سميرة محسن تنجو من وعكة صحية وتستكمل علاجها بالمنزل
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
حرصت الفنانة سميرة محسن، على كشف تطورات حالتها الصحية، مؤكدًة أنها تعرضت لأزمة تسببت لنقلها إلي أحد المستشفيات.
وأضافت أنها مكثت بالمستشفي لمدة أسبوعين وغادرت منه، حتى تستكمل علاجها.
سميرة محسنكانت قد أعلنت سميرة محسن اعتزالها التمثيل بشكل نهائي في شهر يوليو الماضي، مشيرة إلى أنها اتخذت ذلك القرار بسبب تغير الأحوال في الوسط الفني بالوقت الحالي، مؤكدًة أنها اتخذت ذلك القرار قبل ثلاث سنوات وتكتفي بتدريس التمثيل في أكاديمية الفنون.
وقالت الفنانة سميرة محسن، أنها تركت الفن لان اعتزال النجوم الكبار في وقت معين أمر مفروض، فالنجم لا بد أن يعتزل في فترة يحددها بنفسه لكي لا يجد أنه غير مرغوب فيه بسبب عدم عرض أعمال فنية عليه.
سميرة محسنوأضافت الفنانة سميرة محسن: أنا اتخذت خطوة الاعتزال لكي أتفرغ لتدريس الطلاب في المعهد العالي للفنون المسرحية.
معلومات عن سميرة محسنسميرة محسن مواليد عام 1945، درست علم النفس في كلية الآدب وبعد دراستها التحقت بالمعهد العالي للفنون المسرحية وحصلت منه على درجة الدكتوراه، ثم ترأست قسم التمثيل والإخراج في المعهد العالي للفنون المسرحية بالقاهرة، وتفرغت له بعد اعتزالها.
زيجاتهاتزوجت سميرة محسن من الأديب والكاتب نجيب سرور، وأنجبت منه ولدين ْوكانت الأمومة الجانب الأهم في حياتها، حيث حرصت على خلق الاستقرار لأبنائها بعيداً عن ضوضاء الشهرة.
سميرة محسنأعمال سميرة محسن
سميرة محسن شاركت في العديد من الأفلام منها "المتمرد"، "البوليس النسائي"، "شيء من الخوف"، و"لعبة الحب". كما كتبت وأنتجت العديد من الأعمال الفنية الأخرى.
الضاهر آخر أعمالها
آخر أعمال الفنانة سميرة محسن مسلسل "الضاهر" الذي عرض عام 2019، من إخراج ياسر زايد وتأليف تامر عبد المنعم، ومن بطولة رغدة ومحمد فؤاد وحسن يوسف فريال يوسف ومادلين طبر وغيرهم من الفنانين.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: سميرة محسن الفنانة سميرة محسن الدكتورة سميرة محسن الفنانة المصرية سميرة محسن سميرة محسن الفنانة سمیرة محسن
إقرأ أيضاً:
عرض قطع أثرية يمنية مسروقة للبيع في مزاد “أستارتي”
وأوضح الباحث محسن في منشورات له على منصة “فيسبوك” السبت أن من بين القطع الأثرية اليمنية النادرة “رأس حجري” فريد من نوعه يعود للقرن الأول قبل الميلاد، تظهر عليه ملامح دقيقة لوجه نسائي بيضاوي الشكل، بعيون لوزية كبيرة مطعّمة بمادة منحوتة من الحجر الجيري، مع حواجب وأنف بارز وشفتين رفيعتين، وتسريحة شعر مميزة تغطي جانبي الوجه.
وبين أن مزاد “أستارتي” أدعى بأن الرأس كان ضمن “مجموعة أ.ك الخاصة” قبل عام 1971م، ثم انتقل إلى تاجر آثار أوروبي في ديسمبر 2011م، ومنه إلى الورثة، وهم المالكون الحاليون للقطعة.
وأشار محسن إلى أن قطعة أثرية أخرى عبارة عن “تميمة ذراع برونزية للحظ السعيد” تظهر ذراعا أيمنا منحنية ويدا مغلقة، عليها نقش مسند، وطوق معلق تعتبر اليد اليمنى تقليديا رمزا قويا للحظ السعيد ورمزا لطرد الشر في التاريخ اليمني القديم، ستباع في مزاد “أستارتي” نفسه.
وذكر محسن أن بيع القطع الأثرية اليمنية النادرة ضمن المزاد العلني الذي يضم 219 قطعة أثرية من مختلف دول العالم في يونيو دون أي تحرك من حكومة المرتزقة.
وكان قد نشر محسن صورا مائدة لقطعة أثرية “قرابين من المرمر” مستطيلة الشكل مكتملة، من القرن الأول الميلادي، ترتكز على أربع أرجل قصيرة، يحيط بها من جوانبها الأربعة نقش مسند يتعلق بـ “كرب عثت ولحي عثت”، في غاية الجمال دون أي كسور، التي أصبحت ضمن التاجر الأوروبي خلال العام 2011م.