انتهت الأزمة.. منتخب مصر الأولمبي ينهي اجراءات السفر إلى فرنسا
تاريخ النشر: 11th, July 2024 GMT
انتهت أزمة منتخب مصر الأولمبي، الخاصة بالسفر إلى دولة فرنسا، لبدء الاستعدادات للمشاركة في منافسة دورة الألعاب الأولمبية باريس 2024.
وكانت بعثة منتخب مصر قد واجهت أزمة مؤخرا مع شركة الطيران الخاصة بنقل للفراعنة، بسبب حجز الطائرة مما ترتب عليه تأجيل موعد السفر.
مصدر من اتحاد الكرة يرد.. هذا سبب تعطل سفر بعثة منتخب مصر الأولمبي إلى فرنسا "حقه مش هيجي بالقانون".. عضو مجلس إدارة الأهلي يكشف مفاجأة عن وفاة أحمد رفعت - موعد سفر بعثة منتخب مصر الأولمبي
وأعلن اتحاد الكرة المصري، انتهاء أزمة المنتخب الأولمبي حيث تسلم أعضاء البعثة جوازات السفر وتأشيرات فرنسا، والبعثة تطير لفرنسا عصر اليوم.
تم وضع ستيكرز دخول فرنسا علي الباسبورات كإستثناء لاقامه المعسكر لحين استخراج بطاقات الدوره الاولمبيه بعد مجهود من اتحاد الكرة بالتنسيق مع وزاره الشباب والرياضه والخارجية واللجنه الاولمبيه مع اللجنه المنظمة للبطولة.
- قائمة مصر في أولمبياد باريس
محمد النني وأحمد مصطفى زيزو وثلاثي حراسة المرمى حمزة علاء وعلي الجابري ومحمد سيحا وأحمد نبيل كوكا وكريم الدبيس وإبراهيم عادل ومحمود صابر وحسام عبدالمجيد ومحمد شحاته وزياد كمال ومحمد طارق وأحمد عيد ومحمد حمدي وأسامة فيصل وأحمد قطة ومصطفى ميسي، بالإضافة إلى الثنائي المحترف بلال مظهر وعمر فايد.
المصدر: بوابة الفجر
إقرأ أيضاً:
نقص حاد في الضباط والمقاتلين داخل جيش الاحتلال
يواجه جيش الاحتلال الإسرائيلي، أزمة متصاعدة تتمثل في نقص ملحوظ في أعداد الضباط والمقاتلين، في ظل اتساع رقعة المهام العسكرية واستمرار حالة الاستنفار على أكثر من جبهة. وتشير التقديرات العسكرية إلى أن الفجوة بين المطلوب والمتوفر باتت تهدد قدرة الجيش على الحفاظ على جهوزيته العملياتية.
أزمة تجنيد… ووحدات تعاني نزيفًا بشريًاوتعترف دوائر داخل الجيش بأن وحدات قتالية عدة أصبحت غير قادرة على تلبية الاحتياج البشري المطلوب، وسط عزوف متزايد عن الالتحاق بالخدمة القتالية، خاصة في ظل طول مدة المهام وارتفاع مستوى الخطورة.
كما تواجه القوات النظامية والاحتياط على حد سواء ضغطًا كبيرًا، مع ارتفاع نسب الاستدعاء وتراجع قدرة الجيش على استبدال العناصر المنهكة بعناصر جديدة.
استقالات بين الضباط وتأخر في الترقياتوتفاقمت الأزمة مع ازدياد الاستقالات داخل سلك الضباط خلال العام الأخير، نتيجة الضغط الكبير، بالإضافة إلى الشكاوى من الإرهاق النفسي والجسدي، الأمر الذي تسبب في فجوة واضحة على مستوى القيادات الميدانية.
كما سجلت المؤسسة العسكرية تباطؤًا في مسار الترقيات داخل بعض الوحدات، بسبب النقص الحاد في الكفاءات المؤهلة.
ويرى مراقبون أن هذا الوضع يضع الحكومة الإسرائيلية تحت ضغط متزايد ما يجعل الجيش في سباق مع الزمن لسد النواقص قبل أي تصعيد محتمل. كما تحذر أصوات داخل المنظومة الأمنية من أن استمرار الأزمة سيؤثر على قدرة الجيش على تنفيذ عملياته بكفاءة، ويقوّض قوة الردع الإسرائيلية.
محاولات للمعالجة… لكن دون نتائج واضحةورغم طرح عدة خطط لزيادة التجنيد، ومن بينها حوافز مالية وتمديد الخدمة الإجبارية، إلا أن تأثيرها ما زال محدودًا، وسط توقعات بأن الأزمة قد تستمر، ما لم يتم اتخاذ إجراءات بنيوية أوسع تشمل إصلاحات داخل المؤسسة العسكرية وتغييرات في سياسات الخدمة.