الهيئة الوطنية للأمن السيبراني تستطلع آراء العموم حول مشروع وثيقة «المعيار الوطني لعمليات الإتلاف أو المسح الآمن للأجهزة ووسائط التخزين»
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
المناطق_الرياض
دعت الهيئة الوطنية للأمن السيبراني العموم إلى تقديم مرئياتهم حول مشروع وثيقة «المعيار الوطني لعمليات الإتلاف أو المسح الآمن للأجهزة ووسائط التخزين»، وحددت يوم الثلاثاء 30 صفر 1446هـ الموافق 3 سبتمبر 2024م آخر موعد لتلقي المرئيات بشأنها، ويأتي ذلك انطلاقاً من جهود الهيئة في تعزيز الأمن السيبراني، وفي إطار مهامها واختصاصاتها في وضع السياسات وآليات الحوكمة والأطر والمعايير والضوابط والإرشادات المتعلقة بالأمن السيبراني في المملكة، وتعميمها على الجهات ذات العلاقة ومتابعة الالتزام بها وتحديثها.
وبينت الهيئة أن الهدف من مشروع وثيقة «المعيار الوطني لعمليات الإتلاف أو المسح الآمن للأجهزة ووسائط التخزين»، يتمثل في الحد من المخاطر السيبرانية عند التخلص من البيانات المخزنة على أصول مادية، وضمان إتلاف ومسح الأصول المعلوماتية بطريقة آمنة غير قابلة لاسترداد البيانات، كما يحدد المعيار إجراءات مفصلة للمسح الآمن والإتلاف المادي للوسائط والأجهزة بما يتوافق مع الوثائق التنظيمية الصادرة عن الهيئة.
أخبار قد تهمك ثغرات بمنتجات “جوجل” وتحذير عالي الخطورة.. تعرف على وصية “الأمن السيبراني” 27 يونيو 2024 - 12:59 مساءً “الأمن السيبراني” يتفاعل مع تحديث لشبكة Juniper بتحذير عالي الخطورة جداً 19 يونيو 2024 - 12:41 مساءًوأوضحت الهيئة أن الوثيقة المطروحة لمرئيات العموم، تستهدف الجهات الحكومية في المملكة، وجهات القطاع الخاص التي تمتلك بنى تحتية حساسة أو تشغلها أو تستضيفها، كما تشجع الهيئة الجهات الأخرى بما فيها جهات القطاع الخاص من غير ذات البنى التحتية الحساسة، والجهات غير الربحية في المملكة على الاستفادة من هذا المعيار؛ للحد من مخاطر الأمن السيبراني لديها.
وتحث الهيئة كافة الجهات ذات العلاقة والعموم، لإبداء الملاحظات والمرئيات حول مشروع وثيقة «المعيار الوطني لعمليات الإتلاف أو المسح الآمن للأجهزة ووسائط التخزين»، قبل نهاية يوم الثلاثاء 30 صفر 1446هـ الموافق 3 سبتمبر 2024م، وذلك من خلال المنصة الإلكترونية الموحدة لاستطلاع آراء العموم “استطلاع” أو عبر البريد الإلكتروني: [email protected]، كما يمكن الحصول على نسخة من الوثيقة وتقديم الملاحظات بشأنها من خلال موقع الهيئة الإلكتروني: www.nca.gov.sa
وتعد الهيئة الوطنية للأمن السيبراني الجهة المختصة بالأمن السيبراني في المملكة، والمرجع الوطني في شؤونه، وتهدف إلى تعزيزه حماية للمصالح الحيوية والبنى التحتية للدولة وأمنها الوطني، إضافة إلى حماية البنى التحتية الحساسة والقطاعات ذات الأولوية، والخدمات والأنشطة الحكومية، كما تختص بوضع السياسات وآليات الحوكمة والأطر والمعايير والضوابط والإرشادات المتعلقة بالأمن السيبراني؛ للوصول إلى فضاء سيبراني سعودي آمن وموثوق يمكّن النمو والازدهار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الأمن السيبراني الأمن السیبرانی مشروع وثیقة فی المملکة
إقرأ أيضاً:
رأس السنة الهجرية.. دار الإفتاء تستطلع غدا هلال المحرم لعام 1447
تستطلع دار الإفتاء المصرية هلال شهر المحرم لعام 1447هـ غدًا الأربعاء.
استطلاع هلال شهر المحرم لعام 1447وقالت في منشور لها عبر صفحتها السمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك، سيتم استطلاع هلال شهر المحرم بعد مغرب يوم الجمعة، قائلة:"عام هجري سعيد".
دعاء أول شهر محرماَللَّهُمَّ يَا مُحَوِّلَ الْأَحْوَالِ حَوِّلْ حَالِيْ إِلَى أَحْسَنِ الْأَحْوَالِ بِحَوْلِكَ وَقُوَّتِكَ يَا عَزِيْزُ يَا مُتَعَالُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّم-
- بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيْمِ، اَلْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ أَنْ تُصَلِّ وَتُسَلِّمَ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى سَائِرِ الْأَنْبِيَاءِ وَالْمُرْسَلِيْنَ وَعَلَى آلِهِمْ وَصَحْبِهِمْ أَجْمَعِيْنَ وَأَنْ تَغْفِرَ لِيْ مَا مَضَى وَتَحْفَظَنِي فِيْمَا بَقِيَ يَا أَرْحَم الرَّاحِمِيْنَ، اَللَّهُمَّ هَذِهِ سَنَةٌ جَدِيْدَةٌ مُقْبِلَةُ لَمْ أَعْمَلْ فِي ابْتِدَائِهَا عَمَلًا يُقَرِّبُنِيْ إِلَيْكَ زُلْفَى غَيْرَ تَضَرُّعِيْ إِلَيْكَ فَأَسْأَلُكَ أَنْ تُوَفِّقَنِيْ لِمَا يُرْضِيْكَ عَنِّيْ مِنَ الْقِيَامِ بِمَا لَكَ عَلَيَّ مِنْ طَاعَتِكَ وَأَلْزِمْنِيَ الْإِخْلَاصَ فِيْهِ لِوَجْهِكَ الْكَرِيْمِ فِيْ عِبَادَتِكَ وَأَسْأَلُكَ إِتْمَامَ ذَلِكَ عَلَيَّ بِفَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ.
