سلطت تقارير صحفية فرنسية الضوء على إيقاف الفرنسي كريم بنزيما نجم الاتحاد مفاوضات النادي السعودي مع المدير الفني الإيطالي ستيفانو بيولي المدير الفني لميلان السابق خلفًا للأرجنتيني مارسيلو جاياردو.

بنزيما يُعطل تعاقد الاتحاد مع بيولي.. ويختار جالتييه

ولفتت صحيفة "لو بارزيان" الفرنسية أن الاتحاد أعلن رحيل جاياردو بعد نهاية عقده ويعمل على التعاقد مع مدير فني آخر استعدادًا للموسم المقبل.

وأفادت الصحيفة الفرنسية بأن مفاوضات الاتحاد مع بيولي توقفت بسبب رغبة بنزيما في تولي مدير فني آخر قيادة صفوف العميد.

وأوضحت الصحيفة الفرنسية أن بنزيما يريد تولي مواطنه الفرنسي كريستوف جالتييه المدير الفني للدحيل القطري الحالي تدريب الاتحاد السعودي.

النصر الإماراتي يحتفظ بمدافعه عامًا إضافيًا الصحف الأوروبية.. توك سبورت: مانشستر سيتي يوافق على عرض النصر لضم إيدرسون.. سكاي سبورت: ليل في انتظار تحرك ريال مدريد من أجل لورو

وأكدت الصحيفة الفرنسية أن الاتحاد عرض راتب يبلغ قدره 12 مليون يورو سنويًا على جالتييه لمدة 3 مواسم وجالتييه يشترط موافقة الدحيل على رحيله للانضمام إلى الاتحاد.

وأشارت الصحيفة الفرنسية إلى أن بنزيما عمل تحت قيادة جالتييه في ليون الفرنسي في موسم 2007-2008 وتوج بلقب الدوري الفرنسي وبنزيما توج بجائزة الهداف.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: كريم بنزيما الاتحاد السعودي ستيفانو بيولي جاياردو كريستوف جالتييه الصحیفة الفرنسیة

إقرأ أيضاً:

