شبكة انباء العراق:
2025-08-02@12:48:44 GMT

صرخة بوجه المستحمرين‬!

تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT

‫بقلم : د. سمير عبيد ..

1-بعض الفايخين والثولان والمستأجرين والمستفيدين من الوضع الشاذ في العراق !
‫يقولون‬ انتم فقط تجيبون الاخبار السلبية عن العراق … على اساس ان العراق عملاق اقتصادي في المنطقة ،وماسك سيادته بأسنانه، ومستميت على وحدة شعبه ووحدة ارضه، وعلى اساس العراق يملك سمائه ومياهه وأرضه وثرواته !
2- منزعجين السفلة من مشروعنا مشروع ” التنوير والإنقاذ” فهؤلاء المفروض “بالنعال العتيگ” على روسهم حتى يستفيقوا من استحمارهم ونقول لهم هل ترون تركيا اخذت نصف محافظة دهوك وأسيادكم يبيعون عنتريات على اسرائيل ؟ وهل ترون إيران تصول وتجول بالعراق تعيّن وتفصل وتنفي وتُسقّط ؟ هل سمعتم ب 50 ألف باكستاني اختفوا بالعراق أخيرا لتأسيس دويلات دينية ولاءها لباكستان وأخرى لأفغانستان وأخرى للهند وأخرى وأخرى وأخرى ؟ ستجدون ايضاً جلود نصفهم في الصحاري لأن عصابات بيع الاعضاء البشرية المزدهرة باعتها للمافيات الدولية !
3-ونقول لهم “يا حمير “هل هناك زراعة وصناعة وصحة وتعليم وتربية وكهرباء وبنى تحتية؟ وهل بقي تكافل اجتماعي؟ وهل بقيت المنظومة الاخلاقية والمجتمعية التي عرف بها الشعب العراقي؟ وهل يعلم هؤلاء الحمير ان 33٪ من العراقيين عند خط الفقر ؟ هل يرون تعميم التجهيل والخرافة والشذوذ والمخدرات ؟ وهل يعلم هؤلاء الحمير ان اسيادهم يهيئون العراق للسياحة الجنسية ؟
3-أصطررنا أن نكتب هذه النتف البسيطة من مآسي اسيادكم أعلاه لكي نثبت انكم غارقين في ثقافة الاستحمار والاستهبال/ وانكم اعداء العراق وأجياله واعداء السلام واعداء الحرية واعداء الحياة /وأنكم اذناب يزيد وحرملة والشمر وعُبيد الله بن زياد الذين انتشروا في العراق اخيرا !
4-ختاما اعتذر من جميع الاحرار والوطنيين والشرفاء عن بعض الكلمات التي جاءت بحق هؤلاء الحمير الذين يدافعون عن مؤسسي ثقافة الاستحمار في العراق !
28 تموز 2024

سمير عبيد

.

المصدر: شبكة انباء العراق

كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات

إقرأ أيضاً:

محللون إسرائيليون: الجيش يطيل أمد الحرب ويعاقب الرافضين العودة لغزة

يحاول الجيش الإسرائيلي إطالة أمد العمليات العسكرية في قطاع غزة على أمل التوصل لاتفاق مع المقاومة، لكنه في الوقت نفسه يعاقب جنوده الذين يرفضون العودة للقتال، وهو سلوك انتقده محللون إسرائيليون يرون أن هؤلاء بحاجة للدعم وليس للعقاب.

فقد أكد محلل الشؤون العسكرية في قناة "24 نيوز"، يوسي يهوشوع، أن الجيش يطيل الوقت ميدانيا لأنه ينتظر ردا من حركة المقاومة الإسلامية (حماس) "لأن إسرائيل تريد صفقة بأي ثمن".

اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2خالف كل التوقعات.. لماذا لم يتسبب زلزال كاماتشتكا الهائل في تسونامي كبير؟list 2 of 2مجلة أميركية: العنف بغزة ليس حربا بل تطهير عرقي تمهيدا لطرد السكانend of list

وتحدث يهوشوع عن الخيارات المطروحة حاليا والتي قال إنها "ليست كثيرة، ومنها احتلال مدينة غزة والمنطقة الوسطى"، لافتا إلى أنها "مسألة معقدة، بسبب وجود المخطوفين (الأسرى) فيها، فضلا عن أنها تتطلب تهجير نحو مليون فلسطيني بالمنطقة إلى مكان آخر".

كما عرض رئيس الأركان إيال زامير، خيارا آخر يتمثل في "الحصار والاستنزاف"، وهو أمر يرى يهوشوع أنه لن يلحق الهزيمة بحماس ولن يعيد المخطوفين، ولن يتجاوز كونه ضغطا عسكريا على المقاومة التي قال إنها "لن تطلق سراح الأسرى أبدا (دون صفقة)".

وهناك أيضا خيار ضم الأرض الذي يقول محلل الشؤون العسكرية إنهم لا يعرفون إن كان سيؤلم حماس ويعيدها للمفاوضات أم لا، مضيفا أنه "لا يعتقد أن هذا الأمر سيحقق نجاحا".

