قالت نور حازم، منسق مهرجان الإسكندرية للسينما الخضراء بالإسكندرية، إن المهرجان يهدف إلى نشر الوعي البيئي ويركز على موضوع التحول العادل فيما يتعلق بالبيئة، كما يضم أفلاما من دول عدة عربية كالجزائر والمغرب والعراق، كما يسلط الضوء على الفئات المهمشة في المجتمع، والتي تتأثر بالتغير المناخي.

 معايير اختيار الأفلام بالمهرجان

وأضافت «حازم»، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «صباح الخير يا مصر» تقديم الإعلاميين جومانا ماهر ومحمد الشاذلي عبر القناة الأولى والفضائية المصرية، أنه يتم اختيار الأفلام التي تشارك في المهرجان من خلال ثلاث معايير أساسية، وهم المعيار السينمائي، والمسئول عنه أحمد نبيل مدير السينما وأيضًا المعيار الاجتماعي الذي يحدد مدى اجتماعية الفيلم والمسئولة عنه ياسمين حسين باحثة اجتماعية، والأخير هو البيئي، والمسئول عن تغطية القضايا البيئية بشكل موضوعي، وتسليط الضوء على تأثير تغير المناخ، فضلا عن دقة المعلومات.

 

وأكدت منسق مهرجان الإسكندرية للسينما الخضراء، أنه ليس بالضرورة أن يقدم الفيلم حلا للمشكلة المطروحة، لأنه بالفعل توجد أفلام تسلط الضوء على المشكلة وتلهم الناس في التفكير لحلها كما توجد أفلام تقدم حلولا بشكل مباشر.

 

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مهرجان الإسكندرية مهرجان الإسكندرية للسينما الخضراء البيئة

إقرأ أيضاً:

الشباب والاتفاق ينتظران الضوء الأخضر للتخصيص

ماجد محمد

تترقب إدارتا ناديي الشباب والاتفاق صدور الموافقات الرسمية من الجهات المختصة لبدء إجراءات التخصيص، تمهيداً لطرح أسهم الناديين عبر الاكتتاب العام، وذلك ضمن مشروع الخصخصة الرياضي الذي تقوده وزارة الرياضة.

وأفادت مصادر مطلعة أن الخطط المتعلقة بتخصيص هذين الناديين لا تزال قيد الدراسة، وسط توجه لعدم الاستعجال في اتخاذ القرار، ما قد يجعلهما يسلكان مساراً مختلفاً عن بقية الأندية التي بلغت مراحل أكثر تقدماً في عملية التخصيص.

وفي سياق متصل، توقعت المصادر أن يشهد العام المقبل الإعلان عن تخصيص عدد من الأندية، من بينها الترجي، الساحل، الروضة، هجر، الشعلة، الرياض، النجمة، وجدة، وذلك بعد الانتهاء من إجراءات التخصيص الحالية لأندية النهضة، العروبة، والأخدود، التي يُنتظر استكمال عمليات طرحها خلال هذا العام.

وكانت وزارة الرياضة قد دشّنت المرحلة الأولى من مشروع التخصيص في يونيو 2023، من خلال تحويل 7 أندية إلى شركات رياضية، منها 4 أندية كبرى تم نقل ملكيتها إلى صندوق الاستثمارات العامة، وهي: الهلال، النصر، الاتحاد، والأهلي. كما شهدت المرحلة ذاتها نقل ملكية أندية أخرى إلى جهات تنموية، حيث انتقلت ملكية القادسية إلى شركة أرامكو، والدرعية إلى هيئة تطوير بوابة الدرعية، والعلا إلى الهيئة الملكية لمحافظة العلا، في حين أصبحت الصقور مملوكة لشركة نيوم.

أما المرحلة الثانية من المشروع، فقد تضمنت طرح 14 نادياً أمام المستثمرين المحليين والدوليين، وهي: الزلفي، النهضة، الأخدود، الأنصار، العروبة، الخلود، الترجي، الساحل، الروضة، هجر، الشعلة، جدة، الرياض، النجمة. ومن المتوقع استكمال إجراءات بعض هذه الأندية خلال العام الجاري، على أن يُدرج الباقي ضمن خطط العام المقبل.

وتُعد هذه الخطوة جزءاً من استراتيجية وزارة الرياضة، المدعومة من برنامج التحول الوطني ورؤية المملكة 2030، والتي تهدف إلى تعزيز الاستدامة المالية للأندية، ورفع مستوى الحوكمة، وتوسيع المشاركة الاستثمارية، بما يسهم في تطوير القطاع الرياضي وجعله أكثر تنافسية ومرونة في المستقبل.

مقالات مشابهة

  • بعد تخطيها الـ45.. انخفاض درجات الحرارة بشكل كبير في هذا الموعد
  • الوطنية للانتخابات: نشر الوعي الانتخابي يبدأ من المدارس بجميع المحافظات
  • صور- وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا
  • البرامج الصيفية الرياضية تحتضن الناشئة وترفع الوعي المجتمعي
  • وزير الثقافة ومحافظ الإسكندرية يفتتحان فعاليات المهرجان الصيفي للأوبرا في الإستاد
  • إيهاب توفيق يشعل أجواء استاد الإسكندرية في افتتاح مهرجان «صيف الأوبرا 2025»
  • الأهلي يستهدف ضم لوكاس باكيتا في الصيف الحالي
  • مستعدون لفعاليات مماثلة.. وزير الثقافة يشيد بإقامة المهرجان الصيفي في ستاد الإسكندرية
  • الشباب والاتفاق ينتظران الضوء الأخضر للتخصيص
  • اعتقال منسق الحشد الشعبي والفرقة الرابعة في سوريا