ميسي يوجه رسالة مخيفة لكولومبيا قبل الحرب اللاتينية
تاريخ النشر: 14th, July 2024 GMT
حذر الساحر الأرجنتيني، ليونيل ميسي، منتخب كولومبيا من أن الإصابة التي أزعجته، خلال مشواره في كأس أمم أمريكا الجنوبية (كوبا أمريكا)، أصبحت الآن من الماضي.
ميسي يوجه رسالة مخيفة لكولومبيا قبل الحرب اللاتينيةويلتقي منتخب الأرجنتين (حامل اللقب) مع نظيره الكولومبي، مساء اليوم الأحد بالتوقيت المحلي (صباح الاثنين بتوقيت جرينتش)، على ملعب (هارد روك) بولاية فلوريدا، في المباراة النهائية للبطولة القارية.
وغاب ميسي عن مباراة التانجو أمام بيرو في ربع النهائي، بسبب إصابة عضلية، لكنه أكد استعادته كامل عافيته، بعدما خاض لقاء كندا في نصف النهائي.
وقال "البرغوث" لمنصة "دي سبورتس": "أمام كندا، كنت في حالة جسدية جيدة للغاية.. ضد تشيلي عانيت من مشكلة في العضلة الضامة، ولم أعد ألعب بأريحية، وكان الأمر يزعجني كلما وقفت أو تحركت".
وأردف: "في مواجهة الإكوادور بدور الثمانية، أصبحت جاهزًا قبل المباراة مباشرةً.. تعافيت من الإصابة، لكني كنت أفكر في أنني أعاني من شيء ما".
وختم حديثه بالقول: "في أخر مباراة زال خوفي، شعرت بتحسن، وفي النهائي سأكون أفضل وأفضل".
وفي حال خوض ميسي (37 عاما) المباراة ضد كولومبيا، فسيصبح اللاعب الأكثر خوضا للمباريات النهائية، في تاريخ البطولة الأقدم والأعرق على مستوى المنتخبات في العالم، حسبما أفاد الموقع الرسمي للمسابقة.
ويستعد نجم برشلونة السابق للمشاركة في النهائي الخامس لكوبا أمريكا، بعدما خاض المباريات النهائية لنسخ 2007 و2015 و2016 و2021.
ويتقاسم "البرغوث" حاليا الرقم القياسي مع مواطنه المعتزل، خافيير ماسكيرانو، الذي خاض نهائيات نسخ 2004 و2007 و2015 و2016.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ميسي الأرجنتين كولومبيا الأرجنتين وكولومبيا ليونيل ميسي
إقرأ أيضاً:
في تصريح لوكالة السودان للأنباء .. رئيس الوزراء يوجه رسالة وطنية سامية إلى أصحاب الأقلام
توجه رئيس الوزراء، الدكتور كامل إدريس، برسالة وطنية سامية إلى أصحاب الأقلام، والإعلاميين والإعلاميات، وصناع الرأي بمختلف تخصصاتهم ومشاربهم الفكرية.وجاء في تصريح خص به فخامته وكالة السودان للأنباء (سونا) “يمرّ السودان بمنعطف بالغ الدقة والحساسية، والوطن، في هذه اللحظة المفصلية من تاريخه، أحوج ما يكون إلى الكلمة الصادقة المسؤولة، التي تبث الوعي، وتُطفئ نيران الفتنة، وتُعلي من شأن التلاحم الوطني.فلتكن كل الأقلام الوطنية جسوراً تُفضي إلى وحدة الصف، لا معاول تفرق وتشتت”.وأضاف: “إن المسؤولية الوطنية مسؤولية جماعية، وكلُ منا مؤتمن على أداء دوره من موقعه، والله ولي التوفيق”.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب