سلمى أبو ضيف تحتفل بـ زواجها وسط طقوس مثيرة للجدل
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
سلمى أبو ضيف.. تصدت الفنانة الشابة سلمى أبو ضيف محركات البحث في جوجل، بعد أن نشرت عدة صور من حفل زواجها وسط طقوس مثيرة للجدل.
حفل زواج سلمى أبو ضيفظهرت سلمى أبو ضيف في حفل الزفاف، وكان زوجها يحمل في يده عصا خشبية، وأمسك الزوجان بمجموعة من الخيوط الطويلة، التي تصل جميع الحضور ببعضهم البعض.
مراسم حفل زفاف سلمى أبو ضيفوكانت سلمى أبو ضيف، ترتدي فستان متعدد الألوان، وتضع تاج من الورود على شعرها، وظهر زوجها إدريس عبد العزيز مرتدي تي شيرت أبيض بسيط، ويضع تاجا من الورود أيضاً.
وظهرت سلمى أبو ضيف وزوجها، وهم يجلسان على كرسيين متقابلين، وأحاط بهما الأصدقاء وسط مجموعة من الورود على الأرض، وحولهما أشكال منتظمة وكأنها تدل على شيء ما.
سلمى أبو ضيف وزوجهاواصطف الأصدقاء في ممر شرفي، رافعين أيديهم إلى الأعلى لتتشابك وتبدو كالأقواس، بينما مرت سلمى أبو ضيف وزوجها من خلالهم.
يذكر أن سلمى أبو ضيف، احتفلت بعقد قرانها يوم 12 يونيو الماضي، في حفل عائلي بسيط بمنزلها، وكانت قد فاجأت الجميع بخطبتها قبل عقد القران بأسابيع قليلة.
خطوبة سلمى أبو ضيفوأعلنت سلمى أبو ضيف عن خطبتها في إسبانيا بحفل لرقص الفلامنغو، وكانوا ممسكين بيد بعضهم البعض، وظهر خاتم الخطوبة الماسي في إصبعها بينما علقت سلمى «أهلا بك في عائلتي».
اقرأ أيضاًسلمى أبو ضيف: «بختار أدوار مبقاش مكسوفة من نفسي وأنا بتفرج عليها مع أهلي»
«كل حاجة حصلت صدفة».. سلمى أبو ضيف تكشف عن موعد حفل زفافها (فيديو)
أعلنا ارتباطهما بقبلة.. من هو إدريس عبد العزيز خطيب سلمى أبو ضيف؟
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: خطوبة سلمى أبو ضيف زواج سلمى أبو ضيف سلمى أبو ضيف سلمى أبو ضیف
إقرأ أيضاً:
قيادي سابق في البوليساريو يدعو عقلاء تندوف إلى الإستسلام والعودة للمغرب قبل فوات الآوان
زنقة20| العيون
وجه القيادي السابق في جبهة البوليساريو، مصطفى سلمى ولد سيدي مولود، رسالة إلى من وصفهم بـ”عقلاء الجبهة”، دعاهم فيها إلى إنهاء ما أسماه “الحرب العبثية ضد المغرب” والعودة إلى الوطن.
وأكد مصطفى سلمى في رسالته أن الجزائر ترفض تزويد الجبهة بالسلاح، مستشهدا بتصريحات للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون لصحيفة “لوبينيون” الفرنسية، التي قال فيها إن الجزائر تمتنع عن تسليح البوليساريو في الوقت الراهن.
وأضاف، أن موريتانيا منعت مقاتلي الجبهة من دخول أراضيها، مما يجعل من المستحيل الوصول إلى الصحراء، حتى في حال توفر السلاح. واعتبر أن الجبهة أصبحت محاصرة جغرافيًا، لا منفذ لها سوى الجزائر التي تمنع حتى مرور مقاتليها منذ عام 1981.
وختم سلمى رسالته التي نشرها على حسابه الرسمي بوسائل التواصل الإجتماعي، بالتأكيد على أن استمرار الوضع الحالي لا يخدم سكان المخيمات، داعيًا إلى اتخاذ قرار عقلاني ينهي المعاناة.