأولى الدورة الثانية الطاقة الشمسية الطاقة فى مصر العلمين الجديدة المبادرة الوطنية أبو العلا مهرجان العلمین الطاقة فی
إقرأ أيضاً:
وزير الطاقة يجتمع بالرئيس المعيَّن لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة للتغيَّر المناخي
الرياض
عقد صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سلمان بن عبدالعزيز، وزير الطاقة، في الرياض، اجتماعًا مع معالي الرئيس المعين لمؤتمر الأطراف لاتفاقية الأمم المتحدة الإطارية للتغيَّر المناخي (COP30) السفير أندريا كوريا دي لاغو، المقرر عقده هذا العام في نوفمبر في مدينة بيليم في منطقة الأمازون بجمهورية البرازيل.
وناقش الجانبان، خلال الاجتماع فُرص التعاون في مجال العمل المناخي، والجهود المشتركة؛ لتحقيق أهداف ومبادئ اتفاقية الأمم المتحدة الإطارية بشأن تغيَّر المناخ واتفاق باريس، للوصول إلى مخرجات شمولية ومتوازنة وعملية تأخذ بالاعتبار الظروف الوطنية للدول الأعضاء.
ويأتي ذلك إلى جانب استعراض مبادرات المملكة وجهودها في التعامل مع آثار التغير المناخي، مثل: استغلال مصادر الطاقة المتجددة، وإدارة وخفض الانبعاثات وإزالتها، من خلال مبادرتي “السعودية الخضراء”، و”الشرق الأوسط الأخضر”، وتطبيق نهج الاقتصاد الدائري للكربون وتقنياته، وغيره من البرامج والمبادرات الوطنية والإقليمية.