الاحتلال الاسرائيلي يقتحم مدينة الخليل فجر اليوم
تاريخ النشر: 4th, July 2024 GMT
اقتحمت قوات الاحتلال، فجر اليوم الخميس مدينة الخليل وعدة بلدات في المحافظة، وفقا ل"وفا".
وأفادت مصادر محلية باقتحام قوات الاحتلال مدينة الخليل، وبلدات: دورا، واذنا، وبيت عوا، وصوريف، ودير صامت، وسيرت آلياتها في شوارع وأحياء، هذه البلدات.
اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي فجر اليوم الخميس، سيدة خلال اقتحام د مدينة طولكرم وشابا من عزبة الجراد شرق المدينة.
وأكدت مصادر محلية أن قوات الاحتلال اقتحمت المدينة بعدة آليات وتجولت في عدة أحياء وشوارع فيها، واعتقلت السيدة رشا غسان حجازي، عقب اقتحام منزلها بالمدينة.
وأشارت المصادر إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت الشاب سعيد الغزاوي عقب اقتحام منزله في عزبة الجراد.
وداهمت قوات الاحتلال المطبعة الأهلية وسط مدينة طولكرم تعود للمواطن عماد ابو صالح وأولاده، بعد كسر بوابتها، وعاثت تخريبا وتدميرا في محتوياتها، قبل أن تنسحب من المدينة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: قوات الاحتلال الخليل دورا بلدات شوارع
إقرأ أيضاً:
انفجار عبوة ناسفة بآلية عسكرية إسرائيلية وسط مدينة جنين
انفجرت عبوة ناسفة بمركبة عسكرية إسرائيلية خلال اقتحام نفذته قوات الاحتلال ضمن حملة أمنية، اليوم السبت، ما أدى إلى تضرر الآلية وإصابة عدة جنود.
وفق تقارير وسائل الاعلام الإسرائيلية، كانت قوات الاحتلال من سلاح المشاة توغّلت في جنين، مدعومة بطائرات مسيّرة ومدرعات، بهدف تفكيك بنية مقاومة فلسطينية بعد محاولات اعتقال عناصر مطلوبة.
وعند مرور إحدى الآليات الأرضية، انفجرت عبوة ناسفة مزروعة على الطريق، ما أدى إلى إصابة أحد الجنود ووقوع أضرار بليغة في المركبة.
أشارت المصادر الإسرائيلية إلى عملية تفجير منسقة أسفرت عن إصابة "عدد من الجنود، بينهم جريح واحد أو أكثر" بينما لم تؤكد الجهة الإسرائيلية وقوع إصابات في صفوف المدنيين.
واشنطن تجدد دعمها لإسرائيل وتشترط إطلاق الرهائن قبل أي هدنة في غزة
عماد فؤاد مسعود يكتب: لم تكن غزّة يوما حرة أكثر من الآن!
أما الجانب الفلسطيني، فقد أوضح أن المقاومة المحلية من ضمنها كتائب القسام والذراع العسكرية للجهاد الإسلامي وكتائب جنين نجحت في نصب كمائن تشمل عبوات ناسفة متعددة واستهدفت بها دوريات الاحتلال، وأسفرت عن إصابة عدد من الجنود الإسرائيليين .
ويأتي هذا الهجوم في إطار عملية عسكرية واسعة أطلقتها إسرائيل منذ بداية العام الجاري 2025 في جنين، بدعم من جهاز الشاباك والشرطة، تضمن اقتحامات في الحيّز المدني، اعتقالات، وتدمير مرافق مزعومة تستخدم لصناعة عبوات ناسفة
وأُبلغ عن انسحاب جزئي لقوات الأمن الفلسطينية؛ إذ تركت الطريق لقوات الاحتلال والتي استهدفت مجمعات مقاومة وقالت إنها ضبطت مختبرات للتفخيخ
وعلى المستوى العسكري: جرى إدخال تعزيزات برية وجوية، ما يشير إلى أن الجيش وضع جنين في قلب خطته الأمنية الحالية. سُجلت مقاومة محلية عبر عبوات ناسفة متعددة، ما يؤكد تطور قدرات الفصائل في استخدام هذه الأسلحة النوعية.