جلاش بالقشطة.. خطوات بسيطة لإعداد حلوى شهية ومقرمشة
تاريخ النشر: 12th, July 2024 GMT
جلاش بالقشطة من الحلويات التقليدية الشهية في المطبخ الشرقي، حيث تتميز برقتها ونكهتها الغنية بالقشطة والسكر، وتعد هذه الحلوى خيارًا رائعًا للمناسبات الخاصة والأوقات التي نبحث فيها عن طعم حلو ومميز.
المكونات:
- ورق جلاش جاهز (تجد في الأسواق الشرقية)
- قشطة (كريمة القشطة)
- سكر حسب الذوق
- زبدة ذائبة
طريقة التحضير
1.
- في وعاء، امزجي القشطة مع السكر حسب الذوق. يمكنك ضبط كمية السكر حسب الرغبة بين الحلاوة والنكهة.
2. تجهيز ورق الجلاش:
- قومي بفتح عبوة ورق الجلاش، واستخدمي فرشاة لتدهني كل ورقة بالزبدة الذائبة بشكل جيد. ضعي ورقتين على بعضهما البعض.
3. تكوين الجلاش:
- ضعي ملعقة صغيرة من القشطة على طرف الورق المستطيل، ثم لفيها بشكل مثلثي حتى تصل للطرف الآخر.
4. الخبز في الفرن:
- سخني الفرن إلى درجة حرارة 350 درجة فهرنهايت (حوالي 180 درجة مئوية).
- ضعي الجلاش في صينية فرن مغلفة بورق الزبدة واخبزيها لمدة تتراوح بين 25-30 دقيقة أو حتى يصبح لونها ذهبيًا ومقرمشًا.
5. التقديم:
- بمجرد أن تبرد الجلاش قليلاً، قدميها وزينيها حسب الرغبة بالسكر البودرة أو قطع الفواكه.
بهذه الطريقة، ستحصلين على جلاش بالقشطة لذيذ ومقرمش يمكن أن يكون خيارًا مثاليًا للأوقات الخاصة والضيافة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جلاش
إقرأ أيضاً:
تنفّس بسهولة من جديد.. علاجات بسيطة تخلّصك من انسداد الأنف
يشكو ملايين الأشخاص حول العالم من احتقان الأنف، خاصة خلال مواسم الحساسية وفصول البرد، مما يؤثر سلبًا على نوعية الحياة اليومية وجودة النوم.
ومع تعدد الأسباب، تشير التقارير الطبية إلى أن غالبية حالات الاحتقان يمكن تخفيفها بطرق بسيطة وفعالة داخل المنزل، دون الحاجة إلى تدخلات دوائية معقدة.
وبحسب ما أورده موقع “فيستي. رو”، يُعتبر ترطيب الهواء داخل المنزل من أهم وسائل التخفيف، إذ يوصي الأطباء بالحفاظ على نسبة رطوبة تتراوح بين 45 و50% داخل الغرف، ويمكن تحقيق ذلك باستخدام أجهزة ترطيب الهواء، أو عبر وسائل بسيطة مثل وضع مناشف مبللة على مصادر التدفئة أو استنشاق البخار.
كما يُعد الفازلين الطبي خيارًا آمِنًا وفعّالًا لترطيب الغشاء المخاطي للأنف، ما يساعد على مقاومة الجفاف والتهيج. ويُنصح باستخدامه بانتظام خاصة في البيئات الجافة أو أثناء فصل الشتاء.
في السياق ذاته، تؤدي الزيوت الطيارة مثل زيت النعناع والكافور دورًا مزدوجًا كمطهرات ومزيلات طبيعيّة للاحتقان، حيث تحفّز الأغشية المخاطية وتُنشط إفراز المخاط، ما يساعد الجسم على طرد الفيروسات والملوّثات.
وتُشير الدراسات الحديثة إلى فعالية بخاخات الأنف الهرمونية، خاصة في حالات التحسس أو التهاب الأنف الناتج عن الاستخدام المزمن لبخاخات انقباض الأوعية الدموية، وتكمن فعالية هذه البخاخات في استخدامها على المدى الطويل، إذ توفر تأثيرًا تراكميًا يُحسن الأعراض تدريجيًا.
كذلك، توصي الدراسات باستخدام الوسائد المرتفعة أثناء النوم، وهي طريقة قديمة تعود إلى القرن الثامن عشر، تساعد في تحسين تصريف الدم من الرأس، وتخفيف الضغط عن الجيوب الأنفية، مما يخفف من الاحتقان الليلي.
ويؤكد اختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة أن نحو 90% من حالات الاحتقان المزمن تعود لأسباب تشريحية، مثل انحراف الحاجز الأنفي، أو لأسباب تحسسية مزمنة. وفي حال فشل العلاجات المنزلية، يُنصح بمراجعة الطبيب المختص لتحديد السبب بدقة وبدء العلاج المناسب.
آخر تحديث: 24 يونيو 2025 - 15:57