أستاذ إعلام: جماعة الإخوان كانت تعادي المصريين.. وحاربنا الإرهاب نيابة عن العالم (فيديو)
تاريخ النشر: 16th, July 2024 GMT
قال الدكتور حسام النحاس، أستاذ الإعلام بجامعة بنها، إن الزمن لن يعود للوراء وجماعة الإخوان الإرهابية لن تعود مهما حدث، مفسرا ذلك، بأن الشعب المصري رأى على أرض الواقع الممارسات الإرهابية وسياسة التهديد والعداء للشعب المصري مثل الأقباط والمرأة والشباب وكل مؤسسات الدولة الوطنية.
"عملاء وخونة مأجورين".. تعليق قوي من مصطفى بكري على دعوات الإخوان للنزول (فيديو) "اعتبروه ضالًا".. مفتي الجمهورية يكشف محاولات الإخوان لهدم منهج الأزهر (فيديو)
وأضاف "النحاس"، في حواره مع الإعلامية هبة جلال، ببرنامج "الخلاصة"، المذاع على فضائية "المحور" مساء اليوم الثلاثاء، "تم التعامل الأمني بواسطة القوات المسلحة ووزارة الداخلية والأجهزة الأمنية تصدت لها، وكنا في حرب شهد لها العالم كله".
معركة الوعي والفكروتابع "مصر حاربت الإرهاب نيابة عن العالم، ودخلت الجماعات الإرهابية سيناء، وشهد العالم كله على التمويل، ولكن كانت هناك معركة أخرى للشعب المصري وهي معركة الوعي والفكر".
وواصل "هذه الجماعات وبعض الخلايا النائمة الموجودة حتى الآن، ولكن هذه المحاولات فاشلة ولا تنطلي على أحد، وهذا ليس فكر، ويؤسفني أن يصف جماعة الإخوان بان لها فكر، هي جماعة اللافكر واللاوعي، ولكن يجب على الدولة المصرية التوثيق الكامل لجميع جرائم الإخوان".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مؤسسات الدولة الإخوان الارهاب وزارة الداخلية التعامل الأمني جماعة الإخوان القوات المسلحة أستاذ الإعلام الإخوان الإرهابية جماعة الإخوان الإرهابية الدولة الوطنية الممارسات الإرهابية
إقرأ أيضاً:
ناقد: حماية التراث المصري معركة هوية لا تقبل التفريط
قال الناقد الفني جمال عبد القادر إن استرداد وحماية الملكية الأدبية والفنية للتراث المصري مسؤولية وطنية تتطلب تحركًا متكاملًا تشارك فيه الدولة والإعلام والتشريع، مؤكدًا أن القضية لا تتعلق بحقوق فردية بقدر ما ترتبط بحماية التاريخ والهوية الوطنية.
وأضاف عبد القادر، خلال لقائه مع نهاد سمير ببرنامج صباح البلد على قناة صدى البلد، أن طلب الإحاطة المقدم في مجلس النواب يمثل خطوة مهمة يجب البناء عليها، من خلال تحويله إلى مشروع قانون يمنع بيع التراث أو التصرف فيه، خاصة لصالح دول معادية، مع إقرار حق انتفاع محدود يخضع لرقابة الدولة.
وأوضح أن مؤسسات مثل وزارة الثقافة وصوت القاهرة وجمعية المؤلفين والملحنين يقع على عاتقها دور أساسي في الدفاع عن الحقوق الأدبية والفنية، إلى جانب أهمية تفعيل دور الإعلام ومنصات التواصل الاجتماعي في رفع الوعي بخطورة سرقة التراث ونسبه للغير.