“المقريف” يناقش إدماج الذكاء الاصطناعي في العملية التعليمية
تاريخ النشر: 10th, July 2024 GMT
الوطن|متابعات
عقد وزير التربية والتعليم رئيس اللجنة الوطنية الليبية للتربية والثقافة والعلوم بالحكومة منتهية الولاية موسي المقريف اجتماعا بمقر اللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم لمناقشة التحضير والإعداد للدورة التدريبية حول الذكاء الاصطناعي في العلمية التعليمية، المزمع إقامتها خلال الفترة القادمة بالتعاون مع منظمة العالم الإسلامي للتربية والعلوم والثقافة ( إيسيسكو).
وحضر الاجتماع مديري مركز المناهج التعليمية والبحوث التربوية، ومركز التدريب وتطوير التعليم، ورئيس مصلحة التفتيش التربوي، فضلا عن أمين شعبة الإيسيسكو، ومدير إدارة التوثيق والمعلومات باللجنة الوطنية للتربية والثقافة والعلوم.
ويعد هذا الاجتماع استكمالا لجهود وزير التربية والتعليم رئيس اللجنة الوطنية في متابعة مخرجات وتوصيات اللقاءات التشاورية مع المدير العام لمنظمة الإيسيسكو، والوفد المرافق له خلال زيارته لدولة ليبيا خلال شهر مايو الماضي.
والجدير بالذكر أنه تم الاتفاق على تنفيذ برنامج تدريبي مشترك حول إدماج الذكاء الاصطناعي في المناهج التعليمية، يستهدف متخصصين، وخبراء من المناهج، والتفتيش التربوي، وعددا من المعلمين المتميزين في مجالات الحاسوب، والفيزياء، والرياضيات، والمواد الدراسية ذات الصلة.
الوسوم#الحكومة منتهية الولاية الذكاء الاصطناعي العملية التعليمية المعلمين ليبياالمصدر: صحيفة الوطن الليبية
كلمات دلالية: الحكومة منتهية الولاية الذكاء الاصطناعي العملية التعليمية المعلمين ليبيا الذکاء الاصطناعی
إقرأ أيضاً:
مبادرة القوى الوطنية: نرحب بمخرجات مؤتمر “برلين 3” باعتبارها خارطة طريق جديدة
رحبت مبادرة القوى الوطنية الليبية بمخرجات مؤتمر برلين 3، معربة عن تأييدها الكامل لمخرجات مؤتمر برلين 3 بشأن ليبيا، باعتبارها تمثل خارطة طريق نحو حل سياسي شامل ينهي الانقسام، ويعزز سيادة الدولة، ويوحد مؤسساتها.
ذكر بيان نشره محمد شوبار، المتحدث باسم المبادرة، “إننا في مبادرة القوى الوطنية الليبية، نثمن الجهود الدولية والإقليمية المبذولة من أجل دعم المسار السياسي الليبي”.
وتابع قائلًا “نعرب عن ترحيبنا بالتأكيد الواضح في مخرجات برلين على وقف التدخلات الخارجية في الشأن الليبي واحترام سيادة واستقلال الدولة الليبية، ودعم توصيات الجنة الاستشارية باعتبارها السبيل الأمثل لتحقيق مطالب الشعب الليبي في إنهاء الحكومة الفاسدة، وإعادة توحيد المؤسسات السيادية، وعلى رأسها المؤسسة العسكرية، ومصرف ليبيا المركزي، ومؤسسات النفط”.
وأيدت المبادرة، إجراء انتخابات حرة ونزيهة وفق إطار دستوري واضح، يعكس إرادة الشعب الليبي في بناء دولة مدنية ديمقراطية، وقالت “وإذ نؤكد دعمنا الكامل لهذه المخرجات، فإننا ندعو كافة الأطراف الوطنية إلى تغليب المصلحة العليا للوطن، والجلوس على طاولة الحوار، والامتناع عن أي تصعيد يهدد فرص السلام، ويفاقم من معاناة الشعب الليبي”.
واختتمت “نهيب بالمجتمع الدولي أن يواصل التزامه بدعم هذه المخرجات، ونسأل الله أن يُلهم شعبنا الصبر والحكمة، وأن يوفقنا جميعا لما فيه خير ليبيا ووحدتها وأمنها”.