تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

تمر علينا اليوم الأحد الموافق ١٤ شهر  يوليو، العديد من الأحداث السياسية والرياضية والتاريخية  الهامة ونقدم لكم أبرزها:

في عام 1789 - سقوط سجن الباستيل في فرنسا ويعد من أهم احداث الثورة الفرنسية .
وعام 1937 - التوقيع على معاهدة الحدود المشتركة بين العراق وإيران.
وفي  عام 1958 - انقلاب عسكري في العراق يطيح بالنظام الملكي، ومقتل الملك فيصل الثاني وأفراد أسرته.

.
وفي عام 1969- اندلاع حرب كرة القدم بين الهندوراس والسلفادور
عام 2002 - نجاة الرئيس الفرنسي جاك شيراك من محاولة اغتيال أثناء إستعراض 14 يوليو العسكري.
عام  2007 - محادثات بين الأفرقاء اللبنانيين بمستوى الصف الثاني بمشاركة من ممثلين المجتمع المدني تعقد في «سان كلو» بفرنسا وذلك لحل الخلافات بين السياسيين اللبنانيين برعاية فرنسية رسمية ممثلة بوزير الخارجية برنار كوشنار، واستمرت المحادثات ليومين ولم تؤدي إلى نتيجة ملموسة.
عام 2008 - المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية لويس مورينو أوكامبو يصدر مذكرة توقيف بحق الرئيس السوداني عمر البشير وذلك لارتكابه جرائم حرب في إقليم دارفور.
 وفي عام 2015 - التوصل إلى اتفاق شامل وتاريخي بشأن البرنامج النووي الإيراني بين مجموعة 5+1 وإيران.
2016 - وقوع حادث دهس متعمد بشاحنة بمدينة نيس الفرنسية يسفر عن مقتل 84 شخصا وإصابة 202 آخرين.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الأحداث السياسية الثورة الفرنسية محكمة الجنائية الدولية احداث ١٤ يوليو

إقرأ أيضاً:

سرايا القدس في الذكرى الثانية لـالطوفان: نحيي إخوان الدم والسلاح في حزب الله واليمن وإيران

وقالت السرايا في بيانها: إنّ معركة طوفان الأقصى شكّلت "مرحلة مفصلية في تاريخ الصراع مع العدو الصهيوني"، حيث خاضت فيها المقاومة الفلسطينية "إحدى أعظم المعارك ضد النازية والظلم الصهيوني"، موضحة أن الاحتلال "مارس كل أشكال القتل والتدمير والتهجير ضد أبناء شعبنا في القدس والضفة وغزة، وسجل أسوأ محرقة ومأساة على مر العصور، والعالم يتفرج بصمت".

وأشارت إلى أنّ المقاومة "نفذت قبل عامين عملية مباركة ضد مواقع جيش العدو على طول السلك الزائل شرق قطاع غزة"، وأنّ مجاهديها "سطّروا مشاهد عظيمة من البطولة والإقدام والفداء، فقتلوا المئات من جنود العدو وأسروا العشرات، وقدّموا قوافل من الشهداء والجرحى والأسرى".

وأكدت السرايا أنّ "العدو الصهيوني رغم حربه المجنونة التي استهدفت عشرات آلاف المدنيين من الأطفال والنساء والشيوخ، فشل في كسر إرادة شعبنا المتجذر في أرضه"، مشددة على أن المقاومة "قدمت كل المرونة اللازمة لإبرام اتفاق شرطه الوحيد وقف الحرب ورفع الحصار"، لكن حكومة نتنياهو "واصلت حربها لتحقيق أهداف ائتلافها المتطرف".

وفي الذكرى الثانية للمعركة، أوضحت السرايا أنها "ما زالت تواصل مواجهة فرق جيش العدو وألويته وكتائبه في أطول معركة يخوضها الكيان منذ تأسيسه"، مؤكدة أنها قدمت "مئات القادة والمقاتلين شهداء، في طليعة عشرات الآلاف من أبناء شعبنا الذين خاضوا عامين من القتال الشرس والصمود منقطع النظير بأقل الإمكانات على طريق القدس والتحرير".

