بلدي مصراتة يبحث مع السفير البريطاني التعاون المشترك في مختلف المجالات
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
بحث عميد وأعضـاء المجلس البلـدي مصراتة مع سفيـر المملكة المتحـدة لدى ليبيـا مـارتن لونغـدن التعاون المشترك في مختلف الجوانب على رأسها الجانب الاقتصادي والتمهيد للقاء ببعض المؤسسات التعليمية والاقتصادية والصناعيـة بالبلدية.
وقالت السفارة البريطانية لدى ليبيا إن سفيرها زار جامعة مصراتة لأول مرة لرؤية مركز امتحان اللغة الإنجليزية “الآيلتس” الجديد الذي أنشأته شراكة المجلس الثقافي البريطاني مع الجامعة.
وأعربت السفارة عن افتخار بلادها بشراكاتها مع مصراتة والمنطقة المحيطة بها، من خلال المجلس الثقافي البريطاني، مشيرة إلى أن امتحان الآيلتس أصبح متاحًا في مصراتة الآن، مما يوفر مزيدًا من إمكانية الوصول إلى الاختبار والمرونة للطلاب المحليين الذين يرغبون في الدراسة أو العمل في الخارج.
وأكدت السفارة التزام المملكة المتحدة ببناء واستدامة شراكات قوية ودائمة مع المدن في جميع أنحاء ليبيا لتعزيز النمو والسلام والتنمية.
المصدر: بلدية مصراتة + السفارة البريطانية طرابلس
بريطانيامصراتة Total 0 مشاركة Share 0 Tweet 0 Pin it 0المصدر: ليبيا الأحرار
كلمات دلالية: الاتحاد الأوروبي يوهان يونيسيف يونيسف يونغ بويز يونسيف بريطانيا مصراتة
إقرأ أيضاً:
السفارة الأمريكية تنفي نقل سكان غزة إلى ليبيا وتصف الادعاءات بـ«الكاذبة والتحريضية»
نفت السفارة الأمريكية في ليبيا بشكل قاطع صحة ما تم تداوله من شائعات تزعم أن الولايات المتحدة تسعى إلى نقل سكان قطاع غزة إلى الأراضي الليبية، ووصفت هذه المزاعم بأنها “ادعاءات تحريضية وكاذبة تمامًا”.
وأكدت السفارة، في بيان مقتضب نُشر على حسابها الرسمي، أن هذه الأخبار “لا أساس لها من الصحة”، مشيرة إلى أنها تهدف إلى إثارة التوتر وزعزعة الاستقرار، دون أن تقدم تفاصيل إضافية حول مصدر هذه المزاعم أو الجهات التي تقف وراء ترويجها.
ويأتي هذا التوضيح في وقت تتزايد فيه الشائعات والتكهنات على خلفية تصاعد الأزمة في غزة، وسط جهود دولية مكثفة للتوصل إلى وقف لإطلاق النار، فيما تحذر جهات محلية ودولية من استغلال الأوضاع الإنسانية لتسويق مشاريع تهجير قسري أو توطين بديل.
وفي عدة مناسبات، نفت السفارة الأمريكية في ليبيا هذه الشائعات بشكل قاطع، مشددة على أن الولايات المتحدة لا تخطط ولا تسعى لأي عمليات نقل قسري لسكان غزة إلى ليبيا أو أي بلد آخر.
وأكدت أن مثل هذه الادعاءات ليست سوى معلومات مضللة تهدف إلى إثارة القلق وزعزعة الاستقرار في المنطقة.
وفي بيانات سابقة، ركزت السفارة على ضرورة التركيز على الحلول السياسية والإنسانية التي تدعم حقوق الفلسطينيين واحتياجات المدنيين في غزة، بما في ذلك إيصال المساعدات الإنسانية، مع التأكيد على دعم الولايات المتحدة لوقف إطلاق النار والحفاظ على السلام والاستقرار.
كما أكدت السفارة التزام الولايات المتحدة بالتنسيق مع الجهات الدولية الفاعلة، من بينها الأمم المتحدة، لضمان عدم تفاقم الأزمات الإنسانية، ورفضها التام لأي محاولات تستخدم مثل هذه الشائعات كأدوات سياسية أو دعائية.