الزارعة النيابية تحذر: الإهمال ونقص الغذاء يهددان غزال الريم العراقي بالانقراض.

المصدر: شفق نيوز

كلمات دلالية: العراق هاكان فيدان تركيا محمد شياع السوداني انتخابات مجالس المحافظات بغداد ديالى نينوى ذي قار ميسان اقليم كوردستان السليمانية اربيل نيجيرفان بارزاني إقليم كوردستان العراق بغداد اربيل تركيا اسعار الدولار روسيا ايران يفغيني بريغوجين اوكرانيا امريكا كرة اليد كرة القدم المنتخب الاولمبي العراقي المنتخب العراقي بطولة الجمهورية الكورد الفيليون الكورد الفيليون خانقين البطاقة الوطنية مطالبات العراق بغداد ذي قار ديالى حادث سير الكورد الفيليون مجلة فيلي عاشوراء شهر تموز مندلي انقراض اهمال قلة الغذاء

إقرأ أيضاً:

بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية

صراحة نيوز ـ بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
مُمثلة برئيسها النائب الكابتن زهير محمد الخشمان، وكافة أعضاء الكتلة من أصحاب السعادة النواب

في الوقت الذي يقف فيه الأردن، ملكًا وشعبًا وجيشًا، في الصفوف الأمامية دفاعًا عن الحق الفلسطيني، تتعرض مؤسساته الوطنية، وفي مقدمتها الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، لحملات تشويه مغرضة، تقودها جهات مأزومة، لا تملك من أدوات النيل إلا البذاءة والافتراء.

إن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية، إذ تتابع هذه الحملات الساقطة التي تهدف إلى النيل من الدور الأردني العميق والمتجذر في دعم فلسطين، تؤكد الآتي:

أولًا:
نرفض بشكل قاطع كل ما يُثار من افتراءات مشبوهة بحق الهيئة الخيرية الأردنية الهاشمية، التي كانت وما زالت جسر العون الإنساني الممتد إلى غزة منذ اللحظة الأولى للعدوان، في ظل قيادة هاشمية لا تتوانى عن بذل الغالي والنفيس من أجل الأشقاء الفلسطينيين.

ثانيًا:
إن التشكيك في جهود القوات المسلحة الأردنية – الجيش العربي، والخدمات الطبية الملكية، ليس فقط إساءة لرموز التضحية والعطاء، بل هو طعن في كل شريف حمل روحه على كفه من أجل إيصال الدواء والغذاء إلى أرض الصمود تحت النار والحصار.

ثالثًا:
نجدد ثقتنا المطلقة بجلالة الملك عبدالله الثاني ابن الحسين وسمو ولي العهد الأمير الحسين بن عبدالله، اللذين يتقدمان المشهد الإنساني والسياسي نصرةً لفلسطين، دون استعراض، ودون مقابل.

رابعًا:
إننا في كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية، نرى أن هذه الحملات الممنهجة، التي يقف خلفها ذباب إلكتروني مأجور ومنصات مأزومة، لا تستهدف الأردن فحسب، بل تستهدف بوصلته الثابتة، وموقفه المبدئي الذي لم يتزحزح في أصعب الظروف.

خامسًا:
ندعو أبناء شعبنا الأردني الأصيل إلى الالتفاف حول الدولة ومؤسساتها، وتجاهل كل صوت مأجور أو حساب مزيّف يحاول أن ينال من هيبة هذا الوطن وصدقه التاريخي.

سادسًا:
نُهيب بالأشقاء الفلسطينيين، الذين يعرفون حقيقة الدور الأردني، أن لا ينجرّوا خلف أبواق التحريض، فالأردن لا يمنّ على فلسطين، بل يتقاسم معها الهم والدم والموقف.

وأخيرًا، نقولها باسم الكتلة بكل وضوح:

الأردن لم يكن يومًا شاهدًا على وجع فلسطين… بل كان دومًا جزءًا من الكفاح، وأساسًا في الدعم، ولن تغيّر الحقائق أصوات الغبار ولا أبواق الفتنة.

حفظ الله الأردن وقيادته، ودام سندًا لفلسطين.

كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
النائب الكابتن زهير محمد الخشمان – رئيس الكتلة
وأصحاب السعادة أعضاء الكتلة

صادر عن:
الناطق الإعلامي لكتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
النائب المهندس جهاد الذيب عبوي
عمان – الأردن

مقالات مشابهة

  • الخدمات النيابية تنتقد المجمعات السكنية: اسعارها غير مناسبة ولا تحل الازمة
  • أطباء بلا حدود: عدوان شامل على غزة ونقص حاد في الإمدادات بسبب الحصار الإسرائيلي
  • بيان صادر عن كتلة اتحاد الأحزاب الوسطية النيابية
  • خبير تمور الأحساء: رياح "العج" وحلم الغبار يهددان محصول "الخلال"
  • وفد رسمي وإنساني يزور جرحى الغارات الأمريكية في المستشفى الجمهوري بصنعاء
  • ملعب كركوك الأولمبي.. صرح رياضي يعاني الإهمال لسنوات ووعود بإنجازه قريباً
  • مدير تعليم الفيوم يُحيل مدير مدرسة أبشواي الفنية للتحقيق بسبب الإهمال
  • كتب من تأليف الذكاء الاصطناعي تُباع على أمازون.. هل تشكل خطرا على المستهلك؟
  • القضاء العراقي يستقدم خميس الخنجر بسبب التسجيل الصوتي
  • كشف المستور.. حملة طلابية بـإعلام سوهاج تفضح الإهمال الصحي لنساء الريف في الصعيد