هشام عبد العزيز: الحوار الوطني جاد وتطور بشكل كبير على مدار سنتين
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
قال الدكتور هشام عبد العزيز رئيس حزب الإصلاح والنهضة، إنّ العلاقة بين الحوار الوطني والحكومة ترجمة للكثير من التوصيات التي جرى العمل عليها.
وأضاف «عبد العزيز»، في مداخلة هاتفية ببرنامج «هذا الصباح»، من تقديم الإعلاميين رامي الحلواني ويارا مجدي، عبر قناة «إكسترا نيوز»، أنّ هذه الترجمة مهمة جدا لأنها تعبر عن قيمة الأولويات والتحديات التي تستهدف خدمة المواطن وحل الإشكاليات.
وتابع رئيس حزب الإصلاح والنهضة: «الحوار الوطني جاد واستمر على مدار سنتين وارتقى وتطور بشكل كبير جدا حتى أفرز في المرحلة الأولى توصيات مهمة جدا وأشاد الرئيس السيسي».
وأوضح، أن أهمية الحوار الوطني تكمن في تواصل الحكومة مع القوى والنخب السياسية والنقابات والمجتمع الأهلي للتعبير عن نبض الشارع، مشددًا على أن الحكومة الجديدة تقدر عملية الديموقراطية التشاركية بحيث يتم تنفيذ القرارات والتوصيات في مصلحة الشعب، وتتعامل مع مخرجات المرحلة الأولى من الحوار الوطني في عدد من الملفات، مثل الملف الاقتصادي.
اقرأ أيضاًرئيس حزب الإصلاح والنهضة: تنسيقية شباب الأحزاب تجربة شبابية وطنية نطالب بتعميمها (فيديو)
«خايف على البلد».. حزب الإصلاح والنهضة يوضح أسباب تأييد ترشح الرئيس السيسي
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أهمية الحوار الوطني إصلاحي الإصلاح الاحتلال الاخبار الاصلاح الاصلاح والتنمية الحزب حزب حزب الإصلاح حزب الإصلاح اليمني حزب الاصلاح حزب الاصلاح والتنمية رئيس حزب الإصلاح والنهضة رئيس حزب الاصلاح والتنمية محمد صلاح حزب الإصلاح والنهضة الحوار الوطنی
إقرأ أيضاً:
ثاني رقم قياسي.. "مجنون فرنسي" يقفز بالحبال من 16 موقعًا حول العالم
الرؤية- كريم الدسوقي
في عالم مليء بالمغامرات الخطرة، يقف الفرنسي فرانسوا-ماري ديبون كواحد من أكثر المغامرين جرأة وإصرارا؛ إذ بعد أن دخل موسوعة جينيس الأرقام القياسية لأول مرة بقفزه بالحبال 765 مرة خلال 24 ساعة، عاد ليحطم رقمًا عالميًا جديدًا من نوع مختلف، بعدما قفز من 16 موقعًا للقفز بالحبال في أنحاء متفرقة من العالم على مدار 8 أعوام.
ديبون جعل من القفز بالحبال أسلوب حياة، وانتقل بشغفه من مجرد هواية إلى مشروع عالمي للتحدي وجمع التبرعات للأعمال الخيرية، وتنقل بين مواقع شهيرة في النمسا وكندا والدنمارك وفنلندا والمكسيك ونيبال والنرويج وجنوب أفريقيا والسويد وسويسرا وبريطانيا وزامبيا، متحديا المرتفعات والخوف والجاذبية في كل مرة.
رقمه القياسي الأول، الذي حققه في اسكتلندا، كان صادما للعالم؛ إذ نفذ أكثر من قفزة كل دقيقتين تقريبًا على مدار يوم كامل، أما رقمه الثاني فكان رحلة طويلة عبر القارات، اختبر فيها اختلاف الجسور والمنصات والطقس والارتفاعات، لكن العامل المشترك الوحيد كان القفز الحر.
ورغم الخطورة، لم يكن هدفه المغامرة وحدها، بل ربط كل قفزة بجمع التبرعات لصالح منظمة خيرية، تحت شعار "أعطِ بقدر ما تقفز".
يقول ديبون إن هذه المغامرات منحت لحياته بعدا إنسانيا أعمق، وأكدت له أن الشغف يمكن أن يكون وسيلة لخدمة الآخرين.
خبراء الرياضات الخطرة يرون أن القفز بالحبال بهذه الكثافة يستدعي استعدادًا بدنيًا ونفسيًا عاليًا للغاية، فضلًا عن فريق دعم محترف في كل موقع، ومع ذلك يؤكد ديبون أنه مستعد دائمًا لمغامرة جديدة طالما أن جسده لا يزال قادرًا على التحمُّل.