غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحية
تاريخ النشر: 7th, July 2024 GMT
طالبت الفنانة غادة إبراهيم من جمهورها الدعاء لشقيقها، بعد تعرضه لوعكة صحية شديدة خلال الفترة الأخيرة، مما أدى إلى نقله للعناية المركزة، بعد أن تدهورت حالته نتيجة ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة .
غادة إبراهيم تطلب الدعاء لشقيقها بعد تعرضه لوعكة صحيةونشرت غادة إبراهيم عبر حسابها الشخصي «فيس بوك»، «أرجو الدعاء لأخويا، فالدعاء يغير الأقدار».
توالت عليها التعليقات من الجمهور وأصدقائها بالوسط الفني، متمنين له الشفاء العاجل، وأن يخرج بصحة وعافية من تلك المحنة.
تفاصيل الحالة الصحية لشقيق غادة إبراهيموعن تفاصيل مرضه، أكّدت غادة إبراهيم خلال تصريحات صحفية، أنَّ شقيقها كان يصلي الفجر، ولكنه سقط فاقدًا الوعي فجأة، ونقل للمستشفى بسبب ضعف في عضلة القلب وتليف في الرئة، مطالبة كل محبيها بـ الدعاء له بالشفاء العاجل حتى يمر من هذه الوعكة على خير.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: غادة إبراهيم الفنانة غادة إبراهيم الدعاء الشفاء غادة إبراهیم
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: إبراهيم عيسى شاهد على محطات فارقة وما زال فاعلاً في المشهد
أشاد المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، بالكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، مشيراً إلى أن ما فعله أخيراً يعكس درساً عميقاً في حرية التعبير واستقلالية الفكر.
أبسط الوسائل التقنيةوأوضح أبو بكر أن إبراهيم عيسى تمكن من إيصال صوته وأفكاره إلى الجمهور من خلال أبسط الوسائل التقنية، بعد أن اشترى هاتفاً وحاملاً بمبلغ زهيد، واستخدمهما لبث آرائه من داخل منزله، في مشهد يعكس الاكتفاء بالفكر وحده دون الاعتماد على قنوات فضائية أو مؤسسات إعلامية.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج "آخر النهار"، عبر قناة "النهار"، أنّ ما قام به عيسى يمثل رسالة مهمة للغاية لكل من يعتقد أن المنصات الإعلامية هي الوسيلة الوحيدة للتأثير، موضحاً أن عدد المتابعين والمشاهدات التي حصدها على قناته في "يوتيوب" خلال شهرين فقط دليل على أن الإبداع والجرأة هما أساس الحضور الجماهيري، وليس امتلاك الوسائل التقنية أو الدعم المؤسسي.
أحداث 30 يونيووتابع، أن إبراهيم عيسى لطالما كان شريكاً في الحياة السياسية المصرية خلال العقد الماضي، حيث كان شاهداً في محاكمة الرئيس الأسبق حسني مبارك، وفاعلاً في ثورة 25 يناير، وكذلك في قلب أحداث 30 يونيو، مشيراً إلى أن مواقفه الجريئة في تناول الشأن الداخلي المصري اليوم لا تقل أهمية عن أدواره السابقة.
وأشار، إلى أن عيسى يمثل نموذجاً فريداً للمثقف الملتزم الذي لم يغادر الساحة رغم التحديات، مؤكداً أنه لم يغادر البلاد، ولا يملك جنسية أخرى، ولا يملك الملايين، بل اختار البقاء في "المركب" ذاته التي عاش فيها تقلبات الوطن، وسيظل فيها معبّراً عن رأيه مهما كانت الظروف.