طبيب العين: لا إصابات في معسكر الرباط
تاريخ النشر: 30th, July 2024 GMT
أبوظبي (الاتحاد)
أكد الدكتور نيكولاس تزوروديس، طبيب فريق العين، أن الوضع في عيادة النادي مطمئن للغاية، وأن الأمور تمضي بصورة جيدة، وأنه لا توجد هناك أية مشاكل أو إصابات مزعجة، سوى الأمور البسيطة والتي تعتبر اعتيادية قياساً بالتمارين المكثفة والحمل التدريبي العالي الأمر الذي يسبب في هذه المرحلة من الإعداد للموسم بعض الآلام الخفيفة، والتي يمكن حلها خلال يوم أو اثنين وبمنتهى السهولة، وقال: «حتى الآن لا توجد أي إصابات ولم يحدث ما يشغلنا في عيادة النادي بمعسكر الرباط».
وأكمل: «يخضع الظهير الأيسر إيريك جورجينيس، لجرعات تدريبية مكثفة وخاصة برفع معدل اللياقة البدنية ويؤدي تمارينه بصورة مميزة للغاية، ومنحناه المزيد من الوقت لتحسين الحالة البدنية والاستشفاء حتى يدخل الموسم في حال بدنية جيدة، لأننا سنخوض موسماً كروياً طويلاً جداً، وينبغي أن يكون الجميع في أعلى درجات الاستعداد لكافة المسابقات بالصورة المطلوبة». أخبار ذات صلة
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: العين المغرب الرباط دوري أدنوك للمحترفين
إقرأ أيضاً:
8 أسئلة حاسمة من وزير الصحة السابق حول حادثة تسمم الميثانول
صراحة نيوز- وجه وزير الصحة السابق الدكتور سعد الخرابشة ثمانية أسئلة هامة للمعنيين بموضوع حادثة التسمم بمادة الميثانول الكحولي، داعياً فريق التحقيق والجهات المختصة إلى أخذها بعين الاعتبار أثناء تقييمهم للحادث.
وجاءت أسئلة الخرابشة على النحو التالي:
هل تم مقابلة جميع المصابين الأحياء والتأكد من أنهم تناولوا نفس المادة الكحولية من نفس المصنع؟
هل توجد حالات لأشخاص تناولوا نفس المادة ولم تظهر عليهم أعراض المرض؟
هل توجد حالات تناولت مواد كحولية أخرى غير من نفس المصنع؟
هل تم التحقق من تطابق المادة السامة الموجودة في دم وإفرازات المرضى مع المادة الموجودة في عبوات المشروب المستخدمة؟
هل تم توعية المواطنين بأسماء المواد موضوع البحث ومصدرها، وضرورة الحذر من استخدامها؟
هل تقوم الجهات الصحية والأمنية المختصة بفحص باقي المصانع في المملكة للتحقق من وجود نفس الخلل؟
منذ متى يقوم هذا المصنع المتهم بتصنيع هذه المواد، وما الجديد في عملية التصنيع الذي قد يكون تسبب في هذه الإصابات؟ وهل كان هناك حالات تسمم فردية لم يتم تشخيصها أو الإبلاغ عنها؟
هل كان وجود مادة الميثانول بتركيز عالي في المشروب ناتجاً عن خلل في التخمير والتقطير، أم تم إضافتها عمداً كنوع من الغش رغم خطورة استخدامها صحياً؟