#سواليف

قال الخبير الاقتصادي #زيان_زوانة إن #النمو_الاقتصادي في #الأردن يبلغ 2 بالمئة، وأشار إلى عدم توزيع مكتسبات هذا النمو بشكل عادل. وأضاف أن الحد الأدنى للأجور يبلغ 260 دينار.

وفي حديثه عبر قناة رؤيا، أكد زوانة أن المنظومة الاقتصادية التي اتبعتها الحكومة على مر السنوات الأخيرة أدت إلى بعض التشوهات، منها تشوهات في السياسة الضريبية.

وأوضح زوانة أن سوق العمل الأردني استقبل مليون عامل وافد، بينما يوجد حوالي 700 ألف عاطل عن العمل، مشيرا إلى أن المواطن الذي يتقاضى 500 دينار يدفع 7 بالمئة منها للضمان الاجتماعي.

مقالات ذات صلة آل خطاب … يرجح تسجيل أعلى حرارة في الصيف خلال موجة الحر المقبلة 2023/08/08

وتحدث أيضاً عن التحديات الإقليمية، حيث أشار إلى أن التجارة بين الأردن وسوريا تخضع لقانون قيصر، ما يشكل عقبة بانسيابية العلاقات التجارية الثنائية ما يزيد من ضغوطها على الاقتصاد المحلي.

وأضاف أن الظروف العالمية الصعبة خلال السنوات الأخيرة تزامنت مع “السياسات الداخلية الخاطئة” التي ساهمت في خلق الظرف الاقتصادي الحالي، مؤكداً على أهمية تصحيح المنظومة الاقتصادية، و”معالجة ترهل في القطاع العام” في الأردن.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف النمو الاقتصادي الأردن

إقرأ أيضاً:

الصغير: الضاوي استغل لحظة مغادرة الحكومات للابتزاز مثلما فعل سابقًا مع السراج

???? الصغير: معمر الضاوي ورفاقه يجيدون استغلال مغادرة الحكومات للابتزاز

ليبيا – صرّح وكيل وزارة الخارجية الأسبق حسن الصغير بأن آمر “الكتيبة 55” معمر الضاوي وغيره من قادة الميليشيات في طرابلس باتوا على دراية بأن أفضل وقت لابتزاز الحكومات يكون قبيل مغادرتها السلطة.

???? ابتزاز السراج مثالاً حيًا ????
الصغير أوضح في منشور له عبر صفحته الشخصية على موقع “فيسبوك” أن عبد الغني الككلي المعروف بـ”غنيوة” حصل على قرار بإنشاء جهازه الأمني من رئيس المجلس الرئاسي السابق فايز السراج في لحظات مغادرته، فيما نال الضاوي حينها أموالاً، وكذلك الطرابلسي، مضيفًا أن النتيجة كانت رحيل السراج وبقاء الميليشيات.

???? الدبيبات في طريقهم للرحيل ????️
وأشار الصغير إلى أن حكومة الدبيبة لن تستطيع إيقاف مسار إسقاطها أو تغييرها، معتبرًا أن المسألة مسألة وقت فقط، وأقصاه شهر أكتوبر القادم.

???? الضاوي يسعى وراء المصلحة المادية فقط ????
واختتم الصغير بالقول إن معمر الضاوي أدرك أن لا جدوى من الحرب مع حكومة الدبيبة أو ضد جهاز الردع، موضحًا أن المصلحة المادية وحدها، التي لا يعرف غيرها، هي ما دفعه إلى لقاء الدبيبات ومواصلة نفس السلوك المتكرر منذ سنوات.

مقالات مشابهة

  • مربيات في الظل.. كيف تهدد سياسات ترامب مستقبل قطاع رعاية الأطفال؟
  • خبير تركي يحذر: انخفاض الذهب قد يكون “فرصتك الأخيرة للشراء”
  • خبير إستراتيجي: لأول مرة تقف مصر بدون حليف أمام المخاطر التي تواجهها
  • منها احترام دور الأردن.. 5 نقاط ابلغتها الإمارات لسفير إسرائيل عند استدعائه الأربعاء
  • أحزاب تعز: التحرير وإسقاط الإنقلاب المخرج من الأزمات التي يعاني منها الشعب
  • طفرة في التعاون الاقتصادي بين سوريا والأردن بعد سقوط الأسد
  • وزير الشؤون النيابية: العقود الاستثمارية التي تبرمها مصر تضمنت شروطًا لحماية التوازن الاقتصادي
  • رئيس الوزراء: المنتدى الاقتصادي «المصري - الأمريكي» فرصة للترويج للاستثمار في مصر
  • الصغير: الضاوي استغل لحظة مغادرة الحكومات للابتزاز مثلما فعل سابقًا مع السراج
  • السيد القائد عبدالملك: من مقامات النبي إبراهيم التي ذكرت في القرآن الدروس الكثيرة لنهتدي بها