الإبلاغ عن حوادث سرقة بالقرية الأولمبية في باريس
تاريخ النشر: 1st, August 2024 GMT
قال منظمون -اليوم الخميس- إن رياضيين وقعوا ضحية لعمليات سرقة بالقرية الأولمبية خلال المشاركة في أولمبياد باريس 2024، وتم إبلاغ الشرطة عن تلك الحوادث.
وكشفت وكالة كيودو اليابانية للأنباء -الاثنين الماضي- أن لاعبا في فريق الرجبي السباعي الوطني سرق من غرفته في القرية خاتم زفافه وعقد ومبلغ مالي.
اقرأ أيضا list of 2 itemslist 1 of 2نفقات صهر الملياردير بيل غيتس بأولمبياد باريس تثير ضجة في مصرlist 2 of 2موعد مباراة مصر ضد باراغواي لكرة القدم بربع نهائي أولمبياد باريس والقنوات الناقلةend of listوأفاد خافيير ماسكيرانو، مدرب منتخب الأرجنتين الأولمبي لكرة القدم، الأسبوع الماضي، بأن بعض لاعبيه تعرضوا للسرقة قبل مباراتهم الأولى الأربعاء الماضي.
وقالت آن ديكا المتحدثة باسم أولمبياد باريس 2024 "تم الإبلاغ عن تلك الحوادث للشرطة. نحن ندعم الرياضيين والبعثات. القرية مكان آمن للغاية".
وأضافت "هناك أكثر من 180 كاميرا أمنية، ونحن ملتزمون للغاية بجعل القرية مكانا آمنا للرياضيين".
ولم يتمكن المنظمون من تحديد عدد رجال الأمن المنتشرين في القرية الأولمبية التي من المتوقع أن تستوعب نحو 14 ألف رياضي على مساحة 52 هكتارا (128.5 فدانا).
ويوجد مركز للشرطة في مكان قريب ولكن لا يوجد ضباط إنفاذ للقانون في القرية.
المصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: حراك الجامعات حريات
إقرأ أيضاً:
مقهى أمريكي يثير جدلا واسعا بعرض مشروبات كحولية مجانية مقابل الإبلاغ عن المهاجرين
أثار مقهى "Old State Saloon" في مدينة إيغل بولاية أيداهو الأمريكية موجة من الجدل بعد إعلانه، الذي نشره على منصة إكس، حول تقديم مشروبات كحولية مجانية لمدة شهر لكل زبون يساعد إدارة الهجرة والجمارك الأمريكية (ICE) في ترحيل مهاجرين غير شرعيين. وأكد المقهى أن من يساهم في ترحيل أكثر من حالة يمكنه الحصول على عدة أشهر من المشروبات المجانية.
وقد نشر المقهى تعليمات تفصيلية حول إرسال الأدلة، بما في ذلك الصور والفيديوهات، عبر بريد إلكتروني مخصص، وسط تفاعل واسع على منصات التواصل الاجتماعي.
الردود كانت متباينة
المؤيدون رأوا في المبادرة وسيلة مبتكرة لدعم عمل ICE، بينما أشاد بعض السياسيين المحليين والمؤثرين المحافظين بالمبادرة وشاركوا في الترويج لها.
المعارضون اعتبروها تحريضا على استهداف أفراد المجتمع ودعوا لمقاطعة المقهى، ما أدى إلى تدفق تقييمات سلبية على صفحته في جوجل.
رد المقهى على الانتقادات مؤكدا أن الليبراليين حول العالم يهاجمونه، وأنه يواصل دعمه لما أسماه "شهر الروعة بين الجنسين"، في رسالة تُظهر موقفه الصريح من الجدل القائم.