أما مراسل الشؤون العسكرية في إذاعة الجيش أمير بار شالوم، فقال إن الجيش حاليا يطالب القيادة السياسية باتخاذ قرار مستقبلي حتى لو كان احتلال القطاع بشكل كامل، مع الأخذ في الاعتبار الأثمان التي ستدفعها إسرائيل نتيجة دخول مناطق لم تدخلها من قبل، ولم يكن قرار عدم دخولها عبثا.

لكن هناك من يرون عدم إمكانية مواصلة هذه الحرب التي جعلت الجنود يفضلون الانتحار على العودة لغزة. ومن بين هؤلاء رجل الأعمال زيف شيلون الذي فقد يده في حرب غزة عام 2002 والذي قال إن إسرائيل وصلت إلى وضع لا يمكن السكوت عليه.

إعلان

وتحدث شيلون عن جنود ينتحرون وآخرين يحاولون الانتحار أو منعزلين في بيوتهم، وقال إن عددا منهم لم يعودوا قادرين على ترميم حياتهم بعد العودة من جحيم المعارك بلغ "مستويات فلكية"، معربا عن اعتقاده بأن المجتمع الإسرائيلي "سيصل إلى وضع سيئ ما لم يعد إلى رشده".

وانتقد محللون سلوك الجيش تجاه من يرفضون العودة للقتال وسعيه لسجنهم بدلا من تقديم الدعم لهم بينما يتم تجاهل من ينشرون فيديوهات تظهر عمليات القتل والتدمير التي يقومون بها في غزة.

معاقبة من يرفضون العودة للحرب

وقد نقلت القناة 13 عن جندي يواجه السجن لأنه رفض العودة للحرب، وأنهم تلقوا أمرا بقتل 3 أشخاص دخلوا "منطقة القتل" الخاصة بهم، ثم تبين أنهم طفلان في العاشرة والـ12 ووالدتهما، لكنهم كانوا مضطرين لقتلهم تنفيذا للأوامر، مما أصاب 3 جنود بأعراض ما بعد الصدمة.

وتعليقا على هذا الأمر، قال الرئيس السابق لشعبة التخطيط في الجيش نمرود شيفر، إن أكثر من 3600 جندي أصيبوا بأعراض ما بعد الصدمة منذ بدء الحرب، وإن إسرائيل سيكون بها 100 ألف معاق بعد عامين ونصف العام حسب تقديرات وزارة الدفاع، نصفهم على الأقل يعانون مشاكل نفسية تم تشخيصها ومعظمهم لم يتجاوز سن الـ30.

وأكدت والدة أحد الجنود ما يقوم به الجيش ضد هؤلاء الجنود، مؤكدة أن ابنها قاتل مئات الأيام في غزة وعندما رفض العودة للمعارك "نظر له قادته نظرة سيئة واعتبروه جبانا رافضا للخدمة وسيرسلونه وزملاءه للسجن بدلا من أن يقدموا لهم الدعم".

ووصف المحلل السياسي في القناة 13 رفيف دروكر، سلوك رئيس الأركان تجاه هؤلاء الجنود بأنه "أسوأ ما يقوم به"، قائلا "إن زامير يرسل الجنود للسجن بعدما لم يعودوا قادرين على الذهاب للحرب، رغم أنهم قاتلوا شهورا وخاضوا أسوأ التجارب وفقدوا أصدقاء لهم، وبينهم جندي عاد للحرب بعدما عولج من إصابة خطيرة".

وهاجم دروكر موقف زامير بقوله إنه يسعى لسجن هؤلاء وينظر لموقفهم بخطورة ويعتبره رفضا للخدمة في زمن الحرب بينما يتجاهل من ينشرون مقاطع التدمير والقتل من باب التفاخر بالمخالفة للأوامر.

مقالات مشابهة

  • عاجل | يسرائيل هيوم: بعض المواقع الإسرائيلية توقفت إثر الهجوم السيبراني وأخرى نشرت فيها رسائل سياسية
  • السبت .. أجواء صيفية معتدلة 
  • بالصور.. هؤلاء أوائل شهادة التيرمينال
  • إنفوغراف.. دول تعترف بفلسطين وأخرى تبحث
  • المسيرات من أجل فلسطين.. معركة الوعي في وجه التخذيل وقمع الضمير الجمعي
  • عبد المسيح: لا ضمانة بوجه العدوان إلا سلاح الجيش
  • العشائر العراقية.. حصنٌ ودرعٌ بوجه الفكر المنحرف
  • الديوانية والموصل.. جثة في الصحراء وأخرى في النهر
  • محللون إسرائيليون: الجيش يطيل أمد الحرب ويعاقب الرافضين العودة لغزة
  • تحتجزهم ميليشيا الدعم السريع في نيالا،، الأسرى،، صـرخة لاستعادة الإنسانية