تايلاند أصبحت بلا فيزا.. الباسبور المغربي يتقدم في تصنيف أقوى جوازات العالم
تاريخ النشر: 21st, July 2024 GMT
زنقة 20 | الرباط
أصبح بإمكان المغاربة السفر إلى بلدان جديدة دون تأشيرة ، ومن ضمنها تايلاند و أذربيجان.
جواز السفر المغربي، ووفق آخر تصنيف لمؤشر هينلي لجوازات السفر ، جاء في المركز 72 بين أقوى جوازات السفر في العالم، متقدما برتبتين.
و بات الباسبور المغربي يسمح بالسفر بدون قيود إلى 73 دولة حول العالم.
ومن ضمن الدول الجديدة التي انضمت إلى قائمة وجهات السفر بالنسبة للمغاربة بدون تأشيرة نجد تايلاند والرأس الأخضر وأذربيجان.
و أصبح بإمكان المغاربة حاليا بدون فيزا إلى 77 وجهة عبر العالم ، 36 دولة دون تأشيرة ، و 41 دولة عن طريق الحصول عليها عند الوصول و 4 دول عن طريق الاستفادة من تصريح السفر الالكتروني AVE على رأسها كندا.
المصدر: زنقة 20
إقرأ أيضاً:
غياب القناة الرياضية الوحيدة عن تغطية كأس أفريقيا يثير تساؤلات المغاربة
زنقة 20 | الرباط
يستمر الجدل وسط الجمهور المغربي، و بين المتابعين للشأن الإعلامي الرياضي بالمغرب حول الغياب غير المفهوم للقناة الرياضية عن تغطية منافسات كأس أفريقيا التي تقام ببلادنا.
غياب القناة الرياضية الوحيدة عن تغطية أمم أفريقيا التي تقام بالديار ، أثار استغراباً واسعاً في صفوف الجمهور المغربي و أيضا الفعاليات الإعلامية و الرياضية ، في ظل اهتمام و حضور قوي للإعلام العربي و الأفريقي الذي شرع في بث ربورتاجات وتقارير حول الكان على بعد شهر من انطلاقة البطولة.
في الوقت الذي تعيش بلادنا على وقع تعبئة واسعة لاحتضان هذا الحادث القاري الذي لا يتكرر في كل مناسبة، عبر الجمهور المغربي عن استيائه و تذمره من غياب المتابعة و المواكبة من قبل القناة الرياضية المتخصصة الوحيدة التي يتوفر عليها الإعلام العمومي المغربي.
هذا الغياب الإعلامي ، و بحسب مهتمين يفتح الباب أمام تساؤلات كثيرة حول طريقة تدبير الشركة الوطنية للإذاعة والتلفزة لملف الحقوق السمعية البصرية، وحول غياب رؤية واضحة للتغطية الإعلامية لكأس أفريقيا في زمن أصبح فيه النقل التلفزيوني رافعة أساسية للرياضة وصورتها.
هذا الوضع يعيد إلى الواجهة النقاش حول ضرورة إصلاح الإعلام العمومي ليكون فاعلا و متفاعلا مع الأحداث الرياضية الكبرى خاصة تلك التي تنظمها بلادنا، و قادرا على منافسة الإعلام الأجنبي لتقديم صورة لائقة و مشرفة للمغرب أمام العالم.
و خلص عديد المتتبعين إلى أن الإعلام الرياضي العمومي أخلف الموعد تماما حينما تجاهل بطريقة غريبة وغير مفهومة أهم بطولة في أفريقيا و ثالث أغلى بطولة كروية في العالم.