«دومة» يناقش مع وزراء بالحكومة الليبية ونواب الملفات التنموية بالمنطقة الجنوبية
تاريخ النشر: 7th, August 2023 GMT
ناقش النائب الثاني لرئيس مجلس النواب “مصباح دومة” مع وزراء بالحكومة الليبية ونواب عن المنطقة الجنوبية، الملفات الخدمية والتنموية وإعادة إعمار فزان وتمكين الكوادر الوطنية من أبناء المدينة بالوظائف القيادية.
وعقد “مصباح دومة ” رفقة عدد من النواب عن المنطقة الجنوبية ” أحمد الشارف، وصالح قلمة ، وإسماعيل الشريف ، وأبو صلاح شلبي ، ومحمد أمدور ، ومحمد المهدي الحضيري ، والمهدي الأعور ، وعبدالسلام المرابط ، وحسن أبوبكر عمر ، وعبد الحفيظ محمد ، ورحمة أبو بكر ” اجتماعاً بمقر ديوان مجلس النواب في مدينة بنغازي.
وجاء ذلك بمشاركة عدد من الوزراء بالحكومة الليبية عن المنطقة الجنوبية، وهم وزير الاستثمار” علي السعيدي” ، وزير البيئة ” محمد عبدالحفيظ ” ، وزير العمل والتأهيل “عبدالله الشارف أرحومة ” ، وزير التعليم ” جمعة اجديد ” ووزير السياحة ” علي قلمة”.
وناقش المجتمعون، عددا من الملفات الخدمية والتنموية وإعادة إعمار فزان وتمكين الكوادر الوطنية من أبناء فزان بالوظائف القيادية .
الوسومالملفات التنموية المنطقة الجنوبية دومة نواب وزراء بالحكومة الليبيةالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المنطقة الجنوبية دومة نواب المنطقة الجنوبیة
إقرأ أيضاً:
واشنطن ترصد 10 ملايين دولار لقطع أذرع حزب الله المالية في أمريكا الجنوبية
في تصعيد جديد للضغوط الأمريكية على "حزب الله"، أعلنت وزارة الخارجية الأمريكية، عن مكافأة تصل إلى 10 ملايين دولار لمن يدلي بمعلومات حول الشبكات المالية التابعة للجماعة اللبنانية في منطقة أمريكا الجنوبية، لا سيما في "المنطقة الحدودية الثلاثية" بين الأرجنتين والبرازيل وباراغواي.
وبحسب ما نشره برنامج "مكافآت من أجل العدالة" Rewards for Justice التابع للوزارة عبر حسابه الرسمي على منصة "إكس"، فإن الحزب "لا يكتفي بنشاطه في لبنان"، بل يواصل العمل خارج الحدود، خاصة في مناطق بعيدة مثل أمريكا الجنوبية.
وأوضح البرنامج: "إذا كانت لديك معلومات عن تهريب أموال، أو غسيل أموال، أو أي آليات مالية يديرها حزب الله في المنطقة الحدودية الثلاثية، يرجى التواصل معنا… قد تكون مؤهلاً للحصول على مكافأة وربما الانتقال".
ويتزامن التحرك مع عقوبات مالية فرضتها وزارة الخزانة الأمريكية، يوم الخميس الماضي، على أربعة أفراد، من بينهم اثنان من كبار مسؤولي حزب الله، لدورهم في إدارة وتنسيق تحويلات مالية للحزب من خارج لبنان.
ووفقًا لبيان وزارة الخزانة، فإن الشخصيات المشمولة بالعقوبات تتوزع إقامتهم بين لبنان وإيران، وقد شاركوا في إيصال تبرعات مالية من مانحين خارجيين إلى الحزب، الذي تعتبره الولايات المتحدة "منظمة إرهابية".
وذكرت الوزارة أن "هذه التبرعات الخارجية تمثل جزءًا كبيرًا من ميزانية الجماعة، وتساهم في دعم أنشطتها العسكرية والسياسية".
وقال نائب وزير الخزانة لشؤون الإرهاب والاستخبارات المالية مايكل فولكندر، إن هذه الإجراءات تؤكد "الامتداد الدولي الواسع لحزب الله، من خلال شبكات مانحين وميسّرين ماليين، لا سيما في طهران".
وأضاف أن بلاده "ستواصل تكثيف الضغط الاقتصادي على الجهات الفاعلة في النظام الإيراني، وعلى وكلائه مثل حزب الله الذين ينفذون عمليات تمويل مشبوهة ومميتة"، بحسب البيان الرسمي المنشور على موقع وزارة الخزانة الأميركية.
وصفت المنطقة الحدودية الثلاثية بين الأرجنتين والبرازيل وباراغواي لطالما وُصفت من قبل واشنطن بأنها بيئة خصبة للأنشطة غير القانونية المرتبطة بحزب الله، بما يشمل التهريب وغسيل الأموال، وتُعد محورًا رئيسيًا في جهود الاستخبارات الأمريكية لتعقب تمويل الجماعة.