استمرار سباق "الهجن" بمهرجان العلمين يُعد الحدث الترفيهي الأكبر في المنطقة (فيديو)
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
قالت موفدة القاهرة الإخبارية إلى العلمين الجديدة، إن الجو في العلمين رائح للغاية ومختلف، فدرجات الحرارة العظمى 38 درجة والصغرى 24 لكن الجو به نسيم من الهواء المنعش.
وأضافت خلال رسالة على الهواء، أن سباق الهجن التي تم افتتاحها أمس مستمرة اليوم وغدا، وهي مسابقة فريدة من نوعها وتنظم لأول مرة بالعلمين الجديدة، وتابعها بالأمس عدد ضخم جدا وكانت على مستوى رائع للغاية، كما أن المشاركة في المسابقة لها شروط معينة، أهمما أن يكون بكل "جمل" شريحة إلكترونية وسلالة وتفاصيل كثيرة متعلقة بالجمل.
وتابعت أن الحفلات كانت مختلفة بها فرق مختلفة من "أندر جراوند" واستمتع بها زوار العلمين الجديدة، مشيرة إلى أن هذا الأسبوع حافل بالرياضات المختلفة والحفلات الترفيهية والمسرحيات، والتي ستكون موجودة لأول مرة، كما أن العلمين الجديدة يتواجد بها رياضات مختلفة على مدار الأسبوع، مثل كرة القدم والسلة والبدل وكلها بالمجان.
جدير بالذكر أن النائب طارق عبد العزيز، عضو مجلس الشيوخ، رحب بالزيارة التي يقوم بها الشيخ محمد بن زايد، رئيس دولة الإمارات إلى مدينة العلمين، والذي وصل لمطار العلمين الدولي في زيارة لمصر تستغرق عدة أيام، مؤكداً أنها تحمل رسائل ودلالات إيجابية منها دعم أواصر الأخوة بين شقيقه الرئيس عبدالفتاح السيسي، ورسالة دعم للسياحة المصرية والعلمين الذي أصبح قبلة الوفود العربية والأجنبية في مدينة السحر والجمال.
وأضاف عبدالعزيز في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، بأن المستوى الذي وصلت إليه العلمين بفضل جهود القيادة السياسية واهتمامها بهذه المنطقة الواعدة برهنت على أن مصر دائما في الصدارة وتتبوء مكانة عالمية بين الوجهات السياحية في العالم.
زيارة رئيس الإمارات خلال مهرجان العالم عالميينوبيّن عبد العزيز بأن زيارة رئيس الإمارات خلال مهرجان العالم عالميين ستزيد من معدلات الانشغالات التي أصبحت الفنادق 100% بفضل ما تتمتع به من مناظر خلابة وأمن واستقرار لمسة جميع مرتادي المنطقة الساحلية.
ودعي عضو الشيوخ إلى استغلال هذه الزيارة من ضيف مصر الكريم الشيخ محمد بن زايد بالترويج المستحق، لما يتمتع به من ثقل سياسي وعالمي كبير.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوابة الوفد الوفد العلمين درجات الحرارة أحياء العلمين الجديدة العلمین الجدیدة
إقرأ أيضاً:
من كنيسة بليز إلى بيت الله الحرام: رحلة إيمان لا تُنسى .. فيديو
مكة المكرمة
في بقعة صغيرة من العالم تُدعى بليز، تقع على الساحل الشرقي لأمريكا الوسطى وتُطل على مياه البحر الكاريبي، نشأ “رحيم” وسط بيئة يغلب عليها الطابع المسيحي، حتى أصبح أحد أبرز خُدام الكنيسة في منطقته، وكان يحمل مفاتيحها ويُشرف على صلواتها وطقوسها.
بليز، المعروفة بـ”الجوهرة الغامضة” لما تتمتع به من طبيعة خلابة، هي دولة لا تتجاوز مساحتها 23 ألف كيلومتر مربع، ما يجعلها الأصغر في أمريكا الوسطى.
وتُعد السياحة أحد أعمدة اقتصادها، بفضل شواطئها، وغاباتها الاستوائية، وآثار حضارة المايا المنتشرة فيها.
وفي بلد لا يشكل المسلمون فيه سوى نسبة ضئيلة لا تتجاوز 1% من عدد السكان، خاض “رحيم” تجربة روحانية مختلفة غيّرت مجرى حياته.
ولم توقف رحلته عند لحظة النطق بالشهادتين، بل سعى لتعميق معرفته بالدين، فالتحق بالجامعة الإسلامية في المدينة المنورة، حيث قضى سنوات في طلب العلم الشرعي والعيش في بيئة إيمانية مختلفة كليًا عما عرفه في طفولته.
واليوم، يقف “رحيم” على صعيد عرفات، ملبّيًا دعوة الرحمن، مؤديًا مناسك الحج لأول مرة، بين جموع المسلمين.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/05/ssstwitter.com_1748610352392-1.mp4إقرأ أيضًا
سبأ باهبري يسترجع ذكريات طفولته عن الحج مع والده .. فيديو