مع اقتراب ذكرى 14 تموز .. الدراجي و سرحان و عبد الجبار ينشدون : “سلاماً ع الزعيم”
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
شبكة انباء العراق ..
مع استمرار التعاون الفني بين الفنان العراقي محمد عبد الجبار، و الشاعر فالح حسون الدراجي، و الملحن علي سرحان، يضيف هذا الثلاثي المبدع ومعهم الفنان المتنوع علي بدر، منجزاً جديداً عبر احياء ذكرى ثورة الرابع عشر من تموز المجيدة، و قائدها الزعيم عبد الكريم قاسم، حيث تعاونت هذه المجموعة المقتدرة على إنتاج اغنية “سلاماً ع الزعيم” لتكون رسالة فنية، وطنية خالصة، و بمثابة كلمة إنصاف بحق ثورة وطنية جماهيرية، يراد لها أن تطمس من هوية الشعب العراقي.
النص الذي كتبه فالح حسون الدراجي، و اداه بإتقان محمد عبد الجبار، وبلحن مميز للفنان علي سرحان، وتوزيع علي قاسم، وإشراف فني وموسيقي للفنان علي بدر قد انتشر سريعاً على منصات التواصل الاجتماعي، و بدأ المتابعون البحث عن هذه الرسالة الوطنية السامية التي يحملها العراقيون الشرفاء في كل زمان ومكان.
” سلاماً للزعيم” عمل يستحق أن تنشره ( اللجنة الوطنية لتخليد ثورة ١٤ تموز) على الجماهير ، ليس للتذكير والتخليد فحسب، إنما لوضع الاجيال الجديدة أمام تجربة وطنية وإنجازية عظيمة، تجربة يحاول (البعض) تغييبها للأسف.
إذاً تعالوا نشاهد رائعة ( سلاماً ع الزعيم) للفنان الكبير محمد عبد الجبار ..
userالمصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات عبد الجبار
إقرأ أيضاً:
خليفة الظاهري: مبادرات وطنية لتمكين الشباب
أبوظبي (الاتحاد)
أخبار ذات صلةشارك الدكتور خليفة مبارك الظاهري، مدير جامعة محمد بن زايد للعلوم الإنسانية، في المؤتمر السنوي لمجموعة «روسيا - العالم الإسلامي»، الذي عُقد في مدينة قازان بجمهورية تتارستان، بحضور فخامة حاكم تتارستان رستم مينيخانوف، وعدد كبير من الوزراء والسفراء وممثلي الدول الإسلامية. وأكد الدكتور الظاهري، في كلمته، أن هذا اللقاء السنوي يمثل منصة استراتيجية لتبادل الخبرات بين روسيا والعالم الإسلامي، وتعزيز التعاون في مواجهة التحديات.
وأشار إلى الدور الريادي لدولة الإمارات العربية المتحدة، بقيادة صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في تمكين الشباب، عبر مبادرات وطنية ودولية مثل المؤسسة الاتحادية للشباب، ومركز الشباب العربي، ومجالس الشباب ومراكز الابتكار، مؤكداً أن الشباب هم الشركاء الحقيقيون في بناء المستقبل وصناعة السلام.