بدعم من «سلمان للإغاثة».. «الأطراف الصناعية» في هاتاي بتركيا يقدم خدماته الطبية لـ 222 مستفيدًا
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
قدم البرنامج الطبي التطوعي للأطراف الصناعية والعلاج الطبيعي للمتضررين من الزلزال في ولاية هاتاي بالجمهورية التركية خدماته الطبية المتنوعة لـ 222 مستفيدًا ممن فقدوا أطرافهم، ضمن برنامج حياة التطوعي السعودي لمنكوبي الزلازل في سوريا وتركيا، وذلك بدعم من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية.
وجرى خلال المشروع تقديم 981 خدمة، حيث بلغت نسبة الذكور 52% ونسبة الإناث 48%، بينما شكلت نسبة اللاجئين 80% والمقيمين 20% من إجمالي المستفيدين، حيث توزعت الخدمات بين تركيب الأطراف الصناعية والمساند التقويمية وصيانة الأطراف والجبائر وتقديم خدمات العلاج الطبيعي.
ويأتي ذلك امتدادًا للجهود الإغاثية والإنسانية التي تقدمها المملكة عبر ذراعها الإنساني مركز الملك سلمان للإغاثة؛ لتخفيف معاناة متضرري الزلزال في سوريا وتركيا.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: مركز الملك سلمان أخبار السعودية الأطراف الصناعية أخر أخبار السعودية هاتاي التركية
إقرأ أيضاً:
مركز الملك سلمان للإغاثة ينظم ورشة عمل لمشروع دعم الأسر المحتاجة بالمساعدات الغذائية بمديرية المكلا في حضرموت
المناطق_واس
نظم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية أمس الأول، ورشة عمل لمشروع دعم الأسر المحتاجة بالمساعدات الغذائية وتعزيز القدرة على الصمود بمديرية المكلا في حضرموت، بالشراكة مع برنامج الأغذية العالمي.
وشملت الورشة عددًا من الجلسات التفاعلية وحلقات النقاش حول التغيرات المناخية وآليات التكيف، وسلاسل القيمة الزراعية والسمكية، ومعايير اختيار التدخلات والمستفيدين، ودور اللجان المجتمعية في تنفيذ أنشطة المشروع وقياس أثرها على المجتمعات المستهدفة.
أخبار قد تهمك مركز الملك سلمان للإغاثة يدشن الحملة الطبية التطوعية لجراحة التجميل والحروق والتشوهات في محافظة عدن 22 مايو 2025 - 11:26 مساءً مركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع 262 سلة غذائية في مدينة طرابلس اللبنانية 22 مايو 2025 - 11:03 مساءًوعبر وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية المهندس أمين بارزيق عن شكره للمملكة العربية السعودية ممثلة بمركز الملك سلمان للإغاثة على المشاريع والبرامج الإنسانية والإغاثية المقدمة في جميع المحافظات اليمنية، مؤكدًا تقديم السلطة المحلية لجميع التسهيلات لإنجاح مثل هذه المشاريع.
يُذكر أنه سيُؤهل خلال المشروع (19) فردًا في القطاعين الزراعي والسمكي، ويُدرب (384) شابًا وشابة في (12) مجالًا مهنيًا مع توزيع أدوات المهنة؛ بهدف تحسين الأمن الغذائي للأسر المستفيدة، وتعزيز الإنتاج الزراعي، فضلًا عن تطوير سبل العيش من خلال الاستثمار في رأس المال البشري.