في موسمها.. تناول البطاطا الصفراء وشاهد ماذا يحدث لجسمك؟
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
البطاطا الصفراء توفر العديد من الفوائد الصحية، لذا، إليك بعض فوائد تناول البطاطا الصفراء بحسب ما نشره موقع “هيلثي”.
1. مصدر غني بالفيتامينات والمعادن: تحتوي البطاطا الصفراء على فيتامين C وفيتامين B6 وفيتامين A والبوتاسيوم والمغنيسيوم والحديد. هذه العناصر الغذائية الهامة تدعم صحة الجهاز المناعي والعظام والأعصاب وتعزز وظائف الجسم العامة.
2. مصدر جيد للألياف الغذائية: تحتوي البطاطا الصفراء على كمية كبيرة من الألياف الغذائية التي تساعد في تعزيز صحة الجهاز الهضمي وتحسين حركة الأمعاء. الألياف تساهم أيضًا في تحسين الشعور بالشبع ومنع زيادة الوزن.
3. مصدر للطاقة: تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة عالية من الكربوهيدرات المعقدة التي توفر طاقة سريعة ومستدامة. هذا يجعلها خيارًا ممتازًا للطاقة قبل التمرين أو خلال الأنشطة البدنية الشاقة.
4. تعزز صحة القلب: تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة منخفضة من الدهون المشبعة والكولسترول، وفي الوقت نفسه تحتوي على مركبات مضادة للأكسدة مثل الكاروتينويدات والفلافونويدات التي تساعد في تقليل خطر الأمراض القلبية.
5. تدعم صحة الجلد: البطاطا الصفراء تحتوي على فيتامين C ومضادات الأكسدة التي تعزز إنتاج الكولاجين وتحسن صحة الجلد وتقلل من التجاعيد والعلامات التجارية.
6. تعزز وظائف المخ: يحتوي البطاطا الصفراء على فيتامين B6 وحمض الفوليك، وهما ضروريان لصحة الدماغ ووظائف المخ. يمكن أن يساهم التناول المنتظم للبطاطا الصفراء في تحسين التركيز والذاكرة.
7. تنظم ضغط الدم: البطاطا الصفراء تحتوي على كمية جيدة من البوتاسيوم، وهو معدن يساهم في تنظيم ضغط الدم والحفاظ على صحة القلب.
ومع ذلك، يجب تناول البطاطا الصفراء بشكل معتدل، وضمن نظام غذائي متوازن، فقد تحتوي البطاطا الصفراء على نسبة عالية من النشويات، وبالتالي يجب تجنب تناولها بكميات كبيرة؛ إذا كنت تعاني من مشاكل صحية مثل مرض السكري.
كما يفضل تناولها مطهوة بشكل صحي مثل الخبزة أو الخضار المشوي بدلاً من تحميصها أو قليها بالزيت، لتقليل الدهون المضافة.
وأخيرًا، يُنصح دائمًا بالتشاور مع أخصائي تغذية مؤهل؛ للحصول على نصائح مخصصة وفقًا لظروفك الصحية الفردية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الألياف الغذائية الأعصاب الدهون المشبعة الحفاظ على صحة الفيتامينات والمعادن
إقرأ أيضاً:
تقرير "مخيف" عن الدول التسع المسلحة نوويا.. ماذا يحدث؟
قال مركز أبحاث، الإثنين، إن الدول المسلحة نوويا في العالم تعزز ترساناتها النووية وتنسحب من اتفاقيات الحد من التسلح، مما يؤسس لحقبة جديدة من التهديد الذي يضع نهاية لعقود شهدت خفضا للمخزونات منذ الحرب الباردة.
وذكر معهد ستوكهولم الدولي لأبحاث السلام في نشرته السنوية، وهي قائمة تحصر أخطر الأسلحة في العالم كل عام، إن نحو 9614 من إجمالي المخزون العالمي المقدر بنحو 12 ألفا و241 رأسا حربيا في يناير موجود في المخزونات العسكرية للاستخدام المحتمل.
ووضع نحو 2100 من الرؤوس الحربية الجاهزة للاستخدام في حالة تأهب قصوى للتشغيل على صواريخ بالستية، وجميعها تقريبا خاصة بالولايات المتحدة أو روسيا.
وقال المعهد إن التوترات العالمية جعلت الدول التسع المسلحة نوويا، الولايات المتحدة وروسيا وبريطانيا وفرنسا والصين والهند وباكستان وكوريا الشمالية وإسرائيل، تقرر زيادة مخزوناتها من الأسلحة النووية.
وأضاف معهد ستوكهولم: "حقبة خفض عدد الأسلحة النووية في العالم التي استمرت منذ نهاية الحرب الباردة تقترب من نهايتها".
وأشار: "خلافا لذلك، نرى اتجاها واضحا لزيادة الترسانات النووية وتشديد الخطاب النووي والتخلي عن اتفاقيات الحد من التسلح".
وقال المعهد إن روسيا والولايات المتحدة، اللتين تمتلكان حوالى 90 بالمئة من جميع الأسلحة النووية، أبقيتا عدد رؤوسهما الحربية القابلة للاستخدام ثابتا نسبيا في عام 2024، لكن البلدين ينفذان برامج تحديث شاملة يمكن أن تزيد من حجم ترساناتهما في المستقبل.
والترسانة الأسرع نموا هي الصينية، إذ تضيف بكين حوالى 100 رأس حربي جديد سنويا منذ عام 2023.
ومن المحتمل أن تمتلك الصين بحلول نهاية العقد، عددا من الصواريخ البالستية العابرة للقارات لا يقل عن روسيا أو الولايات المتحدة.
ووفقا للتقديرات، تمتلك روسيا والولايات المتحدة نحو 5459 و5177 رأسا حربيا نوويا على الترتيب، ولدى الصين نحو 600.