وجددت سرايا القدس في بيانها التأكيد على مجموعة من الثوابت، أبرزها: أن "المقاومة مستمرة ما دام الاحتلال قائمًا، ولن تتراجع إلا بزواله"، وأنها "أعدّت نفسها لحرب استنزاف طويلة"، منوهةً إلى أنّ "عملية جدعون 2" الصهيونية "لن تكون إلا مزيدًا من الخيبة والهزيمة والانكسار".

كما شددت على أن "أسرى العدو لن يروا النور إلا بصفقة تبادل مشرفة يلتزم فيها الكيان بإنهاء الحرب"، لافتةً أنّ "سلاح المقاومة وجد لتحرير الأرض ولن يُغمد إلا بتحقيق هذا الهدف".

وحيّت السرايا "كتائبها المباركة في الضفة المحتلة، لا سيما جنين ونابلس وطولكرم وطوباس"، داعية إياهم إلى "تصعيد المواجهة ومواصلة ضرب العدو بكل قوة واقتدار".

كما وجهت التحية إلى "فدائيي الأردن وأبطال أساطيل كسر الحصار والأحرار من شعوب العالم"، وإلى "الأسرى الأبطال في سجون الاحتلال"، مؤكدة أن "الحرية باتت قريبة، والفرج قادم لا محالة".

وفي سياق الدعم الإقليمي، بعثت سرايا القدس بـ"تحية كبيرة لإخوان السلاح والدم في حزب الله، الذين شكلوا سندًا كبيرًا للمقاومة وقدّموا خيرة قادتهم ومجاهديهم"، وفي مقدمتهم "السيد حسن نصر الله".

كما عبّرت عن امتنانها لـ"إخواننا في يمن النخوة والعزة، وفي طليعتهم أنصار الله"، مشيدة بـ"مواصلتهم ضرب الكيان الصهيوني منذ عامين بالصواريخ والمسيرات والزوارق المفخخة نصرة لغزة وأهلها".

وختمت السرايا بيانها بتوجيه التحية إلى "الإخوة في الجمهورية الإسلامية الإيرانية الذين شاركوا بشكل مباشر في ثلاث مواجهات مع العدو، وقدّموا ثلة من الشهداء العلماء والقادة"، مستذكرة "شهيد فلسطين الحاج رمضان الذي كان جزءًا أصيلاً من إعدادات المقاومة لمواجهة الكيان الغاصب".

واختتمت السرايا بيانها بتأكيد واضح قائلة: "جهادنا مستمر وقتالنا ماضٍ حتى القدس إن شاء الله".

مقالات مشابهة

  • بكام النهاردة؟.. سعر الدولار في مصر اليوم الأربعاء 8-10-2025
  • الحدود تشتعل مجددًا: هجوم على الحرس الثوري يهدد اتفاقًا أمنيًا مع العراق
  • الرئيس السيسي يجري اتصالا هاتفيا برئيس الجمهورية الفرنسية
  • سرايا القدس في الذكرى الثانية لـالطوفان: نحيي إخوان الدم والسلاح في حزب الله واليمن وإيران
  • تحذير للبنان وإيران: الصراعات وانخفاض إنتاج النفط يهددان النمو الاقتصادي!
  • الرئيس العراقي يستقبل وفد الشبكة العربية للإبداع والابتكار
  • بكام النهاردة؟.. سعر الدولار في مصر اليوم الثلاثاء 7-10-2025
  • البابا تواضروس الثاني يهنئ الرئيس السيسي والقوات المسلحة بذكرى انتصار أكتوبر
  • رأي.. الرئيس العراقي عبداللطيف جمال رشيد يكتب لـCNN: بغداد تقود الجهود لإغلاق مخيم الهول ويحذر من تجاهل المجتمع الدولي
  • عيار 21 بكامِ النهاردة؟.. مفاجأة جديدة في سعر الذهب اليوم الإثنين 6 أكتوبر 2025