ديلغادو يضع شروطه للتعاقد مع كورينثيانز
تاريخ النشر: 2nd, August 2024 GMT
ماجد محمد
طلب اللاعب البرازيلي ميشيل ديلغادو من نادي كورينثيانز البرازيلي راتباً شهرياً بقيمة 300 ألف جنيه إسترليني بالإضافة 8 مليون جنيه إسترليني كمقدم عقد.
وقال الإعلامي البرازيلي تياجو سالازار عبر قناة “gazeta esportiva” عن أن كورينثيانز تفاوض مع ميشايل ديلجادو لاعب الهلال، وجوستافو كوييار لاعب وسط الشباب، من أجل ضمهما.
وأوضح تياجو: “كورينثيانز اليوم في تقدم جيد في المحادثات مع جوستافو كوييار لاعب الشباب وميشايل ديلجادو لاعب الهلال”.
والجدير بالذكر أن ديلغادو وافق علي أنهاء عقده مع نادي الهلال، بصورة نهائية، وعدم الاستمرار ضمن صفوف الفريق في الموسم المقبل بصورة رسمية.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: البرازيل الهلال ديلغادو
إقرأ أيضاً:
أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال
نواف السالم
شكّل اللاعبون البرازيليون عنصرًا أساسيًا في مسيرة نادي الهلال ومع تنوّع الأسماء وتعدد الإنجازات، يبقى السؤال حاضرًا في ذهن كل مشجع: من هو أفضل لاعب برازيلي في تاريخ الهلال؟
اتفق العديد من الجماهير والنقّاد أن روبرتو ريفيلينو، أسطورة منتخب البرازيل والمتوج بكأس العالم 1970، هو الأبرز في تاريخ النادي.
انضم ريفيلينو للهلال عام 1978، وقدم مستويات استثنائية، لم تقتصر على المهارات الفنية فحسب، بل امتدت لتشمل عقلية احترافية ساهمت في تطوير الكرة السعودية بأكملها آنذاك.
و مرّ على الهلال عدد كبير من النجوم البرازيليين ايضا و الذين تركوا بصمة لا تُنسى، منهم:
نيمار جونيور: الصفقة التاريخية وأحد أبرز الأسماء عالميًا، جذب الأنظار للهلال والدوري السعودي بأكمله.
كارلوس إدواردو: الهداف التاريخي الأجنبي للنادي في البطولات، وصاحب أهداف حاسمة لا تُنسى، خاصة في النهائي الآسيوي 2019.
ميشيل ديلغادو: المقاتل على الجناح، صاحب المهارات الفردية العالية والتأثير المستمر في المباريات الكبيرة.
مالكوم: انضم في 2023 وقدم أداءً رائعًا، وسجّل في مباريات حاسمة، ليبدأ طريقه نحو المجد الأزرق.
كماتشو: أحد أذكى صناع اللعب الذين مرّوا على الفريق، ترك بصمة كبيرة في فترته الذهبية.
ويسلي لوبيز: الهداف الخطير الذي قاد الهلال في فترة مميزة من المنافسات المحلية والقارية.
سيرجيو ريكاردو: صاحب الأهداف الحاسمة، أبرزها في كأس المؤسس، ويُعد من الوجوه البارزة في تاريخ الهلال.
كارلوس ليناردو: الوجه الجديد الباحث عن كتابة اسمه في سجل العظماء.
ورغم هذا الحضور البرازيلي المتنوّع، لا يزال ريفيلينو يتربّع على القمة لدى كثيرين، ليس فقط بفضل موهبته، بل لما مثّله من نقلة نوعية في تاريخ الهلال، حين أصبح أول نجم عالمي يرتدي قميصه ويجذب الأضواء نحوه محليًا ودوليًا.