بعد الإعدادية.. مدارس بديلة للثانوية العامة
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
الثانوية العامة.. بعد الانتهاء من امتحانات الإعدادية ودخول طلاب الشهادة الإعدادية إلى المرحلة الثانوية أو ما يعادلها، يبحث الكثير من أولياء الأمور عن مدارس تكون بديلة عن الثانوية العامةتؤهل أبنائهم إلى سوق العمل.
في هذا الإطار تقدم بوابة «الأسبوع» كل ما يخص المدارس البديلة عن الثانوية العامة.
مدرسة we للتكنولوجيا التطبيقية.
توشيبا العربي.
الإنتاج الحربي.
مدرسة مبارك كول.
الطاقة الشمسية.
مدرسة إلكترو مصر.
التمريض.
الضبعة النووية.
مدرسة البريد.
التمريض العسكري.
المدرسة الجوية العسكرية.
البتروكيماويات بالسويس.
مدرسة الميكاترونيات.
الترسانة البحرية.
مدرسة الذكاء الاصطناعي.
مدارس الفنون.
الرياضية العسكرية.
مدرسة التمريض العام.
للتقديم لمدارس مبارك كول يجب اتباع بعض الخطوات البسيطة كما يلي:
في البداية يجب الدخول إلى موقع وزارة التربية والتعليم عن طريق البريد الإلكتروني الموحد الخاص بالطالب من «هنــــــــــــــــــا».
يقوم الطالب بتسجيل جميع البيانات الشخصية.
اختيار المدرسة المناسبة بين مدرسة مبارك كول.
يمكن للطالب كتابة 3 رغبات كحد أقصى في تخصصات المدرسة.
تسديد قيمة النموذج إبداء الرغبة من خلال الدفع الإلكتروني.
على الطالب الالتحاق بالامتحان المحدد من خلال المنصة.
يجب حضور الطالب المقابلة الشخصية.
اقرأ أيضاً«التعليم العالي» تغلق كيانا وهميا في أسيوط
طريقة حجز تذاكر حفل عمرو دياب بمهرجان العلمين
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الثانوية العامة 2024 الشهادة الاعدادية الطاقة الشمسية المرحلة الثانوية تنسيق الثانوية العامة 2024 تنسيق المرحلة الاعدادية توشيبا العربي مدارس بديلة للثانوية العامة مدرسة التمريض العام
إقرأ أيضاً:
قبل 72 ساعة من امتحانات الثانوية العامة.. نصائح تربوية لتجنب الإحباط والتشتت لدى الطلاب
قبل 72 ساعة فقط من انطلاق امتحانات الثانوية العامة، وجه الدكتور تامر شوقي، أستاذ علم النفس التربوي بجامعة عين شمس، مجموعة من التحذيرات المهمة التي يجب أن يضعها طلاب الثانوية العامة نصب أعينهم خلال هذه الساعات الحاسمة، والتي تمثل الفاصل بين عام دراسي كامل وبين لحظة الحصاد.
وأشار الدكتور شوقي إلى أن من أخطر الأخطاء التي يقع فيها بعض الطلاب هي الاستخفاف بالمواد غير المضافة إلى المجموع، موضحًا أن التعامل مع هذه المواد باعتبارها غير مؤثرة قد يقود إلى نتائج كارثية مثل دخول الدور الثاني أو الرسوب، لأن النجاح فيها شرط أساسي للانتقال إلى المرحلة الجامعية.
كما حذر من لجوء بعض الطلاب إلى استخدام مصادر جديدة للمراجعة لم يسبق لهم الاعتماد عليها طوال العام، مشيرًا إلى أن هذا السلوك قد يربكهم ويضعف قدرتهم على الفهم والتذكر، خصوصًا مع ضيق الوقت واقتراب الامتحانات.
وأوضح الخبير التربوي أن من الأخطاء الشائعة التي تؤثر على الأداء الذهني للطلاب هو غياب تنظيم مواعيد النوم والاستيقاظ، وعدم تعويد الجسم على النوم المبكر، مما يجعل الطالب في حالة من التشتت الذهني أثناء لجنة الامتحان، ويقلل من تركيزه واستيعابه.
كذلك شدد على أهمية حصول الطالب على فترات راحة خلال المذاكرة، خاصة عند الشعور بالإرهاق الذهني، لأن المذاكرة المتواصلة دون توقف تؤدي إلى تراجع في كفاءة الذاكرة وضعف الأداء العقلي.
ومن الناحية النفسية، أشار الدكتور شوقي إلى خطورة مقارنة الطالب لنفسه بجهد أو استعدادات زملائه، معتبرًا أن مثل هذه المقارنات لا تعكس الحقيقة وقد تؤدي إلى الإحباط أو الغرور، وفي كلتا الحالتين يفقد الطالب توازنه النفسي ويقل حماسه للمذاكرة.
كما نبّه إلى ضرورة عدم محاولة مراجعة المادة بأكملها في الليلة السابقة للامتحان، لأن هذا الأمر غير واقعي، وقد يؤدي إلى إرهاق العقل دون فائدة. الأفضل، حسب وصفه، هو التركيز على النقاط الأساسية والأجزاء الصعبة التي تتطلب تركيزًا أكبر.
وأكد الخبير التربوي أن الانشغال بالتفكير السلبي حول صعوبة الامتحانات أو الشك في القدرة على النجاح لا يخدم الطالب في شيء، بل يعزز التوتر ويؤثر على ثقته بنفسه، مشددًا على أن الواجب الآن هو بذل أقصى مجهود، ثم ترك النتائج بيد الله.
كما حذر من إهدار الوقت في حضور دروس خصوصية متعددة أو مراجعة نفس المادة مع أكثر من معلم، لأن ذلك يشتت ذهن الطالب ويستنزف طاقته دون أن يضيف إلى فهمه شيئًا جديدًا.
واختتم الدكتور تامر شوقي نصائحه بالتأكيد على ضرورة تجنب المشتتات وفي مقدمتها وسائل التواصل الاجتماعي، إلى جانب الابتعاد عن الأحاديث الجانبية التي لا جدوى منها، حتى يتمكن الطالب من استثمار الوقت المتبقي قبل الامتحان في مراجعة فعالة وهادئة تثمر عن أفضل أداء داخل لجنة الامتحان.