مصرع طفلة في حادث دهس شرق بيت لحم
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
لقيت طفلة فلسطينية، مصرعها، اليوم الثلاثاء 16 يوليو 2024، نتيجة تعرضها لحادث دهس في بلدة العبيدية، شرق مدينة بيت لحم .
وأكد الناطق الإعلامي باسم الشرطة العقيد لؤي ارزيقات، أن غرفة عمليات شرطة المحافظة تلقت بلاغا حول وصول طفلة "تبلغ من العمر عامين" إلى مستوصف العبيدية الطبي جراء تعرضها لحادث دهس في البلدة، وأن الأطباء أعلنوا وفاتها.
وأضاف ارزيقات أنه تم توقيف السائق، وإبلاغ النيابة العامة ومباشرة التحقيق في الحادث من قبل شرطة المرور للوقوف على أسبابه.
المصدر : وكالة سواالمصدر: وكالة سوا الإخبارية
إقرأ أيضاً:
خطة إجلاء عاجلة: البحرية البريطانية تستعد للأسوأ في باب المندب
ممر بابا المندب (وكالات)
في تطور غير مسبوق، كشفت تقارير بريطانية عن مخاوف عسكرية شديدة لدى لندن من احتمالية استهداف اليمن لحاملة الطائرات "برنس أوف ويلز"، خلال عبورها المرتقب لمضيق باب المندب، أحد أخطر الممرات البحرية في العالم.
ورغم أن الحاملة البريطانية، التي تقل على متنها 18 مقاتلة "إف-35"، لا تشارك رسميًا في الهجمات ضد اليمن، فإن التحركات العسكرية المكثفة التي تزامنت مع انسحاب حاملة الطائرات الأمريكية "هاري ترومان" من البحر الأحمر، بعد تعرضها لهجمات متكررة، تثير قلقًا متزايدًا في دوائر صنع القرار البريطاني.
اقرأ أيضاً تشعر بالإرهاق رغم نومك الكافي؟: هذا العنصر الغذائي المجهول قد يكون السبب 18 مايو، 2025 رسميا.. موعد وقفة عرفات وعيد الأضحى حسب الحسابات الفلكية 18 مايو، 2025
خطة طوارئ بريطانية: "الإجلاء أو المواجهة"
بحسب ما نشره موقع "ميل أون لاين" البريطاني، فقد وضعت البحرية الملكية عدة سيناريوهات طوارئ، من بينها:
تنفيذ عمليات إجلاء سريعة للبحارة والطيارين في حال سقوط أي مقاتلة "إف-35".
منح الإذن لقوات النخبة من البحرية الخاصة ومشاة البحرية بتنفيذ عمليات إنقاذ فوري.
وتعتبر بريطانيا أن أي استهداف مباشر للحاملة "ويلز" أو لمقاتلاتها قد يمثل كارثة عسكرية ودبلوماسية، خصوصًا مع تزايد التقارير حول قدرة صنعاء على إسقاط طائرات شبحية أمريكية من طراز "إف-18" و"إف-35" مؤخرًا.
لماذا الخوف الآن؟:
الولايات المتحدة سحبت "هاري ترومان" بعد تعرضها لأكثر من 34 هجومًا، بينها عمليات وصفت بأنها الأخطر خلال الشهر الماضي.
صنعاء أثبتت قدرتها على استهداف أهداف بحرية وجوية عالية التقنية، مما جعل السفن الغربية هدفًا مشروعًا في حال تصعيد الهجمات.
البريطانيون لم ينسوا خسائرهم العام الماضي، حين تعرضت سفن تجارية وبوارج لهجمات أجبرتهم على سحبها من المنطقة.