العشوائية تبتلع ملايين المنحة الفرنسية 

فى ظل مشهد يختصر حجم الإهمال والعشوائية بمحافظة القاهرة الناتجة من إدارات الإشغالات بالأحياء، تطالب الدكتورة منال عوض، وزيرة التنمية المحلية، والدكتور إبراهيم صابر محافظ القاهرة، ونائب محافظ القاهرة، بالتدخل العاجل لإنقاذ الأسواق الحضارية التى أُقيمت بملايين الجنيهات من المنحة الفرنسية لتوفير بيئة عمل آدمية للتجار، وتحقيق السيولة المرورية للمواطنين، لكنها تحولت إلى مبانٍ مهجورة وتلال قمامة، بينما تستعيد الإشغالات العشوائية سيطرتها على الشوارع، ويعود الاختناق المرورى من جديد.
ويطالب الأهالى بأن تمتد يد الدولة لإعادة الحياة لهذه الأسواق، وفرض الإدارة الرشيدة داخلها، وإلزام رئاسة الحى بالاهتمام بما يمس المواطن الكادح فعلياً، بدلاً من الاكتفاء بالمظاهر الإعلامية والظهور الشكلى، فى حين تظل السوق على الأرض بلا نظافة ولا تنظيم ولا رقابة ولا بائعين.
خلال جولة ميدانية «للوفد» داخل الأسواق الحضارية بحى الزاوية الحمراء، رصدنا واقعاً صادماً، بأسواق مهجورة بالكامل، وتلال من القمامة داخل الباكيات، وروائح كريهة.
هذه الأسواق التى أُنفق عليها ملايين الجنيهات من المنحة الفرنسية بهدف توفير بيئة عمل آمنة تليق بالمواطن المصرى، والقضاء على التكدسات المرورية الناتجة عن الإشغالات العشوائية بالشارع.
وأشار مواطنون من سكان محيط سوق طلخا إلى أن الأشهر السابقة، شهدت التزاماً يومياً برفع المخلفات، وتشغيل الإنارة، وتسكين الباعة داخل الأسواق الحضارية، وتوفير باكيات بشكل فورى، فضلاً عن إعادة الانضباط المرورى ومنع تواجد الباعة الجائلين بالشوارع المحيطة.
والان باتت الأسواق الحضارية بلا إدارة أو صيانة، وتحولت مرة أخرى إلى مبانٍ مهجورة، فى مقابل عودة التكدسات الخانقة، واستحالة المرور أمام الأسواق.
وأضاف الأهالى أن انشغال رئاسة الحى بالمظاهر الإعلامية على حساب العمل الميدانى أدى إلى انهيار المنظومة، وبدلاً من الحفاظ على مشروع كان يمثل أملاً حقيقياً فى القضاء على العشوائية، عادت الفوضى بشكل أسوأ، قائلين: «نعيش اليوم أسوأ فترات إدارة الأسواق الحضارية منذ سنوات.. بعد أن كانت منضبطة، أصبحت خرائب تعاقب المواطن بدل خدمته».
كشفت مصدر مسئول داخل محافظة القاهرة، أن مشروع «الأسواق الحضارية بحى الزاوية الحمراء» تم تنفيذه اعتماداً على منحة فرنسية، لكن الواقع كشف عن خلل صارخ فى التخطيط والتوزيع، أدى إلى وجود عدد كبير من الأسواق شبه الخالية من التجار، فى مقابل استمرار الإشغالات العشوائية بالشوارع دون حل جذرى من ادراة حى الزاوية الحمراء.
وأوضح المصدر أن عدد الأسواق التى تم إنشاؤها تجاوز الاحتياج الفعلى، حيث تم تنفيذ ما يقرب من 4 أسواق ضخمة بجانب الأسواق العشوائية داخل حى واحد، وهو رقم مبالغ فيه إدارياً، ما تسبب فى تفريغ بعض الأسواق من الباعة، وتحولها إلى مبانٍ مغلقة بلا جدوى اقتصادية على الدولة.
وأكدت المصادر أن محافظة القاهرة تمتلك حالياً أكثر من 150 سوقاً، ما بين أسواق حضارية حديثة وأسواق قديمة متهالكة تحتاج إلى رفع كفاءة عاجل، مشيرة إلى أن بعض الأحياء تعانى من نقص شديد فى الأسواق، بينما توجد أحياء أخرى بها فائض مبالغ فيه، وهو ما دفع المحافظة لمحاولات غير تقليدية، منها نقل طلبات باعة من أحياء مزدحمة إلى أحياء أخرى بها أسواق فارغة نتيجة سوء التوزيع.
وأضاف المصدر أن استمرار الإشغالات بالشوارع ليس تقصيراً أمنياً، بل نتيجة طبيعية لفشل التخطيط الاستثمارى للأسواق، إذ لم تبن وفق دراسة حقيقية لحجم الطلب، ولا لطبيعة النشاط التجارى داخل الأحياء، ما جعل بعض الأسواق «حضارية فى الشكل مهجورة فى الواقع».
وأكد المصدر، على أن الملف يحتاج إلى إعادة هيكلة شاملة، تبدأ بحصر حقيقى للطاقات الاستيعابية، وإعادة توزيع الأنشطة، وتقييم الأسواق غير المستغلة، بدلاً من الاستمرار فى بناء أسواق جديدة تضاف إلى قائمة المبانى المغلقة.

مقالات مشابهة

  • العشوائية تبتلع ملايين المنحة الفرنسية 
  • فلسطين تنتزع البرونزية في أول بطولة ترايثلون مصنفة دوليا لغرب آسيا
  • ما الجديد في قوانين الهجرة بأمريكا؟.. الاتحاد العام للمصريين بالخارج يجيب
  • الفريق أول شنقريحة يُنصب المدير المركزي لأمن الجيش
  • المدير الفني يعلن تشكيل الجزائر أمام الإمارات في كأس العرب
  • بنزيما لا يقفل باب العودة إلى المنتخب الفرنسي
  • هجوم سيبراني يستهدف وزارة الداخلية الفرنسية
  • بنزيما يلمّح لإمكانية العودة إلى منتخب فرنسا في كأس العالم 2026
  • كريم بنزيما يفتح ملف تجديد عقده مع اتحاد جدة
  • إعلامي يطرح سؤالا بشأن تعاقد الأهلي مع مهاجم منتخب الأردن