- اَللَّهُمَّ إِنِّيْ أَسْأَلُكَ خَيْرَ هَذِهِ السَّنَةِ الْمُقْبِلَةِ يُمْنَهَا وَيُسْرَهَا وَأَمَانَهَا وَسَلَامَتَهَا وَأَعُوْذُ بِكَ مِنْ شُرُوْرِهَا وَصُدُوْرِهَا وَعُسْرِهَا وَخَوْفِهَا وَهَلَكَتِهَا وَأَرْغَبُ إِلَيْكَ أَنْ تَحْفَظَ عَلَيَّ فِيْهَا دِيْنِيَ الَّذِيْ هُوَ عِصْمَةُ أَمْرِيْ، وَدُنْيَايَ الَّتِيْ فِيْهَا مَعَاشِيْ وَتُوَفِّقَنِيْ فِيْهَا إِلَى مَا يُرْضِيْكَ عَنِّيْ فِيْ مَعَادِيْ يَا أَكْرَمَ الْأَكْرَمِيْنَ وَيَا أَرْحَمَ الرَّاحِمِيْنَ، وَصَلَّى اللهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ. دَعْوَاهُمْ فِيْهَا سُبْحَانَكَ
- اللَّهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فِيْهَا سَلاَمٌ وَآخِرُ دَعْوَاهُمْ أَنِ الْحَمْدُ للهِ رَبِّ الْعَالَمِيْنَ.
-اَللَّهُمَّ إِنَّكَ هذا الْعَامُ جَدِيْدٌ قَدْ أَقْبَلَ، وَسَنَةٌ جَدِيْدَةٌ قَدْ أَقْبَلَتْ، نَسْأَلُكَ مِنْ خَيْرِهَا وَنَعُوْذُ بِكَ مِنْ شَرِّهَا، وَنَسْتَكْفِيْكَ فَوَاتَهَا وَشُغْلَهَا، فَارْزُقْنَا الْعِصْمَةَ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجِيْمِ.
-اَللَّهُمَّ إِنَّكَ سَلَّطْتَ عَلَيْنَا عَدُوًّا بَصِيْرًا بِعُيُوْبِنَا، وَمُطَّلِعًا عَلَى عَوْرَاتِنَا، مِنْ بَيْنِ أَيْدِيْنَا وَمِنْ خَلْفِنَا، وَعَنْ أَيْمَانِنَا وَعَنْ شَمَائِلِنَا، يَرَانَا هُوَ وَقَبِيْلُهُ مِنْ حَيْثُ لَا نَرَاهُمْ، اَللَّهُمَّ آيِسْهُ مِنَّا كَمَا آيَسْتَهُ مِنْ رَحْمَتِكَ، وَقَنِّطْهُ مِنَّا كَمَا قَنَّطْتَهُ مِنْ عَفْوِكَ، وَبَاعِدْ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُ كَمَا حُلْتَ بَيْنَهُ وَبَيْنَ مَغْفِرَتِكَ، إِنَّكَ قَادِرٌ عَلَى ذَلِكَ، وَأَنْتَ الْفَعَّالُ لِمَا تُرِيْدُ، وَصَلَّى اللهُ تَعَالَى عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ وَعَلَى آلِهِ وَصَحْبِهِ وَسَلَّمَ .
مِنَ الْمُجَرَّبَاتِ الصَّحِيْحَة كَمَا ذكر العلماء أَنَّ مَنْ كَتَبَ الْبَسْمَلَةَ فِيْ أَوَّلِ شهر الْمُحَرَّمِ مِائَةً وَثَلَاثَ عَشْرَةَ مَرَّةً لَمْ يَنَلْ حَامِلَهَا مَكْرُوْهٌ فِيْهِ وَلَا فِيْ أَهْلِ بَيْتِهِ مُدَّةَ عُمْرِهِ.
ومن كتب "الرحمن" خمسين مرة ودخل بها على سلطان جائر أو حاكم ظالم أمن من شره. والله أعلم بأسراره.
مـن قـرأ آيـة الـكـرسـي فـي أول يـوم مـن الـمـحـرم ثـلاثـمـائـة وسـتـيـن مـرة يـبـسـمـل فـي أول كـل مـرة، وعـنـد الـفـراغ مـن جـمـيـع ذلـك يـقـول : ( الـلـهــمَّ يـا مـحـول الأحـوال، حـوّل حـالـي إلـى أحـسـن الأحـوال، بـحـولـك وقـوّتـك يـا عـزيـز يـا مـتـعـال، وصـلـّى الله تـعـالـى عـلـى سـيـّدنـا مـحـمّـد وعـلـى آلـه وصـحـبـه وسـلـّم). فـإنـّه يـوقــّى مـا يـكـرهـه فـي جـمـيـع الـعــام.