العمالقة تستعيد جبل عراش وتسيطر على مواقع جديدة في الجفرة بمأرب
تاريخ النشر: 2nd, July 2024 GMT
سيطرت قوات العمالقة وباسناد مباشر من قوات اللواء الثاني محور سبأ، الثلاثاء 2 يوليو /تموز 2024، على مواقع جديدة في الجفرة غرب مدينة حريب بمأرب.
وذكرت مصادر عسكرية ميدانية، بأن العمالقة سيطرت على مواقع في الجفرة بعد اشتباكات عنيفة بمختلف الأسلحة الثقيلة والمتوسطة مع المليشيات الحوثية (المصنفة على قائمة الإرهاب).
وبحسب المصادر، فإن العمالقة وقوات محور سبأ استعادت مواقع في بالجفرة حيث تمكنت القوات من استعادة المواقع والسيطرة على مواقع جديدة.
ووفقا للمصادر، فإن ألوية العمالقة وبمشاركة من قوات محور سبأ، تمكنت من استعادة السيطرة على جبل عراش، وسيطرت على مواقع جديدة كانت تسيطر عليها المليشيات الحوثية في الجفرة.
وبحسب المصادر فقد تمكنت قوات العمالقة ومحور سبأ ، من إجبار المليشيات الحوثية على التراجع مخلفه خلفها العشرات من القتلى والجرحى، فيما ارتقى عدد من ابطال العمالقة ومحور سبأ، شهداء في الهجوم.
وأشارت المصادر الى أن المليشيات الحوثية قامت بقصف هستيري على القرى والمناطق في الجفرة بعد سقوط مواقعها ومصرع العشرات من عناصرها.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
كلمات دلالية: الملیشیات الحوثیة على مواقع جدیدة فی الجفرة
إقرأ أيضاً:
نازحون يشكون طردهم من مخيم العرق بمأرب ووحدة النازحين تنفي
شكت العشرات من الأسر النازحة طردها من مخيم العرق الشرقي بمأرب، بعد رحلة نزوح متعددة بدأتها تلك الأسر من محافظة إب واستقرت في مأرب، التي تضم قرابة مليوني نازح.
وقالت الأسر في مناشدات عدة إنه تم طردهم من مخيم العرق بعد أن تم بيع مكان خيامهم، وسط إهمال الجهات الرسمية لمناشداتهم بوقف طردهم من المخيم.
وفي ذات السياق، نفت الوحدة التنفيذية لإدارة مخيمات النازحين بمحافظة مأرب، وجود حالات تهجير قسري أو إخلاء قهري في مخيم العرق الشرقي بمديرية الوادي، والذي يقطنه أكثر من 1200 أسرة نازحة.
وقال سيف ناصر مثنى، مدير عام الوحدة التنفيذية إن الوحدة قامت بنزول ميداني إلى المخيم، والتقت بعدد من الأسر النازحة، وإدارة المخيم، وملاك الأراضي، حيث تبيّن أن المزاعم المتداولة لا أساس لها من الصحة، وأن ما جرى يخص فقط نقل (18) أسرة تقيم في شارع رئيسي حيوي داخل المخيم، يمثل ممرًا خدميًا هامًا.
وأضاف أن عملية النقل تمت بناءً على اتفاق مسبق بين إدارة المخيم وملاك الأراضي، بهدف تنظيم البنية التحتية وضمان سلامة السكان، مشيرًا إلى أن الموقع البديل يقع داخل حدود المخيم نفسه.
وأكد مدير الوحدة التنفيذية أن هذا الملف خضع للمتابعة المستمرة منذ أكثر من خمسة أشهر، بالتنسيق مع النازحين، إدارة المخيم، وملاك الأرض، وتم منح الأسر مهلة كافية ريثما يتم تجهيز الموقع الجديد بالخدمات الأساسية، بالتعاون مع الشركاء الإنسانيين والسلطة المحلية.
مجلس الوزراء يرحب بإشادات خبراء صندوق النقد بمرونة الاقتصاد السعودي في مواجهة التحديات