فرق العسكرية الخامسة تنتزع عدداً من الألغام الحوثية بحجة
تاريخ النشر: 31st, July 2024 GMT
تمكنت الفرق الهندسية التابعة للمنطقة العسكرية الخامسة، الثلاثاء 30 يوليو /تموز 2024، من نزع عدد من الألغام ومخلفات حرب مليشيا الحوثي (المصنفة على قائمة الإرهاب)، في إحدى المناطق التابعة لمحافظة حجة.
قالت مصادر عسكرية ميدانية، إن فرق المنطقة الخامسة الهندسية نزعت عدداً من الألغام بعد يومين من إصابة طفل وامرأة ونفوق حمار بانفجار لغم في عزلة الجعدة بمديرية ميدي شمالي المحافظة.
وذكرت الفرق الهندسية أنها تلقت بلاغا بإصابة طفل وامرأة وباشرت النزول الميداني لليوم الثاني لمسح منطقة انفجار اللغم ومحيط القرية المجاورة.
وناشدت الفرق الهندسية، الجهات والمنظمات المعنية بنزع الألغام لتطهير الأراضي المكدسة بآلاف الألغام في مديريات ميدي وحيران وحرض وعبس، كونها الجهة الوحيدة التي تقوم بانتزاع وإتلاف الألغام في المناطق المحررة منذ سنوات.
المصدر: وكالة خبر للأنباء
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء يتفقد عددا من المصانع بمدينة 6 أكتوبر غدا
يتفقد الدكتور مصطفى مدبولى، رئيس مجلس الوزراء، غدا الخميس، عدد من المصانع بمدينة 6 أكتوبر، لتصنيع أجهزة الأشعة التليفزيونية "السونار" والتليفزيونات والهواتف المحمولة.
وتاتي زيارة رئيس الوزراء الي المصانع في اطار متابعته للمصانع وانتاجها في جميع المجالات ومتابعة لمصانع القطاع الخاص .
وكان قد ترأس الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، اليوم، الاجتماع الأسبوعي للحكومة؛ لمناقشة عدد من الملفات والموضوعات.
تفاقم الأوضاع والتوترات بالمنطقةوتحدث رئيس مجلس الوزراء، في مستهل الاجتماع، عن تفاقم الأوضاع والتوترات التي تشهدها المنطقة خلال الأيام الماضية، وموقف مصر الرافض تماما لتوسيع دائرة الصراع في الإقليم، وضرورة وقف العمليات العسكرية الإسرائيلية على مختلف الجبهات الإقليمية، والتأكيد أن استمرار هذا التصعيد ستكون له أضراره الجسيمة على شعوب المنطقة كافة دون استثناء، بل والعالم بأسره.
مدبولي: انقطاع الكهرباء مؤخرا حالات فردية.. وهذه حقيقة تخفيف الأحمال
مدبولي: الأموال الساخنة خرجت مؤقتًا بسبب صراع إيران وإسرائيل وستعود مع الاستقرار
وفي ضوء ذلك، أشار الدكتور مصطفى مدبولي إلى تشديد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، خلال لقاءاته واتصالاته الهاتفية مع عدد من قادة العالم على أهمية اضطلاع المجتمع الدولي بدور أكثر فاعلية في دفع الأطراف الإقليمية للتحلي بالمسئولية، وتأكيده أن الحلول السلمية تبقى الوحيدة القادرة على ضمان الأمن والاستقرار بالإقليم.